• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 8, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

هذه أهداف واشنطن من إعادة فرض العقوبات الأممية على إيران

2020/09/21
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
هذه أهداف واشنطن من إعادة فرض العقوبات الأممية على إيران
0
SHARES
91
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تؤكد الإدارة الأميركية أنه بعد مرور شهر على إخطارها مجلس الأمن الدولي بتفعيل آلية “الزناد” بالاتفاق النووي، دخلت الآلية حيز التنفيذ اعتباراً من منتصف ليل العشرين من سبتمبر/ أيلول الجاري، ليعاد إحياء جميع القرارات الأممية (7 قرارات) التي أقرها المجلس ضد إيران، قبل التوصل إلى الاتفاق النووي يوم الرابع عشر من يوليو/ تموز 2015، وتعليق العقوبات بعد أسبوع منه بموجب قرار أممي آخر.

واعتباراً من اليوم الأحد، أحيت الإدارة الأميركية هذه القرارات الأممية ومفاعيلها (العقوبات) ضد إيران، في سياق استراتيجية الضغط الأقصى ضدها، وسط خلافات حادة مع شركاء الاتفاق النووي، بشأن قانونية هذا الإجراء من عدمها. وهؤلاء الشركاء جميعاً أعضاء بمجلس الأمن، أربعة منهم (الصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا) أعضاء دائمون، وألمانيا عضو غير دائم.

وعلى ضوء هذه المعارضة الدولية الكبيرة، تفعل واشنطن تلك القرارات باستخدام سلاح العقوبات ضد أي دولة تسعى إلى الالتفاف عليها ولا تلتزم بها، وهي الطريقة ذاتها التي سلكتها في موضوع العقوبات الاقتصادية منذ انسحابها من الاتفاق النووي عام 2018، حيث أجبرت دول العالم على الالتزام بهذه العقوبات، بما فيها أعضاء الاتفاق النووي، لينهار بذلك أحد ركني الاتفاق، أي رفع هذه العقوبات التي ألغيت مقابل التزام طهران بتعهدات نووية محددة.

أهداف واشنطن

لا يبدو أنّ الهدف الأميركي من تفعيل تلك القرارات الأممية يختصر في إعادة فرض عقوبات وقيود أممية ملغاة فحسب، إذ إن معظم هذه العقوبات مفروضة أميركياً على إيران في الوقت الراهن شكلاً ومضموناً، وتلتزم بها الدول الأخرى بشكل أو آخر، فعلى سبيل المثال لا يمكن لهذه الدول بسبب الضغوط الأميركية تصدير التقنيات والمعدات النووية والعسكرية إليها، ولا يتوقع أيضاً أن تقدم قوى مثل الصين وروسيا على عقد صفقات بيع أسلحة لإيران بعد انتهاء الحظر التسليحي عليها، لأسباب كثيرة، ترتبط بتشابك مصالح هذه القوى مع الأطراف المعادية لطهران، في مقدمتها الولايات المتحدة نفسها، وإسرائيل. وخير دليل على ذلك، هو قصة صفقة بيع منظومة “إس 300” الروسية، حيث عقدتها طهران مع موسكو، لكن الأخيرة رفضت تنفيذها بسبب الضغوط الأميركية والإسرائيلية.

لعل أهم ما تهدف واشنطن إلى تحقيقه من خلال إحياء القرارات الأممية ضد إيران، هو إعادة تدويل الملف الإيراني، مما يعني أولاً وضعها في مواجهة دولية لتخلق بذلك إجماعاً أممياً ضدها مرة أخرى، على غرار الإجماع الذي شكله الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وثانياً لتأسيس وضع حقوقي جديد ضد إيران من خلال إعادة تلك القرارات، وثالثاً لحرمان طهران من الامتيازات المتبقية، التي حصلت عليها بموجب الاتفاق النووي، في مقدمتها تخصيب اليورانيوم، حيث سمح الاتفاق لها بمستوى التخصيب عند 3.67 % قبل أن تتجاوز إيران النسبة إلى 4.5 % خلال المرحلة الثانية لتقليص تعهداتها النووية، رداً على تداعيات الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي، ورابعاً إدراج إيران مجدداً تحت الفصل لميثاق الأمم المتحدة، والذي يجيز في حالات معينة استخدام القوة للحفاظ على السلام والأمن الدوليين، بغية التعامل معها خلال المرحلة المقبلة تحت ضغط هذا الأمر.

الأمر قد لا يكون أيضاً بعيداً عن محاولات الصقور الجمهوريين واللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة لتأسيس مسار أميركي وواقع دولي جديدين ضد إيران، لا يقدر المرشح الديمقراطي جو بايدن على تجاوزهما بسهولة

وفضلاً عن تلك الأهداف، فتوقيت هذا التصعيد الأميركي في مواجهة طهران أثناء الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة، يؤكد أنه يأتي أيضاً في صلب الحسابات الانتخابية للرئيس الأميركي، سواء لجهة استرضاء التيار الصهيومسيحي الأميركي وكسب أصواته، أو لجهة تحقيق أمنيته في تدمير الاتفاق النووي ودفنه إلى الأبد، أو لحرف أنظار الناخب الأميركي عن المشاكل الداخلية نحو ملفات دولية ساخنة.

كما أنّ الأمر قد لا يكون أيضاً بعيداً عن محاولات الصقور الجمهوريين واللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة لتأسيس مسار أميركي وواقع دولي جديدين ضد إيران، لا يقدر المرشح الديمقراطي جو بايدن على تجاوزهما بسهولة في حال فوزه بالانتخابات الأميركية وخسارة دونالد ترامب.

بالتالي، وتحقيقاً لتلك الأهداف، تسعى الإدارة الأميركية من خلال تفعيل آلية “فض النزاع” إلى إلغاء القرار 2231 المكمل للاتفاق النووي، الذي لم يبطل فقط مفاعيل القرارات السابقة ضد إيران، بل أخرج الملف النووي الإيراني من أروقة مجلس الأمن، وأعاده إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما نظرت إليه الحكومة الإيرانية، على أنه بحد ذاته إنجاز كبير لطهران، وخصوصاً أنها بذلك قد خرجت أيضاً من تحت الفصل السابع.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

نهاية الأمل في الشرق الأوسط

Next Post

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • دور النظام السوري في مجزرة «تل الزعتر»

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist