مصير_ خاص
أفادت مصادر محلية بأن مخابرات الأسد أعدمت 9 شبان ميدانياً في بلدة رنكوس في القلمون الغربي بريف دمشق، بدعوى أنهم يشكلون مجموعة مسلحة.
وتحدثت مصادر محلية لمراسل وطن اف ام، اليوم الأربعاء 15 كانون الثاني، أن قوة مشتركة من الفرقة الرابعة، ومليشيا حزب الله اللبنانية، مدعومة بدبابات ومدرعات اقتحمت تجمعا سكنياً وفتحت النيران على 9 شبان ما أدى لاستشهادهم على الفور.
وبحسب المصادر فإن جميع الشبان الضحايا لا تتجاوز أعمارهم 20 سنة.
وفي التفاصيل أن أحد عملاء مخابرات الأسد في رنكوس أخبر عن مجموعة الشبان بينما كانوا مجتمعين في منزل أحدهم، على أنهم مجموعة مسلحة، لتشكل قوات الأسد دورية عسكرية على الفور وتقتحم المكان.
المصادر شددت على أن ما جرى في رنكوس لم يكن اشتباكات متبادلة مثلما تناقلت بعض الشبكات، وإنما فقط إعدامات ميدانية، ونفت تعرض قوات الأسد لأي خسائر خلال العملية.
وتحاصر قوات الأسد بلدة رنكوس بريف دمشق في الوقت الحالي من جميع الجهات، وسط مخاوف من تحضيرها لإعدامات ميدانية أخرى بحق أبناء البلدة.
أفادت مصادر محلية بأن مخابرات الأسد أعدمت 9 شبان ميدانياً في بلدة رنكوس في القلمون الغربي بريف دمشق، بدعوى أنهم يشكلون مجموعة مسلحة.
وتحدثت مصادر محلية لمراسل وطن اف ام، اليوم الأربعاء 15 كانون الثاني، أن قوة مشتركة من الفرقة الرابعة، ومليشيا حزب الله اللبنانية، مدعومة بدبابات ومدرعات اقتحمت تجمعا سكنياً وفتحت النيران على 9 شبان ما أدى لاستشهادهم على الفور.
وبحسب المصادر فإن جميع الشبان الضحايا لا تتجاوز أعمارهم 20 سنة.
وفي التفاصيل أن أحد عملاء مخابرات الأسد في رنكوس أخبر عن مجموعة الشبان بينما كانوا مجتمعين في منزل أحدهم، على أنهم مجموعة مسلحة، لتشكل قوات الأسد دورية عسكرية على الفور وتقتحم المكان.
المصادر شددت على أن ما جرى في رنكوس لم يكن اشتباكات متبادلة مثلما تناقلت بعض الشبكات، وإنما فقط إعدامات ميدانية، ونفت تعرض قوات الأسد لأي خسائر خلال العملية.
وتحاصر قوات الأسد بلدة رنكوس بريف دمشق في الوقت الحالي من جميع الجهات، وسط مخاوف من تحضيرها لإعدامات ميدانية أخرى بحق أبناء البلدة.