• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home عبد الوهاب بدرخان

عين الحلوة: فتّش عن “حزب الله”!

2023/09/18
in عبد الوهاب بدرخان, مقالات
Reading Time: 1 mins read
عين الحلوة: فتّش عن “حزب الله”!
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عبد الوهاب بدرخان

مهما قيل ويقال، بالنسبة إلى مخيم عين الحلوة… فتّش عن “حزب إيران/ حزب الله”.

هل من مبالغة أو خطأ في هذا التقدير؟ ليت الوقائع والمعلومات والخطاب تثبت ذلك، لكن الواقع هو الواقع.

وإذا لم يكن لـ”الحزب” ظهور في واجهة الأحداث، فلأنه أراد في هذه المرحلة أن يبقى الأمر بين فلسطينيين، إلى أن يبلغ غايته المنشودة: سيطرة الفصائل المتحالفة معه/ التابعة له، أي لإيران، بعد الانقلاب على حركة “فتح” وكسر استئثارها بالإشراف على الأمن في أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.

والأهداف؟ أولاً، إنهاء أي ارتباط لهذا المخيم أو لسواه من المخيمات الـ11 بالمرجعية التي تمثّلها السلطة الفلسطينية في رام الله. ثانياً، إنشاء “غزّة ثانية” في لبنان تهيمن عليها حركة “حماس”، بمشاركة حركة “الجهاد الإسلامي”، بما يعنيه ذلك من استدراج لاعتداءات إسرائيلية. ثالثاً، وهذا الأهم، تحويل المخيمات، وبخاصة عين الحلوة، إلى منصة “مقاومة فلسطينية” ضد العدو الإسرائيلي من لبنان، ما يشكل إنجازاً آخر في مشروع “توحيد ساحات المقاومة” الموالية لإيران يُضاف إلى قطاع غزّة وبعض الضفة الغربية (جنين…)، فضلاً عن التموضع الواسع لـ”الحرس الثوري الإيراني” وميليشياته في سوريا.

ترتبط السلطتان اللبنانية والفلسطينية باتفاقات تنسيق أمني وتعاون استخباري وتفاهم سياسي بغية تنظيم إدارة المخيمات، على أساس أن للمخيمات أمنها الذاتي بأسلحة خفيفة، وأن هناك اتفاقاً بين فصائل منظمة التحرير على عدم التدخّل في الشؤون اللبنانية. وسبق للرئيس الفلسطيني محمود عباس أن قال في بيروت إن السلاح داخل المخيمات “تقرّر بشأنه الحكومة اللبنانية”، لكنه أشار إلى وجود أطراف خارج منظمة التحرير “لا نستطيع أن نوجّهها”، أما من هم داخل المنظمة فهم “تابعون للدولة الفلسطينية”. ومن الواضح أنه كان يشير إلى حركتَي “حماس” و”الجهاد” وفصائل أخرى إسلامية استقوت جميعاً في مخيمات لبنان بفعل نفوذ “حزب إيران”.

حصلت جولتا قتال أخيراً في مخيم عين الحلوة، أواخر تموز (يوليو) الماضي والأسبوع الثاني من أيلول (سبتمبر) الحالي، بين حركة “فتح” وما تسمّى مجموعة “الشباب المسلم”، أما الشرارة التي أجّجت عنف الاشتباكات فكانت اغتيال مسؤول الأمن الفتحاوي العميد أبو أشرف العرموشي مع ثلاثة من مساعديه بمكمنٍ نصبه لهم “الشباب المسلم” قبيل توجههم لاعتقال المدعو محمد زبيدات وتسليمه إلى الجيش اللبناني، بعدما كان أطلق النار على ثلاثة من المحسوبين على “جند الشام” وقتل أحدهم انتقاماً لمقتل شقيقه العنصر في قوات الأمن الوطني الفلسطيني، علماً بأن الإسلامي المتهم بقتل هذا الأخير كان جرى تسليمه. ثمة اشتباهات كثيرة تحيط بهذه الوقائع، وصولاً إلى الاغتيال المبرمج، لكن مصادر عدة تعتبر أن الغاية كانت إشعال القتال لاصطياد “فتح” واستغلال انشقاقات داخلها وإظهار أنها لم تعد قادرة على ضبط الأمن في المخيم. من يريد ذلك؟ طبعاً الفصائل المنافسة ومحركها “حزب إيران”، ومن السهل استخدام الإسلاميين كأدوات.

انتهت الجولة الأولى باتفاق على وقف النار رتّبته “الهيئة المشتركة للعمل الفلسطيني” التي تضم معظم الفصائل، مع اشتراط تسليم ثمانية متهمين بقتل العميد العرموشي، لكن الاتصالات التي تولّتها “قوى إسلامية” أخفقت في إقناع “الشباب المسلم” بتسليم المتهمين. لذلك استؤنف القتال بجولة ثانية شملت المحاور العشرة داخل المخيم (1 كيلومتر مربع)، وفي الجولتين اضطر المدنيون الفلسطينيون للنزوح نحو مدينة صيدا المجاورة، فيما أدّى تبادل القصف بالقذائف وتطاير الشظايا والرصاص الطائش إلى إصابة مدنيين وعسكريين لبنانيين، ما شلّ الحركة في منطقة الجنوب. وبدا هذه المرّة أن وقف إطلاق النار متعذّر ما دام اقتحام مواقع الإسلاميين لإجبارهم على تسليم المتهمين مكلفاً جداً، بل يعني تدمير حيّيَن على الأقل، لكن قيادتي الجيش والأمن العام اللبنانيتين أنذرت الفصائل جميعاً بوجوب وقف القتال من دون تأخير.

اقتصر التدخّل العلني لـ”حزب إيران/ حزب الله”، في الجولتَين، على بيان يطلب وقفاً فورياً لإطلاق النار. وفجأة ظهر موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، شريكاً في مفاوضات التهدئة إلى جانب عزام الأحمد، القيادي الفتحاوي الآتي من رام الله لمتابعة الوضع. وهكذا أمكن التوصّل إلى اتفاق لوقف النار بضمان الحركتَين وإشرافهما على تثبيته. مضت ساعات من الهدوء الحذر، ثم اشتعلت المحاور مجدّداً، وقيل إن الإسلاميين لم يوافقوا على الاتفاق، لكن تبيّن أن الحركتَين لم تتفقا على تفاصيل تطبيق الاتفاق، إذ نُقل عن الأحمد أن “حماس” تساند الإسلاميين، ونُقل عن أبو مرزوق ضرورة تولّي قوة فلسطينية “مشتركة” أمن المخيّم، أي أن لا تكون المهمة في يد فصيل واحد هو “فتح”، وأن تشاركها “حماس” و”الجهاد” وغيرهما.

لكن هذه الصيغة التي يدعمها “حزب إيران” ويسعى إليها تثير إشكالات لدى الجانب اللبناني وتغيّر المعادلة بإدخال فصائل غير مرتبطة بالسلطة الفلسطينية المعترف بها عربياً ودولياً، بل استعصى على مرّ الأعوام نجاح المساعي لإجراء مصالحة في ما بينها.

هنا تدخّل رئيس مجلس النواب نبيه برّي، ومن المؤكّد أنه تحرّك بموافقة “الحزب”، لمعالجة الإشكال بإبقاء مرجعية الهدنة لدى “هيئة العمل المشترك الفلسطيني”، وبالفعل صمد وقف النار هذه المرّة، وليس واضحاً كيف ستتعامل الأطراف الأخرى مع تسليم المتهمين المطلوبين، لكن مسألة “السلاح المنفلت” والمجموعات المتطرّفة (“عصبة الأنصار”، “جند الشام”، “الشباب المسلم”، “فتح الإسلام”، “كتائب عبد الله عزام” وغيرها) تبقى مفتوحة.إذاً، كانت الاشتباكات محاولة جديدة من إيران و”حزبها” لإدخال “حماس” على الخط، ومع أنها لم تبلغ غايتها بعد، إلا أنه يمكن البناء عليها في جولات لاحقة.

طوال الأسابيع الماضية وما قبلها، كان المعنيّون من لبنانيين وفلسطينيين يعرفون أن “حزب إيران/ حزب الله” يذكي الأزمة ويوظفها، لكن أي مسؤول لم يشر إليه، فالمدير العام للأمن العام تحدّث، مثلاً، عن “أيادٍ خفية” وعن أن “العامل الإسرائيلي موجود بقوة”، لكنه قال إن “السلاح الفلسطيني يُستخدم في غير محله”. أما إعلام “الحزب” فأوضح موقفه، منتقداً السلطتَين اللبنانية والفلسطينية، الأولى لأنها تواصل اعتبار منظمة التحرير مرجعية “رسمية وشرعية” للفلسطينيين، والثانية لأنها ترفض “أن يلعب فلسطينيو الشتات دوراً في المقاومة لتحرير بلادهم”. رأى “الحزب” أن الاشتباكات شكّلت فرصة مواتية لفرض شروط على “فتح” وكان يتطلّع إلى تغطية لبنانية، سياسية وعسكرية، لفرض “قيادة فلسطينية مشتركة” ولو من دون مصالحة أو توافق بين “فتح” و”حماس”، وإذ لم يحقق هدفه، فإنه سيعاود المحاولة معتمداً على المتطرّفين الذين يوالونه.

المصدر: النهار العربي

 

2
ShareTweetShare
Previous Post

العراق في زمن التفاهة

Next Post

 احتجاجات السويداء تدخل شهرها الثاني وقلق دولي واسع من «رصاص» النظام

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
 احتجاجات السويداء تدخل شهرها الثاني وقلق دولي واسع من «رصاص» النظام

 احتجاجات السويداء تدخل شهرها الثاني وقلق دولي واسع من «رصاص» النظام

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist