• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

تباين في ردود الفعل.. هل سيعود بشار الأسد إلى الجامعة العربية؟

2023/04/03
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
تباين في ردود الفعل.. هل سيعود بشار الأسد إلى الجامعة العربية؟
0
SHARES
34
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تتباين ردود الفعل والآراء حول عودة رأس النظام السوري بشار الأسد إلى الجامعة العربية بعد تعليق عضوية سوريا فيها منذ 12 عاماً، وذلك بسبب الحرب والانتهاكات التي ارتكبها النظام بحق السوريين الرافضين لحكمه والمطالبين بإسقاطه.

وأشعل ما نقلته وكالة “رويترز” عن مصادر متطابقة ومطلعة بأن السعودية تعتزم دعوة الأسد إلى القمة العربية المقررة في 19 أيار/مايو المقبل، ردود فعل كثيرة خاصة بين الناشطين السوريين داخل سوريا وخارجها، والذين أعرب غالبيتهم عن دهشتهم من الموقف السعودي المذكور.

وذكرت مصادر مطلعة لوكالة “رويترز”، في وقت سابق أن السعودية والنظام السوري اتفقا على إعادة فتح سفارتيهما بعد قطيعة دامت 12 عاما، وذلك بعد محادثات في الرياض أجراها مسؤول استخباراتي سوري رفيع المستوى.

وقالت مصادر في آذار/مارس الماضي لـ”رويترز”، إن السعودية والنظام السوري توصلتا إلى اتفاق لإعادة فتح سفارتيهما بعد شهر رمضان.

ولم تؤكد وزارة الخارجية السعودية التوصل إلى اتفاق، لكنها قالت إنها تجري محادثات مع وزارة الخارجية التابعة للنظام السوري لاستئناف الخدمات القنصلية، حسب “رويترز”.

وتتوجه أنظار السوريين جميعها إلى القمة المقررة في الشهر المقبل، وسط السؤال الأبرز الذي يطفو على سطح الأحداث المتعلقة بالملف السوري “هل سيعود الأسد إلى الجامعة العربية؟ وماذا تعني عودته؟”.

الكاتب والمحلل السياسي أحمد مظهر سعدو قال لمنصة SY24: “حسب قراءتي للمتغيرات الجارية حتى الآن في المنطقة العربية وخاصة بعد عملية إعادة رسم سياسات جديدة في التعاطي مع المسألة السورية إبان التفاهم الذي تم توقيعه في الشهر الفائت بين المملكة العربية السعودية وإيران في الصين، فإن الكثير من التموضعات السياسية والجيوسياسية يمكن أن تحصل”.

وأضاف: “ولعل ما جرى اليوم من إيعاز لبعض قنوات إعلامية تتبع للحوثيين في لبنان تشي بأن كل ذلك هو نتاج الصفقة الموقعة بين السعودية وإيران، ومن الممكن أن يكون أحد مظاهر وتجليات ذاك التفاهم هو إحداث تغييرات في التعاطي مع القضية السورية ومنها عودة النظام السوري إلى الجامعة العربية بعد طرده منها لما يزيد عن 11 عاما ونيف”.

وتابع أنه “إذا كانت هناك نية عربية لإعادته والتي قد لا تكون قريبة جدا إنما ستكون مشروطة بالكثير من الشروط المترافقة معها، ومنها موضوع الكبتاغون وإيقاف تصديره إلى دول الخليح، ومنها أيضا ضبط الأمن الذي بات مقلقا للسعوديين في اليمن، وكذلك أوضاع لبنان وإعادة ترتيب الوضع اللبناني برمته ومنه بالضرورة الرئاسيات، علاوة على موضوع العودة الهادئة لنظام الأسد نحو الجامعة العربية”.

وزاد موضحاً أنه “إذا كان لهذه الدعوة لنظام الأسد بالعودة من سبب مباشر  فإنه يتمثل في تسطير وإرسال رسالة إزعاج للأمريكان من قبل السياسات الخليجية غير الراضية عن السياسة  الأميركية في المنطقة، وهي عملية مناكفة مع الغرب وخاصة الأمريكان، ومحاولة بائسة ووهمية لشد النظام السوري نحو العرب على حساب علاقته بإيران، وهذا محض وهم وغير ممكن نظرا لطبيعة العلاقة التي لا انفصام فيها بين نظام الأسد وإيران، باعتبار الأول هو جزء من المشروع الإيراني الفارسي الطائفي للمنطقة، حيث يدرك النظام السوري أن من أعاد قيامته هو الإيرانيين قبل الدور الروسي في سورية”.

وحسب الأخبار المتداولة فإنه من المقرر أن يتوجه وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى دمشق خلال الأسابيع القادمة، وذلك لتوجيه الدعوة إلى رأس النظام السوري لحضور القمة العربية في الرياض.

ويربط محللون ومراقبون استدارة السعودية صوب رأس النظام السوري بالاتفاق السعودي الإيراني الذي تم مؤخراً، مشيرين إلى أن من شروط الاتفاق هو إعادة المياه إلى مجاريها مع النظام في دمشق، الأمر الذي أثار استغراب الكثير من الناشطين السوريين.

وحول ذلك قال الناشط الإنساني محمود الحموي وهو معتقل سابق لمنصة SY24، إن “موقف السعودية من نظام الأسد وفي هذا الوقت بالذات مستغرب جداً، إذ كان من المتوقع أن يكون للسعودية دور في الملف السوري ولكن ليس في هذا الإطار وإنما من خلال الإصرار على إجبار النظام على تنفيذ مطالب السوريين ومن بينها إخراج المعتقلين من سجونه والانخراط في العملية السياسية وفق القرار 2254 الأممي”.

واعتبر أن “قادمات الأيام ربما تشهد الكثير من المتغيرات والمفاجآت بخصوص الملف السوري”، لافتاً إلى أن هناك بعض الدول ومنها قطر والتي ترفض عودة النظام إلى الجامعة العربية أو حتى تطبيع العلاقات معه، حسب تعبيره.

وقبل أيام، أكدت دولة قطر ثبات موقفها من قضية الشعب السوري وعدم تغيره، لافتة إلى أنه لا يوجد ما يدعو للتفاؤل بشأن “التطبيع مع النظام السوري أو إعادته إلى الجامعة العربية”.

ومطلع آذار/مارس الماضي، استنكرت دولة قطر موقف المجتمع الدولي تجاه القضية السورية ومعاناة السوريين، واصفة هذا الموقف بأنه “باهت ومستفز” بحق شعب “يذبح ويهجر وينكل به”.

من جانبه، رأى المحلل السياسي عمر الحسون الهاشمي في حديثه لمنصة SY24، أنه “ليس غريبا عودة بشار الأسد إلى الجامعة العربية التي تقع في أكبر دولة عربية يحكمها جنرالات لا يختلفون في دمويتهم وفسادهم وإفسادهم عن نظام الأسد بشيء”.

وزاد قائلاً، إن “الجامعة العربية بالأساس لم تكن تلك المنظمة التي تجمع العرب على مصير مشترك، فمنذ أن أسستها بريطانيا كان الخوف منها ترسيخ وتثبيت الحدود التي وضعتها بريطانيا لتقسيم الوطن العربي الكبير الذي بفضل هذه المنظمة أصبح 23 دولة، وفقد العرب بسبب قراراتها غير الملزمة فلسطين وتشاد والأحواز وجنوب السودان وأريتريا والعراق وسوريا ولبنان واليمن الشمالي، وكل هذا بسبب تخاذل هذه المنظمة التي تدعي الهم العربي ووحدة الصف العربي والتي ساهمت باحتلال وتدمير العراق”.

ومضى قائلاً، إنه “في الثمانينات عندما ارتكب حافظ الأسد مجازر صبرا وشاتيلا و تل  زعتر  وحماة وحلب وجسر الشغور وسجن تدمر بدعم إيراني، لم تتحرك الجامعة العربية بل ولم تتخذ أي قرار يوقف دماء المهاجرين الفلسطينيين والشعب السوري، حيث راح ضحية النظام في تلك الفترة عشرات آلاف السوريين الذين ثاروا على نظام الأسد الأب”.

واعتبر أن “عودة بشار الأسد لهذه المنظمة لن تغير شيء من الوضع في سوريا، فهذه المنظمة لم تمنح  الائتلاف وأعضاءه من ممثلي الشعب السوري الثائر حق الاعتراف الكامل، ولم تستقبلهم في اجتماعاتها، رغم أن جميع المواثيق الدولية تؤكد سقوط شرعية النظام بسبب ثورة أكثر من نصف الشعب ضده”.

وختم بالقول “ربما نرى بشار الأسد في قمم الجامعة كما كان والده بعد كل هذا الإجرام الذي ارتكبه”.

ومنذ العام 2011، أصبحت سوريا معزولة إلى حد بعيد عن بقية العالم العربي، عقب حملة عسكرية وأمنية دامية شنها رأس النظام على الاحتجاجات المناهضة لحكمه والمطالبة بإسقاطه، ومنذ ذلك الحين علّقت الجامعة العربية عضوية سوريا، وسحب العديد من الدول العربية مبعوثيها من دمشق.

المصدر: موقع sy24

ShareTweetShare
Previous Post

التصعيد الاسرائيلي في القدس ينذر بتفجر الأوضاع

Next Post

ثمَّ ماذا؟

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
ثمَّ ماذا؟

ثمَّ ماذا؟

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ” الثورة العربية الكبرى ” والحركات القومية في بلاد الشام – 1

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist