• من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, مايو 21, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

عن خطورة التمدد الإسرائيلي في الجولان

2025/02/23
in أحمد مظهر سعدو, مقالات
Reading Time: 1 mins read
عن خطورة التمدد الإسرائيلي في الجولان
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

لم يترك العدو الإسرائيلي أي وقت لدى السوريين ليهنؤوا به، بعد زوال نظام بشار الأسد، إذ سارع جيش الاحتلال الإسرائيلي بعملياته العسكرية وتحرك نحو الأراضي السورية، متمدداً داخل الأرض والجغرافيا السورية في محافظة القنيطرة، ومن ثم السيطرة على كثير من المساحات الجغرافية، في ما يسمى المنطقة العازلة، التي كان قد نص عليها اتفاق “فض الاشتباك” الموقع بين حافظ الأسد، والكيان الصهيوني، عام 1974 إبان حرب تشرين الأول وما تمخض بعدها من تفاهمات واتفاقات.

ولعل هذا التمدد والاحتلال الإسرائيلي قد بات حقيقة من أشد الأخطار المحدقة بسوريا، والتي تعتبر صعبة الحل، حيث تحاول إسرائيل عبرها أو من خلالها،  تهديد وجود الإدارة الجديدة في دمشق، واقتناص الفرصة واستغلالها، في لحظة زمنية ما، تدرك فيها إسرائيل عدم قدرة حكومة ما بعد انتصار الثورة، على التصدي لأية عملية احتلال، ومن ثم تمكن إسرائيل من احتلال المزيد من الأراضي السورية، في ظل وضع عربي رسمي متهالك، وغير قادر على لجم هذا التمدد، ومع وجود إدارة أميركية برئاسة دونالد ترمب المغرقة في انسجامها مع تحركات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكل ما يقوم به أو يفعله، سواء في قطاع غزة التي يريد ترمب تهجير أهلها، أو في جنوبي لبنان، أو أيضاً  في الجولان السوري.

لا بد من العمل وبشكل حثيث، وعبر تمتين العلاقة مع الأوروبيين، وكذلك مع الأميركيين، عبر تحريك المصالح المشتركة بين سوريا وكل منهما، ومن ثم ممارسة الضغط الأوروبي والأميركي، إن أمكن ذلك كي ينسحب جيش الاحتلال الاسرائيلي من الأراضي التي أقدم على احتلالها في المنطقة العازلة بين سوريا والكيان الصهيوني.

حيث يدرك نتنياهو أن حالة الظفر والعنجهية التي وصل إليها كيانه الصهيوني أضحت فائض القوة  بحيث لن يستطيع أحد الآن على الأقل أن يعوقها، بل لعله يستطيع استغلال الوقت الأكثر خصوبة وتهيئة له على القيام بعمليات قضم الأراضي في الجولان السوري، أو جنوبي لبنان، والحقيقة تقول: إن من أهم الحالات الصعبة التي تعيق النهوض الحداثي والديمقراطي في سوريا ما بعد الأسد هي هذا الفائض من القوة، الذي بات يمتلكه نتنياهو وبالتالي ممارسته  للسياسة والعسكرتاريا، وفق هذه الفوائض من القوة والتقنيات العسكرية الحديثة، وهو ما يجعل حكومة دمشق عاجزة بكل أسف على فعل أي شيء، لكن الصمت عن ذلك، وعن كل ما تقوم به إسرائيل من احتلالات وعنجهية بربرية، يفقد حكومة دمشق  كثيراً من شعبيتها السورية التي اكتسبتها بعد التحرير، لأن الشعب السوري ما يزال يعتقد أنه لا بد من إعادة كامل الجولان السوري إلى أهله السوريين، وعدم السكوت على تحركات وتمددات إسرائيل مهما كان الأمر صعباً الآن .

لكن وكي نكون أكثر وعياً وعقلانية نقول كيف لحكومة الرئيس أحمد الشرع وإدارته الجديدة أن تتعاطى مع المشكلة التي أصبحت بكل هذا الحجم من الخطر، وهذه المساحة من الحركة المعوقة لأي حل داخلي، والمهددة للوجود السوري بحد ذاته.

إنه الواقع الأكثر صعوبة، والذي يحتاج إلى كثير من الجهود الدبلوماسية، من قبل حكومة دمشق، لعل أولها ما فعلته دمشق عبر التواصل مؤخراً مع هيئة الأمم المتحدة ودعوة عناصرها وقواتها الموجودة في الجولان السوري، وفق الاتفاقات الأممية المشار إليها سابقاً، إلى دفعها لأخذ دورها، والتعهد من قبل حكومة ورئاسة السيد أحمد الشرع للالتزام باتفاق فض الاشتباك الآنف الذكر والموقع عام 1974.

لكن ذلك كله لم يعد يكفي لوحده، إذ لا بد من العمل وبشكل حثيث، وعبر تمتين العلاقة مع الأوروبيين، وكذلك مع الأميركيين، عبر تحريك المصالح المشتركة بين سوريا وكل منهما، ومن ثم ممارسة الضغط الأوروبي والأميركي، إن أمكن ذلك كي ينسحب جيش الاحتلال الاسرائيلي من الأراضي التي أقدم على احتلالها في المنطقة العازلة بين سوريا والكيان الصهيوني. ويمكن أن يكون ذلك عبر المزيد من تمتين العلاقات الدولية بين الدولة السورية الجديدة، وتلك الدول الفاعلة والمؤثرة، وكذلك لا بد إثارة الموضوع بشكل أكثر جدية وفاعلية، ونحن قادمون على مشاركة سورية فاعلة في مؤتمرات القمة العربية الطارئة في القاهرة،  والعادية في بغداد ومع كل هيئات ومنظمات جامعة الدول العربية، أو مع بعض الدول العربية الفاعلة والمؤثرة مثل المملكة العربية السعودية، ودولة قطر، وكذلك جمهورية مصر العربية، وهم قادرون على ذلك، فيما لو كانت هناك مباحثات وحوارات وعلاقات جدية مصلحية بين هذه البلدان وسورية الجديدة.

ولعل تفعيل ذلك أيضاً عبر تقديم الشكاوى تلو الشكاوى إلى مجلس الأمن الدولي بات ضرورياً ومهماً، وهو ما يخفف نسبياً من غلواء الألم على صدر السوريين، الذين يعتقدون أن إسرائيل سوف تستمر في صلفها هذا إن لم يتم توقيفها عند حدها دبلوماسياً وسياسياً أو عبر أساليب أخرى ممكنة وعديدة.

ولا يجب إغفال الدور التركي الأكثر أهمية، وهي الدولة الإسلامية الصديقة للشعب السوري والقادرة على فعل الكثير تأميناً عسكرياً وتدريباً وعملاً دبلوماسياً من خلال وجودها المهم في حلف “الناتو” وأيضاً عبر العلاقات الشخصية القوية المتوفرة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الأميركي ترمب.

وتجدر الإشارة إلى أن أوضاع الجولان السوري المحتل، تعتبر من المسائل الأكثر صعوبة

كملفات سياسية وأمنية كبرى تمسك بها الإدارة الجديدة في سوريا، وهي ما تزال تعتبر المحك الأساسي الذي ستبنى عليه ومن خلاله مواقف الدولة السورية الصاعدة، والمختلفة كلياً وتماماً عن السياسات البائسة السابقة التي عملت عليها السياسة السورية أيام حافظ الأسد أو ابنه بشار الأسد. لذلك كان لا بد من الاهتمام بها، ومعالجتها والتعاطي معها بدقة وروية، اتكاءً على بناءات للوطن السوري الحر القوي المتماسك والناهض نحو دولة المواطنة السورية الديمقراطية التي تقيم الدولة الوطنية، والتي تعلي من أهمية سيادة القانون، وكذلك سيادة الوطن كل الوطن على كل جغرافيته السورية الوطنية.

المصدر: تلفزيون سوريا

1
ShareTweetShare
Previous Post

بدايات التضامن الشعبي الخليجي مع فلسطين

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • كاريكاتير

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist