• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 8, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home طارق ديلواني

“الهوية الوطنية الجامعة” تثير مخاوف التوطين لدى الأردنيين مواطنون قلقون من أن يؤدي هذا المصطلح إلى تغييرات ديموغرافية في بلادهم

2021/10/13
in طارق ديلواني, مقالات
Reading Time: 1 mins read
“الهوية الوطنية الجامعة” تثير مخاوف التوطين لدى الأردنيين مواطنون قلقون من أن يؤدي هذا المصطلح إلى تغييرات ديموغرافية في بلادهم
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

طارق ديلواني

ما إن سلمت اللجنة الملكية للإصلاح السياسي في الأردن مخرجاتها للعاهل الأردني عبد الله الثاني، حتى دخل الأردنيون في جدل كبير على منصات التواصل الاجتماعي حول عبارة استوقفتهم أكثر من غيرها وأثارت شكوكاً في نفوسهم على إثر الحديث عن “الهوية الوطنية الجامعة”، وقوبل اقتراح بشأن تعزيز ما يُعرف بـ”الهوية الجامعة” برفض واسع في الأردن بعد الإعلان عنه كأحد مخرجات لجنة الإصلاح السياسي الملكية من دون الإفصاح عن تفاصيلها.

وتمحورت المخاوف الشعبية حول القلق من إنهاء “الهوية الأردنية” التي تتعلق بسكان الأردن الأصليين من القبائل والعشائر، وما قد يتبع ذلك من تداعيات قد تمتد لتطال “حق العودة” لفلسطينيي الأردن ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية.

مصطلح مريب

ويبدي أردنيون مخاوف من أن يؤدي مصطلح “الهوية الجامعة” إلى تغييرات ديموغرافية في بلادهم، خصوصاً ما يتعلق باللاجئين الفلسطينيين المقيمين على أرض المملكة، إضافة إلى اللاجئين السوريين الذين يرفض معظمهم العودة الطوعية إلى بلادهم.

ومن بين أبرز المعترضين بشدة على ترويج مصطلح “الهوية الوطنية الجامعة”، النائب في البرلمان الأردني صالح العرموطي، الذي اعتبره مصطلحاً مريباً واستهجن الترويج له بدل الحديث عن دولة القانون والمؤسسات والمواطنة.

ويستند العرموطي في موقفه إلى الدستور الأردني الذي يعتبر أن جميع الأردنيين أمام القانون سواسية، أما مصطلح الهوية الجامعة فهو مصطلح غربي مرفوض ولا نقبله.

مخاوف… هل لها ما يبررها؟

وكان الملك الأردني عبد الله الثاني، قد تطرق لمصطلح “تعزيز الهوية الجامعة” خلال اجتماعه باللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، لتخرج بعدها آلاف التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي والتغريدات على “تويتر” بوسوم متعددة ترفض كلها الفكرة وترد بأن “الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين” وسط مخاوف من تمييع الهوية الأردنية بهويات فرعية أخرى.

وعلى الرغم من توضيح وزير الشؤون البرلمانية الأردني موسى المعايطة بأن المقصود بالهوية الوطنية الجامعة سيادة القانون على الجميع، وأن التنوع داخل المجتمع مهم في تطور الدولة، فإن ذلك لم يكن كافياً لوقف حالة الجدل، وبين المعايطة أن الهدف هو وجود أحزاب سياسية في البرلمان توحد المواطنين وتجمعهم على أهداف سياسية للوصول إلى برلمان قائم على البرامج والكتل السياسية لتشكيل الحكومات البرلمانية من خلال وجود أغلبية حزبية تشكل الحكومة على أساس برامجها، ويكون للمجتمع حق في محاسبتهم وفق ذلك.

دمج الهويات الفرعية

ولعل ما يثير مخاوف البعض، أن الحكومة تتحدث، للمرة الأولى، عن ترتيبات لصهر ودمج الهويات الفرعية في الأردن بهوية وطنية جامعة، حيث تضم المملكة هويات متعددة تعبر عن أصول ومكونات الشعب الأردني من أصول فلسطينية وسورية وشركس وشيشان وغيرهم.

ويخشى أردنيون من أن يترجم هذا الأمر إلى تعديلات على قانون الانتخاب تفضي إلى محاصصة من حيث المقاعد النيابية لكل فئة من فئات الشعب الأردني بما يؤثر على المكون الأساسي وهم الأردنيون من أصول أردنية.

ويرى الباحث الاستراتيجي عمر الرداد أن هذا المصطلح ظل على الدوام مدار خلاف بين الأردنيين، ويرى أن الأمر ينطلق من فرضية أن هناك هويات وطنية مفككة مقابل تيارات واتجاهات لا ترى في هذه الهوية الجامعة إلا مرادفاً لـ”التوطين والوطن البديل”، وإلغاء حق العودة لسكان المخيمات في الأردن، ويؤكد الرداد أن مفهوم المواطنة تم إنجازه وفق معيار “الرقم الوطني”، أي أن كل من يحمل رقماً وطنياً، فإن هويته أردنية، داعياً إلى وقف الهواجس في هذا الشأن، والتي تصدر دائماً بسبب غياب عدالة التمثيل في قوانين الانتخاب ومحاولة الدولة الموازنة بين السكان والجغرافيا.

قوانين مقبلة

معلوم أن توصيات اللجنة الملكية للإصلاح السياسي، التي أطلقت مصطلح الهوية الجامعة مثار الجدل، لا تحظى بثقة 70 في المئة من الأردنيين وفق استطلاعات الرأي، لكنها تحظى بدعم العاهل الأردني وجهاز المخابرات الأردنية.

ويتوقع أن يقوم مجلس النواب الأردني بإجراء تعديلات بسيطة على مخرجات هذه اللجنة تمهيداً للتصويت عليها كقوانين، بعد أن تمت توافقات بين ثلاثة تيارات أساسية حاضرة في الحياة السياسية الأردنية، وهي التيار المدني، والتيار الإسلامي، والتيار المحافظ، أو ما يعرف بالدولة العميقة.

المصدر: اندبندنت عربية

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

تغريدة لممثلة أميركية شهيرة ضد إسرائيل تفجر الإنترنت

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
تغريدة لممثلة أميركية شهيرة ضد إسرائيل تفجر الإنترنت

تغريدة لممثلة أميركية شهيرة ضد إسرائيل تفجر الإنترنت

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • دور النظام السوري في مجزرة «تل الزعتر»

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist