• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home حوارات

ندى الخش: علاقة الدين في مجتمعنا علاقة عضوية

2022/11/02
in حوارات
Reading Time: 1 mins read
ندى الخش: علاقة الدين في مجتمعنا علاقة عضوية
0
SHARES
59
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في لقاء حواري مع السيدة ندى الخش المعارضة والناشطة السورية، سألتها صحيفة إشراق: كيف تنظرين إلى دور الدين الإسلامي في الواقع المجتمعي السوري والعربي عامة؟ وكيف يمكن أن يكون الإسلام دينًا ودنيا ضمن منظورك الفكري السياسي؟

حيث أجابت قائلة:” الحديث عن دور الدين الاسلامي في المجتمع العربي والسوري خصوصًا يطول ويعيدنا إلى ماقبل الإسلام، إلى المسيحية وقبلها اليهودية مما يشير إلى ارتباط قوي مابين شعوب هذه المنطقه والديانات التوحيدية وما قبلها الوثنية. وتأتي علاقة الدين الإسلامي بالأمة العربية بطريقة معقدة ومتراكبة إذ تكونت الأمة العربية مع انتشار الدين الإسلامي وتوسع رقعته الجغرافية، حتى خارج حدود الوطن العربي، واستقرت حدوده من الخليج العربي حتى المحيط الهندي. وأسوة بكل تاريخ الامبراطوريات آنذاك فقد توالت على المنطقة أشكال من الحكم، تداخلت فيه الشريعة الإسلامية مع العروبة كلغة وتاريخ وجغرافيا، وعلاقات إنسانية إلى أواخر الامبراطورية العثمانية، والتي انتهت باحتلالات أوروبية للوطن العربي، وإلى نهضة تتريك لتركيا على عاتق مؤسسة الجيش، وهذه النقلة في الوطن العربي إلى احتلال أوروبي، ومن ثم تقسيم المنطقة، وفق سايكس بيكو فأدخل المنطقة في دوامة أفكار متضاربة متناقضة،

فكانت هناك دعوات لإعاده حكم الخليفة، أي وفق الشريعة الإسلامية، ودعوات إلى رفض سايكس بيكو والدعوة إلى الوحدة، فجاءت مرحلة الاستقلال الوطني في غياب واضح لمفهوم الدولة عن النخب الفكرية والسياسية، وتداخل للدين مع السياسة للدرجة التي يصبح الفصل فيما بينها صعب ومعقد جدًا.

برأيي الشخصي: لايمكن استنساخ التجربة الأوروبية في فصل الدولة عن الدين، لأن علاقة الدين في مجتمعنا علاقة عضوية تشكلت مع تشكل وجوده القومي الخاص، وليس وافدًا إليه كما حصل بانتقال المسيحية إلى أوروبا”. ثم اضافت :” المسيحية وافدة إلى مجتمعات الغرب في حين إن تشكل تاريخ مجتمعنا كان مع انتشار الإسلام وتمدده في المنطقة العربية وخارجها،

وفي ظل توهج التيار القومي وبروز زعامة عبد الناصر بمشروعه النهضوي، تراجع دور الدين كمؤسسات دينية دون الصراع معها ومع عمق المجتمع، وإن كان إعدام سيد قطب قد ترك للإخوان ثغرة استطاعوا بعد هزيمة حزيران ووفاة عبد الناصر واستلام السادات وحافظ الأسد في بداية السبعينات البدء بدور جديد لهم، سيما وأن السادات دعم تواجدهم للقضاء على تجربة عبد الناصر وأسمى نفسه الرئيس المؤمن، كشعار واضح للمرحلة التي حكم فيها والتي انتهت بقتله على يد جماعة منهم. هزيمة المشروع القومي العربي والبعثي والذي انهزم تحديدًا بالحرب الشعواء التي كانت بين أقطاب البعث السوري والعراقي، أفسح المجال لصحوة التيار الإسلاموي وشعارات الإسلام هو الحل، دون السماح لهذا التيار أخذ دوره في السلطة لتبيان انعدام نظرية الحكم في الدين الاسلامي، وكلنا يتذكر إفشال انتخابات الجزائر، وسيطرة الجيش على السلطة وإبقاء تيار الإسلام السياسي في حالة مظلومية دائمة مما يسمح له بالتمدد، سيما وأن التجمعات في المساجد دائمة خلال الصلوات الخمس، مما يسمح لاستمرار نشاط الجماعة مهما كانت القبضة الأمنية شديدة عليهم، وظهر ذلك واضحًا في الثورات العربية والتي اختلفت فيها النهايات عن بداياتها، والتي كانت شعاراتها كلها تدور حول استعادة الكرامة والحرية والمساواة وبناء دولة مدنية ديمقراطية، ووصلت إلى تحكم جبهة النصرة في المناطق التي خرجت عن سيطرة الأسد في سورية، وإلى فصائل مسلحة تحمل شعارات إسلامية وتريد التحكم بالمجتمع وفق الشريعة كما يفهمونها.  

ووضح ذلك في تراجع ظهور النساء في المظاهرات، كما كانت بدايات الثورة، وأصبحت واضحة في الجامعات حيث تم الفصل بين الطلاب والطالبات حتى في كليات الطب مثلاً ولايختلف الأداء عما كانت تفعله طالبان في أفغانستان، أو ماتفعله الملالي في إيران.

جماعات الإسلام هو الحل تتشابه في السلوك حتى لو اختلفت بالطائفة. سنية/شيعية. بسبب غياب مفهوم محدد دينيًا للدولة. نحن أحوج مانكون إلى سيادة، حاجتنا إلى وجود دولة حيادية ودستور يحكم جميع المواطنين دون تمييز في الدين والجنس والقومية، بسبب التنوع الكبير في مجتمعنا العربي عمومًا والسوري خصوصًا وضمان احترام الدين وصون معتنقيه دون تدخل مباشر أو غير مباشر في الدولة.

التجربة البسيطة في الشمال السوري وعجزها عن الحكم الرشيد يؤشر لنا عن عجز في غياب الدولة الحيادية. كيف لشريعة إسلامية أن تحكم تنوعًا فيه المسيحي والمسلم بمرجعياته الطائفية والملحد؟؟ مفهوم الدولة هو منجز حضاري إنساني وأهمية وجوده عندنا هو لإنقاذ مجتمعنا من التشظي والتفتيت مع ضمان بقاء العقيدة والشعائر كما هي في المجتمع. هل سينجح مجتمعنا في فرض هذا المنجز بما يخدم وحدة سورية أرضًا وشعبًا. إنه أهم التحديات التي تواجهنا في هذه المرحلة الصعبة والخطرة من تاريخ سورية”.

المصدر: صحيفة إشراق

ShareTweetShare
Previous Post

نحو علاقات متوازنة مع عالم اليوم وثقافاته

Next Post

الإسلام والسياسة والبراغماتية

مقالات ذات صلة

 س/ج | أحمد غنيم يرد على أبرز الأسئلة بشأن انعقاد المؤتمر الوطني الفلسطيني

by maseer
فبراير 18, 2025
0
 س/ج | أحمد غنيم يرد على أبرز الأسئلة بشأن انعقاد المؤتمر الوطني الفلسطيني

نائلة خليل انطلق يوم  الاثنين، في العاصمة القطرية الدوحة، المؤتمر الوطني الفلسطيني الذي ينادي بتحقيق الوحدة الوطنية وإعادة بناء منظمة التحرير...

Read more

د. أيمن أبو هاشم لـ”أخبار الغد”:  وقف إطلاق النار في غزة جاء متأخرًا بعد كارثة إنسانية كبرى

by maseer
فبراير 6, 2025
0
د. أيمن أبو هاشم لـ”أخبار الغد”:  وقف إطلاق النار في غزة جاء متأخرًا بعد كارثة إنسانية كبرى

أكد الدكتور أيمن أبو هاشم، الأمين العام لتجمع مصير الشعب الفلسطيني، في تصريحات لـ”أخبار الغد”، أن الإعلان عن وقف إطلاق...

Read more
Next Post
الإسلام والسياسة والبراغماتية

الإسلام والسياسة والبراغماتية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ” الثورة العربية الكبرى ” والحركات القومية في بلاد الشام – 1

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist