مصير_ خاص
نكس النظام وكعادته بالهدنة المعلنة، ليتابع قصف ادلب وأريحا والكثير من الريف الادلبي، ولتكون حصيلة شهداء الغارة الجوية بصاروخين وسط مدينة إدلب (الصناعة، سوق الهال) إلى 15 شهيد و 65 جريحاً، بينما كانت النتيجة في العدوان على أريحا سبعة مصابين في حصيلة أولية لقصف طيران الأسد على المدينة ، حيث تم استهداف السوق الرئيسي بعدة صواريخ دفعة واحدة ما أدى لإصابة عدة مدنيين ودمار كبير بمنازل المدنيين و المحال التجارية ، وقد كانت الغارات على مدينة ادلب تستهدف مراكز حيوية وتجمعات كبيرة..بينها سوق الهال والمنطقة الصناعية.
وكذلك الطيران الحربي التابع لعصابات الأسد من نوع ميغ/21 يستهدف قرية سرجة بجبل الزاوية جنوب ادلب بالصواريخ المتفجرة.
تجدر الإشارة إلى أن الشارع المستهدف في اريحا هو الشارع الواصل بين ساحة البلدية وساحة البازار المعروف بشارع شعبة التجنيد والقصف استهدف أحد المباني الأثرية القديمة داخل المدينة.