• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يوليو 13, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

في ذكراها.. الثورة مستمرة

2024/03/01
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
في ذكراها.. الثورة مستمرة

Made with LogoLicious Add Your Logo App

0
SHARES
19
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مقالات

تُتم ثورة الشعب السوري، ثورة الحرية والكرامة، عامها الثالث عشر، وهي مازالت تحمل نفس المهام، وتنتج نفس الأساسات التي قامت على هديها ومحدداتها الشعبية والوطنية أواسط شهر آذار/ مارس عام ٢٠١١، عندما قررت جموع السوريين بكافة أطيافهم أنه لا بد من كنس الاستبداد الأسدي وعودة سورية إلى وضعها الطبيعي عبر بناء الدولة الوطنية الديمقراطية، بعيدًا عن سياسات القمع والكبت والاعتقال السياسي، ولعل إصرار الشعب السوري على متابعة مسار ومسيرة الثورة السورية، يرجع إلى عوامل عديدة لعل أهمها:

– إن ما قامت من أجله وعلى أساسه ثورة السوريين، مازال غير منجز، وما برح يُلح على الناس من أجل استكمال إنجازه بإسقاط الدولة الأمنية الطغيانية، التي سرقت البلد، وكمت الأفواه، وأغرقت الوطن السوري في بحر من الدماء، مازلنا نعاني من تبعاته وآلامه حتى اليوم.

– كما أن تشكل الحلف المعادي لتطلعات السوريين من نظام بشار الأسد وعصابته، مع إيران/ الملالي وميلشياتها الطائفية، إضافة إلى الاتحاد الروسي المحتل لأجزاء كبيرة من سورية، مازال هو الآخر يجثم فوق تراب الوطن، ويساهم في النهب والسطو على خيرات سورية، ويحيل الجغرافيا السورية برمتها إلى مزيد من الاحتلالات، والكثير من الفساد والإفساد، وخطف سورية، ولجم حريتها، وكبح جماح نهوضها نحو الكرامة ودولة المواطنة.

– ما يدفع السوريين أكثر نحو إنجاز مهام ثورتهم الوطنية، هو تلك الاستدارات الإقليمية العربية وغير العربية، التي تهرول جهارًا نهارًا نحو التطبيع مع نظام المقتلة الأسدية، نظام الكيماوي والكبتاغون، غير آبهة بكل الدماء السورية المراقة على يد عصابة القهر والاستلاب الأسدي، بل تشيح النظر جانبًا عن كل ذلك، وتراها تُقبل نحو إعادة تأهيل نظام الإجرام الأسدي، في وقت مازال فيه هذا النظام مستنكف عن كل حالات الدخول في الحل السياسي، ثم المماطلة والتردد في تنفيذ أي من بنود (المبادرة العربية) التي على أساسها كان قبول النظام السوري في الجامعة العربية، بعد طرده منها لأكثر من اثني عشر عامًا خلت.

– يضاف إلى ذلك أن التفاهمات السعودية/ الإيرانية التي تم التوقيع عليها منذ ما يقرب السنة، في ١٠ آذار/ مارس ٢٠٢٣ في العاصمة الصينية بكين، وبإشراف وتشجيع صيني، مازالت تسير نحو مزيد من مثل هذه التفاهمات، بالرغم من انكشاف الدور الإيراني وعريه أكثر وأكثر، خاصة بعد العدوان على غزة والموقف الإيراني المخزي من هذا العدوان، حتى أمام من كان يعتقد بجدوى العلاقة مع الإيرانيين، ومع ذلك مازالت نتائج ذلك التفاهم تلقي بظلالها على مجمل الواقع السوري، وتنعش النظام السوري وتعطيه المدد، من أجل أن يستمر في قمع وقتل السوريين، وقضم ما يستطيع من أراضٍ خارج سيطرته في الشمال السوري.

– ولعل واقع التهجير القسري الذي طال السوريين وجعلهم مشتتين بين جنبات وأصقاع العالم تتقاذفهم الأمواج المائية أحيانًا، وأمواج الصراعات الدولية والإقليمية والمصالح أحيانًا أخرى، لعل ذلك أيضًا ما يحفز السوريين نحو إصرارهم على الثورة وديمومتها، حتى تحقيق أهدافها المعلنة.

–  ناهيك عن أداء المعارضة السورية بكافة ألوان الطيف السياسي والعسكري والأيديولوجي، والصراعات البينية، والمصالح والمحاصصات، والتغول على بعضها البعض، والاشتباكات المستمرة بين الفصائل العسكرية، وفقدان الأمان بين ظهرانيها، هو ما يدفع كذلك لإعادة إنتاج الثورة من جديد، والإمساك بناصية الحقيقة، التي لا بد منتصرة، عاجلًا أم آجلًا، وعوا ذلك أم لم يعوه، أدركوا ذلك أم لم يدركوه.

وإذا كانت كل محاولات السوريين لإنتاج البديل لهذه التشكيلات من المعارضة السورية الرسمية قد باءت بالفشل، نتيجة ظروفها المتعددة وتشتتها وقلة حيلتها، فإن الضرورة واحترام الدم السوري، والوطنية السورية، لا بد أن يحفز الجميع من أجل إنتاج البديل الأهم، والمُعبر عن تطلعات السوريين، والمنطلق من جوانية الواقع السوري، وجذور انطلاقة ثورته، ومصداقية التضحيات التي جاءت من كل السوريين، على مذبح الحرية والكرامة ودولة المواطنة وسيادة القانون.

كل ذلك يشير إلى أهمية المراجعة اليوم لكل مفاصل ومنحنيات وتحركات وبناءات الثورة، ولعل النقد الصريح والجريء، بات ضرورة لا ضير منها ولا مناص، لكن الطريق مازال غير مفروش بالورود، ومازالت التدخلات الدولية وكل العامل الخارجي يلعب بأدواره المصلحية، علاوة على استمرار حالات التذرر والتشظي، التي باتت مرض المعارضة السورية، وكل تشكيلاتها الرسمية وغير الرسمية، ومازال الزمن والترهل في موازاته، لا يصنع الكثير، بل إن ذلك لا بد أن يُحرض أكثر على ضرورة الإسراع في إعادة انتاج وعي سوري أفضل، يجمع الجميع، ويستوعب كل الألوان، وكل تنوعات الأثنيات والطوائف، ويعمل بموضوعية وجهد يومي لإنتاج العقد الوطني السوري الجامع، الذي لا يفرق، بل يشد أزر الجميع بالجميع، وليس ذلك مستحيلًا ، إنما لا بد من الاشتغال عليه والدفع به، نحو سورية الوطنية الديمقراطية المنتمية إلى محيطها العربي.

المصدر: موقع (الحرية أولًا)

1
ShareTweetShare
Previous Post

خطة إسرائيل لتوسيع المستوطنات ساعدت في تغيير نبرة الخطاب الأميركي

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
أين أنت يا رفيقي!

أين أنت يا رفيقي!

أكتوبر 15, 2020
تعليق على مفهوم “العوربة”

تعليق على مفهوم “العوربة”

أبريل 13, 2023
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • التعليم العالي في مناطق النظام السوري: الواقع والنهوض في المستقبل

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist