• من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, يوليو 2, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

بتحطم هيبة إسرائيل..فرصة صينية روسية لتقويض النفوذ الأمريكي بالشرق الأوسط

2023/12/12
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
بتحطم هيبة إسرائيل..فرصة صينية روسية لتقويض النفوذ الأمريكي بالشرق الأوسط
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مقالات

سلطت أستاذة العلوم السياسية بجامعة بني سويف، نادية حلمي، الضوء على ما تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة على نفوذ الصين وروسيا بمنطقة الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن كلا الدولتين تجدان في الحرب فرصة سانحة لطرد الولايات المتحدة من الشرق الأوسط عبر استغلال، إذ أثبتت أن “الهيبة التي كانت تتمتع بها إسرائيل قد تحطمت إلى الأبد ولن تعود”.

وذكرت الأكاديمية المصرية، في تحليل نشرته بموقع “مودرن دبلوماسي” وترجمه “الخليج الجديد”، أن الصين وروسيا تحاولان استغلال ضياع الهيبة الإسرائيلية لإعادة التقدم إقليميا ودوليا كطرف رئيسي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن وسائل الإعلام الرسمية في كلا البلدين باتت تؤكد أن “الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد القوة العظمى الوحيدة”.

وأضافت أن تحدي الصين وروسيا المفتوح لسياسات الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية بدا واضحا، في الوقت الذي تحالف فيه الغرب مع الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل في مواجهة المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، بحجة بدعم جيش الاحتلال في القضاء على حركة حماس، ودعم ومساندة الرواية الإسرائيلية، بما لها من تداعيات عسكرية وسياسية في فلسطين والمنطقة.

وفي هذا الإطار، اتخذت الصين وروسيا مساراً مشتركاً وأكثر وضوحاً ضد مواقف دول الغرب الداعمة لإسرائيل، ما يخلق واقعاً جديداً في مواجهة سياسات الهيمنة، ويحقق تقارب روسي صيني مشترك مع دول المنطقة.

ولتحقيق المصلحة الروسية الصينية المشتركة في طرد الولايات المتحدة الأمريكية من الشرق الأوسط بأكمله، دعت كل منهما لإعادة توحيد قطاع غزة والضفة الغربية تحت سيطرة السلطة الفلسطينية، وأعلنا قيادتهما لجهود المجتمع الدولي في إعادة إعمار غزة ودفع إسرائيل للموافقة على مبدأ الحل بين الدولتين.

الموقف من حماس

وهنا تشير الأكاديمية المصرية إلى أن التحدي الصيني الروسي للرؤية الأميركية والإسرائيلية وصل إلى أقصى حد، بعد رفضهما المشترك إدانة حركة حماس، واعتبارها محوراً للمقاومة الفلسطينية وليست جماعة إرهابية.

ووصل التحدي الروسي إلى مستوى مكشوف ضد الولايات المتحدة الأمريكية وتل أبيب باستضافة مسؤول لجنة العلاقات الخارجية لحماس، موسى أبو مرزوق، في موسكو بعد تنفيذ عملية “طوفان الأقصى”.

وخلال العام الماضي وحده، توجه وفدان رفيعا المستوى على الأقل من حماس إلى موسكو لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

وفي السياق، جاء التحدي الروسي الصيني المشترك للموقف الأمريكي والإسرائيلي الرافض بشكل قاطع لوجود حركة حماس في المشهد السياسي لقطاع غزة، من خلال تأكيدهما على أنه لا يمكن الحديث عن مستقبل قطاع غزة في غياب لحماس، لقناعتهما بأن الحركة أصبحت قوة سياسية وعسكرية تسيطر على مجريات الأحداث داخل قطاع غزة وفلسطين، وهو ما ترفضه واشنطن وتل أبيب شكلا ومضمونا.

كما رفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، إدانة الهجوم الذي نفذته المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل، مؤكدة أن “الصين تدعم دائمًا قواعد الإنصاف والعدالة”، وكررت دعوتها لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، الأمر الذي أثار غضب السفارة الإسرائيلية في بكين والسياسيين الأمريكيين.

وحرصت الصين على عدم انتقاد حماس بشكل صريح وعلني، وهو ما بدا واضحا في تصريحات عدد من المسؤولين الصينيين، الأمر الذي أثار اعتراضا إسرائيليا.

كما واصلت موسكو تحديها العلني للسياسات الأمريكية والإسرائيلية فيما يتعلق بقطاع غزة، من خلال استضافة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لنظيره الإيراني، إبراهيم رئيسي، يوم 30 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في موسكو، وتصريحات الأخير التي تنتقد “النظام العالمي الظالم”، وإدانته الصريحة من قلب موسكو الحرب الإسرائيلية على غزة، معتبرة إياها “جريمة ضد الإنسانية”.

ووصف رئيسي روسيا والصين بأنهما دولتان صديقتان، وأكد أن لقاءه بوتين سيخلق ظروفا جديدة مواتية للتعاون بين الطرفين في مواجهة “سياسات البلطجة وفرض القوة الغاشمة الأمريكية”.

الموقف من إسرائيل

  ومن هذا المنطلق، ترى الأكاديمية المصرية أن عملية “طوفان الأقصى”، التي قادتها حركة حماس ضد إسرائيل، صبت في مصلحة الصين وروسيا لإثبات قدرتهما على قيادة الشرق الأوسط وإقصاء أو تقليص حجم ونفوذ واشنطن فيه.

وفي هذا الإطار، سارعت بكين وموسكو إلى انتقاد رد إسرائيل على “طوفان الأقصى”، ودعت كل منهما إلى وقف إطلاق النار، في محاولة لخلق موقف يظهر قيادتهما العالمية، التي تراعي التوازن والمصالح في التعامل مع الأزمات الدولية، خاصة في منطقة الشرق الأوسط، كبديل للهيمنة الأمريكية المنحازة لإسرائيل.

ولا تستبعد نادية حلمي فتح الصين وروسيا جبهات حرب جديدة ضد إسرائيل وحليفتها الأمريكية الداعمة لها، في لبنان أو سوريا، حال تفاقم الوضع في غزة عسكرياً وأمنياً وإنسانياً، وذلك عبر الميليشيات المدعومة من إيران.

وتلفت الأكاديمية المصرية، في هذا الصدد، أن الصراع آخذ في تجاوز فلسطين والفلسطينيين، ليكون صراعا “حضاريا” بين الغرب والعالم الإسلامي، من خلال استغلال المآسي الجارية لتوسيع نطاق القوى المعارضة للغرب ونفوذها، بقيادة صينية روسية مشتركة ودعم لدول الشرق الأوسط برمته.

وأضافت: “من يستهين بالنتائج السياسية التي حققتها حركة حماس أو محور المقاومة، كمجموعة مدعومة بالدرجة الأولى من الصين وروسيا، فهو مخطئ”، مشيرة إلى أن هذا المحور حقق إنجازاً سياسياً متميزاً فاق كل حسابات واشنطن وتل أبيب، رغم كل الفظائع التي ترتكب بحق المدنيين في قطاع غزة، بسبب استخدام إسرائيل للقوة المفرطة.

واعتبرت الأكاديمية المصرية أن الزيارة التي أجراها بوتين إلى منطقة الخليج بعد عملية “طوفان الأقصى”، يوم الأربعاء 6 ديسمبر/كانون الأول الجاري، جاءت بمثابة تحد علني مباشر لواشنطن وحلفائها الغربيين، وأظهرت محادثاته في الرياض وأبو ظبي نجاحه في مغازلة الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة في الخليج الغني بالنفط، الذين انتقدوا علناً عدوان إسرائيل على غزة.

ولعل ذلك كان سببا في حرص الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ومعه بعض المؤسسات الأمريكية مثل وزارتي الدفاع والخارجية، على نفي وجود مؤشرات توحي بأن إيران طرف رئيسي في المواجهة الحالية بين حماس وإسرائيل، وذلك رغم إشارة تقارير استخباراتية بأن الضوء الأخضر لـ “طوفان الأقصى” أُعطي خلال لقاء بين قادة الحرس الثوري الإيراني وحركة حماس ببيروت، في 2 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأن التخطيط للعملية بدأ قبل نحو شهرين بدعم إيراني مباشر.

وترى نادية حلمي أن هذا السياق يفسر أيضا طلب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، من نظيره الصيني، وانغ يي، أن تستخدم الصين نفوذها وشراكاتها وقربها من إيران ومحور المقاومة لمنع توسع الحرب بدخول ميليشيا الحوثي في اليمن وحزب الله في جنوب لبنان على خط الحرب، فضلا عن الحركات الشيعية الأخرى المدعومة من إيران في العراق وسوريا.

وتضيف أن هكذا تطورات ترسم ملامح “خطة صينية روسية مشتركة” لطرد الولايات المتحدة الأمريكية من الشرق الأوسط وتقييد نفوذها وهيمنتها على شؤون المنطقة، مشيرة إلى أن تدخل الصين في الشرق الأوسط أعطى لرئيسها، شي جين بينغ، مصداقية كرجل دولة عالمي، بالإضافة إلى شعبيته المتزايدة بين دول وشعوب الشرق الأوسط كصانع للسلام، بعد نجاحه في تحقيق المصالحة السعودية الإيرانية.

كما منحت تحركات بكين الأخيرة في الشرق الأوسط القادة العرب بعض القوة التفاوضية ضد واشنطن، في حين أعطت الصين دفعة دبلوماسية مع حليفتها الروسية، بحسب الأكاديمية المصرية، التي نوهت إلى تزايد الشعور بالغضب الشديد من جانب جميع دول وشعوب الشرق الأوسط تجاه الولايات المتحدة الأمريكية بعدما أصبحت جزءا من الحرب الإسرائيلية على غزة.

وتخلص نادية حلمي إلى أن روسيا والصين تستفيدان بقوة من الأخطاء الأمريكية والإسرائيلية، لزيادة شعبيتهما بين شعوب الشرق الأوسط وقادته، ومحاولة عرقلة النفوذ الأمريكي في المنطقة، وبالتالي صعود كل منهما كقوتين صديقتين، تعملان لصالح شعب فلسطين والقضية الفلسطينية وقطاع غزة.

المصدر | نادية حلمي/مودرن دبلوماسي – ترجمة وتحرير الخليج الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

عودة فلاديمير بوتين إلى الخليج والشرق الأوسط: ماذا دار بينه وبين إبراهيم رئيسي؟

Next Post

الحرب الانتقامية وعجز مجلس الأمن الدولي

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
الحرب الانتقامية وعجز مجلس الأمن الدولي

الحرب الانتقامية وعجز مجلس الأمن الدولي

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • كاريكاتير

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist