• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 8, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home طارق ديلواني

شبح العوز يطارد اللاجئين السوريين في الأردن

2022/04/02
in طارق ديلواني, متابعات
Reading Time: 1 mins read
شبح العوز يطارد اللاجئين السوريين في الأردن
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

طارق ديلواني

65 في المئة منهم يعيشون بأقل من 4 دولارات يومياً والمعاناة الكبرى داخل المخيمات. جددت الأرقام التي رصدتها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأردن، المخاوف من وقوع اللاجئين السوريين في المملكة تحت براثن الفقر والحاجة، بعد أن أظهر مسح ميداني أن نحو 65 في المئة من هؤلاء اللاجئين يعيشون بأقل من 4 دولارات يومياً.

مفوضية اللاجئين وصفت حال نحو مليون لاجئ سوري بالهشاشة والضعف، من خلال الكشف عن نحو 10 آلاف عائلة لاجئة في البلاد على وشك الوقوع في براثن الفقر، محذرة من أن ثلاثة أرباع اللاجئين سيكونون فقراء.

ويستضيف الأردن 760 ألف لاجئ مسجلين لدى المفوضية. ومن بين هؤلاء، هناك حوالى 670 ألفاً من سوريا، إضافة إلى عشرات الآلاف من غير المسجلين رسمياً. ويعيش في الأردن أكثر من 3.788 ملايين لاجئ يحملون أكثر من 53 جنسية، غالبيتهم من الفلسطينيين والسوريين.

وبعد 12 عاماً على رحلة اللجوء، تتقاذف اللاجئين السوريين في المملكة أوضاع اقتصادية صعبة، بخاصة مع امتداد حجم الأسر السورية في البلاد، وارتفاع عدد المواليد الجدد، حيث تتحدث إحصاءات عن ولادة ألفي طفل لاجئ سوري كل شهر.

وأطلق الأردن خطة للاستجابة للأزمة السورية والتعامل مع تداعيات اللجوء السوري، بتوفير دعم مالي للاجئين لعام 2021، بنحو 2.4 مليار دولار، إضافة إلى 260 مليون دولار لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.

صعوبات معيشية

على الرغم من العدد القياسي الذي أصدرته الحكومة الأردنية من تصاريح العمل للاجئين السوريين بهدف مساعدتهم على الاندماج في المجتمع، تبقى فئة كبيرة منهم تواجه صعوبات معيشية بشكل يومي.

ففي عام 2021 أصدرت الحكومة الأردنية 62 ألف تصريح عمل للسوريين، ومنذ عام 2016، يُسمح للاجئين السوريين بالعمل في قطاعات من الاقتصاد الأردني، بهدف التقليل من حاجتهم للمساعدات واعتمادهم على الآخرين، وحصولهم على العمل اللائق.

من بين الصعوبات التي رصدتها مفوضية اللاجئين، ما يسمى باستراتيجية التكيف السلبي، التي تجبر نحو 90 في المئة من عائلات اللاجئين، على الحد من تناول الطعام أو شراء السلع المنزلية عن طريق الدين الآجل، للاستمرار في حياتهم اليومية.

ويبدو أن المعاناة تتركز أكثر لدى اللاجئين السوريين داخل المخيمات، إذ يواجهون صعوبة في الحصول على العمل مقارنة مع اللاجئين الذين يقطنون في المدن. وفي السابق، كان يُسمح لهم بالعمل فقط في مجالات الزراعة والبناء والتصنيع، ولكن في العام الماضي، مُنحوا بعض استثناءات للعمل في قطاعات كالرعاية الصحية، والخدمات، والمبيعات والحرف.

وواجه نحو 20 في المئة من اللاجئين السوريين في المملكة، خطر الإخلاء من منازلهم في عام 2021 بسبب الفقر، فضلاً عن اضطرارهم إلى العيش في منازل غير آمنة وفي ظروف دون المستوى. ويلتحق نحو 80 في المئة من اللاجئين بالمدارس، على الرغم من مواجهة تحديات كعمالة الأطفال، حيث يضطر كثيرون للعمل لمساعدة عائلاتهم الفقيرة.

وتطول قائمة المعاناة الناتجة من اللجوء لتطال قطاع الصحة، إذ تشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 25 في المئة من إنفاق أسر اللاجئين السوريين تذهب إلى الرعاية الصحية.

ويتلقى اللاجئون السوريون رعاية صحية عامة مجانية منذ عام 2012، لكن في 2018 ألغت الحكومة الأردنية الرعاية الصحية المدعومة للمقيمين خارج مخيمات اللاجئين.

وتقول مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن تغيير سياسة الرعاية الصحية في الأردن تسبب في ارتفاع تكاليف العلاج وزيادة الضغط المالي عليهم.

جوع ونقص تغذية

في المقابل، تتحدث السلطات الأردنية عن النقص العام في الموارد والضغط على البنى التحتية والتراجع الاقتصادي، باعتبارها الأسباب الحقيقية لزيادة عدد الفقراء في صفوف اللاجئين.

وتقول الحكومة، إن الفقر ليس سمة مرتبطة باللاجئين فقط، بل تمتد إلى الأردنيين الذين ارتفعت نسب فقرهم منذ جائحة كورونا، فضلاً عن تقديرات لمنظمة “الفاو”، والبنك الدولي تشير إلى أن ظاهرة الجوع في الأردن ستصبح أكثر شراسة خلال عام 2022.

وارتفعت نسب نقص التغذية في الأردن بواقع 5.6 في المئة خلال الأعوام الـ 12 الماضية تحت ضغط التوترات الإقليمية وهجرة النازحين إلى الأردن، ووفقاً لمسح محلي عن الأمن الغذائي في الأردن، فثمة 12 ألف أسرة في المملكة غير آمنة غذائياً، والرقم مرشح للتصاعد.

ويتوقع البنك الدولي زيادة عدد الأشخاص الذين يعيشون في الأردن تحت خط الفقر المدقع، بمبلغ يومي قدره نحو دولار واحد. وتظهر دراسات محلية أن نحو 46 في المئة من إنفاق الأسر الأردنية كان على الغذاء، في حين تراجع، أخيراً، لصالح احتياجات أخرى كالكهرباء والنقل.

أما في ما يخص اللاجئين، فيتضح أن نحو 93 في المئة من أسر اللاجئين في الأردن يعانون انعدام الأمن الغذائي أو عرضة لانعدامه، لا سيما تلك الأسر التي تعيلها نساء.

المصدر: اندبندنت عربية

 

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

عمليات ما قبل رمضان في فلسطين

مقالات ذات صلة

ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

by maseer
فبراير 27, 2025
0
ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

ليس مهم ان يكون القط ابيض او أسود المهم ان يصطاد الفئران كما قال الزعيم الصيني الأسبق "دينج شياوبنج" أظن...

Read more

   عن تصريحات نتنياهو

by maseer
فبراير 25, 2025
0
   عن تصريحات نتنياهو

بتصريحات نتنياهو الأخيرة عن نيته قضم جنوب سوريا فإن اسرائيل تكون قد دخلت بمرحلة اسرائيل 3.0  فإسرائيل 1.0 كانت بعد...

Read more
Next Post
عمليات ما قبل رمضان في فلسطين

عمليات ما قبل رمضان في فلسطين

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • دور النظام السوري في مجزرة «تل الزعتر»

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist