• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

إيران رأس الافعى في المنطقة

2024/01/20
in أحمد مظهر سعدو, مقالات
Reading Time: 1 mins read
إيران رأس الافعى في المنطقة
0
SHARES
19
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

دأبت إيران ومنذ أن اعتلت دولة الملالي الحكم في طهران، على رسم الخطط الاستراتيجية، ومنها التكتيكية بالضرورة، من أجل الوصول إلى إنفاذ المشروع الفارسي الطائفي في المنطقة والهيمنة على صنع القرار السياسي، والتغول على العواصم العربية والإسلامية المحيطة، ضمن آفاق إعادة إنتاج الحلم التاريخي الذي طالما حلم به أهل الحكم في جغرافية إيران السياسية، للانقضاض على المحيط الإقليمي، وعبر الاشتغال الجدي والدؤوب على تحقيق الأطماع السياسية والجيوسياسية، وقد كانوا ينتهزون الفرصة تلو الفرصة، منذ أواخر سبعينيات القرن الفائت، عملًا متلاحقًا بمخططات خطرة، طاولت جل المنطقة وفعلت فعلها، في تخريب الأمن والاستقرار في دول الجوار،  فكانت هذه الدولة (الملالية) بحق بمثابة رأس الأفعى، المتربصة بالمحيط الإقليمي، فهي التي تصوغ المؤامرات، وتنتج المصالح الاقتصادية البراغماتية والسياسية، وكذلك الدينية، على طريق بناء مجد امبراطورية (كسرى أنو شروان) التي بادت بعد أن سادت، وحطم أسوارها العرب المسلمون، فنشروا الفضيلة والحضارة العربية الإسلامية على أنقاض الدولة الفارسية، والرومية، ليكون الفتح العربي الإسلامي منارة للمنطقة والدول المجاورة، بل والعالم أجمع. لم تأل دولة الفرس والملالي جهدًا على إعلاء سور التغلغل والعنف ضد الجوار العربي، وهي التي بدأت باحتلال أمارة الأحواز العربية، وتبعتها باحتلال الجزر الإماراتية الثلاث، طنب الكبرى، وطنب الصغرى، وأبو موسى، ناهيك عن عملها المدروس والبطيء وبالتعاون مع بعض النظم العربية، ومنها بالطبع نظام المجرم حافظ الأسد، بالتمدد نحو دمشق عاصمة الأمويين تاريخياً، ثم نحو لبنان، عبر الأداة والمليشيا الطائفية، ودعمها الإيراني اللامحدود، لكي تتمكن من أن تسود السياسات والمصالح الإيرانية في الإقليم، تحت ذرائع شتى منها تحرير القدس، ونصرة المقاومين، وهي التي (واقعيًا) دمرت كل المقاومة الوطنية في لبنان لتعيد إنتاج مقاومة بقيادة حسن نصر الله، على كيفها وهواها، لتكون في أيدي أدواتها في لبنان، كحزب الله اللبناني الإيراني، التابع لدولة الفقيه وولايته.

وعندما تنبهت بعض النظم العربية للخطر الإيراني المحدق كان المشروع الفارسي قد آتى أكله نسبيًا في أربع عواصم عربية مهمة هي بغداد ودمشق، بيروت ثم صنعاء.

إن إيران/ الملالي اليوم تتابع مسارها التغولي والطامع بالمحيط الإقليمي، وهي تمارس دور رأس الأفعى، عبر الهيمنة والتغول على هذه العواصم العربية الأربع، ضمن صمت وتواطؤ غربي وإسرائيلي واضح المعالم، وقد تبين أكثر وأكثر مع بدء العدوان الإسرائيلي السافر على أهل قطاع غزة، وهذه الفرجة الإيرانية وكل محور (الممانعة) على واقع المقتلة والإبادة المستمرة بحق أهلنا في قطاع غزة وكل فلسطين، حيث بان وانكشف عري نظام الملالي في إيران، الذي ترك غزة وأهلها يلاقون الموت، دون أي حرب مباشرة ضد إسرائيل، أو داعميها الأميركان، بل راح الإيراني يحرك أدواته بالوكالة من (حوثيين) أو (حشد شعبي) عراقي، أو ميليشيا حزب الله ليمارسوا ألعابهم النارية، من أجل حفظ ماء الوجه الإيراني، هذا إن بقي في وجه إيران من ماء.

وما نراه من محاولات حوثية، أو حزب اللاتية، لا ترتقي أبدا إلى حالة إعلان الحرب، ولا تتساوق مطلقًا مع مستوى حرب الإبادة التي تنزل يوميًا فوق رؤوس البلاد والعباد في غزة، بل هي مجرد ألعاب نارية لا أكثر، ضمن ألعاب وخطط رأس الأفعى الإيرانية لحفظ ماء الوجه والادعاء أنهم يقاتلون إلى جانب أهل غزة والمقاومة في قطاع غزة، أو نصرة لهم،  وهو ما أدى إلى سقوط شعار (وحدة الساحات) على صخرة حرب غزة، ليتبين مدى كون هذا المحور واهٍ، ولا يمكن أن يكون قد قام يومًا ما، من أجل تحرير فلسطين، بل هو كان ومازال متمظهر دعما لتمددات إيران في المنطقة، وحرصًا على استمرار سياسات إيران ومصالحها ليس إلا، وتدرك الولايات المتحدة الأميركية كل ذلك، وتستوعب إسرائيل ماهية الردود الإيرانية غير المباشرة ومن ثم فإن إسرائيل لا تخاف ولا تتوجس من ألعاب نارية هنا أو هناك،  لا تثمن ولا تغني من جوع ، بل هي ما برحت مرتاحة  تمامًا في حربها العدوانية على شعب غزة ،ضمن كذبة وحدة الصف لدول الممانعة، وحالة الصمت العربي المريب والغريب.

لاريب أن أطماع إيران في المنطقة كبيرة وخطيرة، وسياساتها وأطماعها تعادل في خطورتها على العرب، ما يمكن أن تستهدف به المنطقة من المشروع الصهيوني إن لم تتفوق عليه.

ومع ذلك يبقى المشروع الإيراني المتربص بشعوب المنطقة يحتاج إلى الكثير من الاشتغال العربي على مواجهته الجدية، والتنبه إلى مدى خطورته الآنية والمستقبلية، ان لم يتم إنتاج المشروع العربي القوي والمتماسك، والقادر على لجم حراك مشروع إيران الأكثر خطورة والأبعد في تغوله على المنطقة برمتها، وليس على العرب فحسب، وهو ما أدركته الدولة المجاورة تركيا في السنوات الأخيرة، وتنبهت إليه، وتعاملت وتعاطت معه وفق المعطيات والآثار وكذلك حجم الأخطار المحدقة والمتوقعة.

 

المصدر: موقع المحمَّرة

1
ShareTweetShare
Previous Post

كاريكاتير

Next Post

حرب غزة والأطماع الصهيونية

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
حرب غزة والأطماع الصهيونية

حرب غزة والأطماع الصهيونية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist