• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

الغرب وعقدة جمهورية اردوغان

موسى الهايس

2018/07/05
in مقالات, موسى الهايس
Reading Time: 1 mins read
الغرب وعقدة جمهورية اردوغان
0
SHARES
83
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لم تكن انتخابات الرئاسة التركية التي جرت في الرابع والعشرين من حزيران 2018  والتي نقلت تركيا من النظام البرلماني الى النظام الرئاسي إلا تتويجا لحقبة من النجاحات قادها حزب العدالة والتنمية التركي بزعامة الرئيس رجب طيب اردوغان خلال مسيرة الحزب وزعامته السياسية و التي بدأها عام 2002  بتفوقه  في الانتخابات البرلمانية على جميع التيارات السياسية المنافسة على الساحة السياسية التركية  آنذاك حيث فاز بنسبة كبيرة من الأصوات والمقاعد  كانت كافية لتوليه دفة الحكم في البلاد و منها كانت الانطلاقة الاولى والامتحان  الاول كي يثبت للعالم عدم تعارض مشروعه ذو الخلفية الاسلامية مع علمانية الدولة  التركية  التي لطالما زعمت العسكرية التركية خطورة الاسلام  على مبادئ الجمهورية الأتاتوركية وأنها العين الساهرة على حماية النظام الجمهوري  .

ثم جاءت انتخابات عام 2004 المحلية والتي كانت اختبارًا مهما للحزب إذ نجح في إحراز المركز الأول متقدما على التيارات المشاركة آنذاك بحصوله على اقل من نصف أصوات الناخبين ما مكنه من رئاسة معظم المجالس البلدية في عموم البلاد . حيث وضع من خلالها حجر الاساس للبنى التحتية التي افتقدها المواطن التركي بسبب فساد الادارة مما  اسس لنجاحات لاحقة قطف ثمارها الحزب في انتخابات برلمان عام 2007. لتتوالى النجاحات وتتعدد بعدد الاستحقاقات الانتخابية التي خاضها الحزب وبعدد المشاريع التي حققتها قياداته الشابة المتمرسة في معرض تنفيذ رؤية الحزب وسياساته التي وضعها خبراء في السياسة والاقتصاد من كوادر الحزب والمؤمنين بمشروعه على درجة عالية من الكفاءة شكلوا النواة والعقل المحرك لرؤية الحزب بما حملته من مشروع نقل البلاد بزمن قياسي يشبه الانقلاب على كافة الصعد الاجتماعية والاقتصادية والسياسية من خلال ثورة تشريعية  استهدفت نسف القوانين  القديمة التي كانت حجر عثرة امام اسباب التطور ومجالاته والتي كانت من نتاج حكومات الفساد السابقة واستبدالها بقوانين تلبي طموحات المرحلة ومواكبة العصر .

 فكان النجاح في الاستفتاء على التعديلات الدستورية عام 2010. ثم انتخابات 2011 التشريعية الى انتخابات 2014 الرئاسية التي تعد الثمرة الاولى من ثمار التعديلات حيث أصبح بموجبها انتخاب رئيس الجمهورية يجري بطريقة الاقتراع الشعبي المباشر والتي فاز فيها الرئيس اردوغان.

وبذلك أصبحت الدعوة الى انتخابات مبكرة أحد سمات حزب العدالة فكلما اصطدم بما يراه عائقا أمام تنفيذ مشروعه عاد لاستشارة الشعب طالبا التفويض باعتباره مصدر سلطته في دليل على الزهد في السلطة والحرص على تقديم مصلحة البلاد التي يراها في تطبيق مشروعه الاصلاحي النهضوي.

فلم تكن الدعوة الى انتخابات الرئاسة التي جرت مؤخرًا تجربة حزب العدالة الاولى فقد سبق ان تمت الدعوة الى انتخابات برلمانية مبكرة بعد انتخابات عام 2015 التي فشل الحزب بصفته صاحب المقاعد الأكثر في البرلمان من تشكيل ائتلاف حاكم او تشكيل الحكومة بمفرده. مما دفع الرئيس اردوغان الى الدعوة الى إجراء انتخابات مبكرة في نفس العام حصل فيها حزب العدالة والتنمية على المرتبة الأولى مما خوله تشكيل الحكومة.

على أن اهم استفتاء شعبي على الأداء السياسي لقيادة اردوغان وحزبه للحياة السياسية التركية والذي يبقى نقطة فاصلة في تاريخه  كان خروج الجماهير في ليلة الخامس عشر من تموز 2016 في مواجهة الانقلابيين وإفشال الانقلاب ذلك الاستفتاء الذي عمده الشعب التركي بدماء ما يقارب ثلاثمائة شهيد وقفوا بصدورهم العارية أمام دبابات وعربات الانقلابيين في ردة فعل عفوية رافضة لعودة العسكر الى التحكم بمصير البلاد وقطع أي علاقة لهم في الحياة السياسية .
وبالتالي  فان لإصرار غالبية  الشعب التركي على التمسك بهذا النهج وهذه السياسة بعد كل هذه الاستفتاءات والانتخابات  لم تأت بناءً على وعود انتخابية  دعائية ما تلبث ان تذهب ادراج الرياح  كما هو معهود بالدول ذات النهج السياسي الديمقراطي  بل هي نتيجة ما يقارب عقدين  من الزمن حافلة بالنجاحات و الانجازات والمكتسبات  التي اصبحت واقعًا يوميًا عاشه المواطن التركي ومازال  في ظل حكومات  حزب العدالة والتنمية بدأ من  المسائل الحياتية  واليومية التي تمس حياة المواطن التركي  والتي حققها ممثلو الحزب خلال تبوئهم  مراكز بلدية ومرفقية كان المواطن التركي يفتقدها خلال الحكومات السابقة الغارقة في الفساد والمحسوبية  وصولا الى المشاريع الإنمائية والصناعية العملاقة والتي وضعت تركيا في عداد الدول الصناعية وحجزت لها مقعدًا بين مجموعة العشرين الأكثر نموا . ويبقى الانجاز الذي لا يقل اهمية عن كل ذلك هو إعادة الخصوصية والهوية التركية التي دأبت  الحكومات التي رفعت شعار العلمانية على محوه  من حيث كونها  طابورا خامسا يعتش على القروض والمساعدات وأداة بيد من يريد محو تلك الخصوصية وإلغاءها  وقطع الصلة بينها وبين التاريخ الذي شكلها ومحاربته  . كل هذه الانجازات والنجاحات كانت كافية  لإثارة حفيظة أعداء تركيا التقليديين من الأوربيين  الذين ما انفكوا يراقبون بحذر هذه الثورة النهضوية  ويتربصون بقادتها الدوائر ويتخلقون الحجج ويكيلون التهم  لأردوغان وحزبه فكانت محاولات اغتيال اردوغان بغية التخلص من كاريزما  القائد الناجح  المتصدر لهذا المشروع  وانقلاب 15 تموز 2016  والحرب الاقتصادية التي استهدفت الليرة التركية ومع فشل كل هذه المحاولات  استمرت محاولات  الغرب المتوجسة والمعادية للنجاحات التركية  تحت حجج ومزاعم واهية كالديمقراطية وحقوق الانسان  التي طالما ضرب بها عرض الحائط في أماكن أخرى عندما تتعارض مع مصالحه .

Tags: الانتخابات التركيةرجب طيب أردوغان
ShareTweetShare
Previous Post

غرفة العمليات المركزية تطالب برعاية أممية للمفاوضات مع الروس

Next Post

المخابرات الإيرانية تغتال البلوشي الدكتور عبد الشكور كرد

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
المخابرات الإيرانية تغتال البلوشي الدكتور عبد الشكور كرد

المخابرات الإيرانية تغتال البلوشي الدكتور عبد الشكور كرد

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • شخصية حافظ الأسد المناوِرة.. قراءة في النهضة المعاقة (1)

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist