• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 29, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

العدوان على غزة يعيد صياغة الوعي وينسف مقولات العزلة الوطنية.!!

2023/10/21
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
العدوان على غزة يعيد صياغة الوعي وينسف مقولات العزلة الوطنية.!!
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مقالات

كشف العدوان “الإسرائيلي” المستمر على قطاع غزة، في فلسطين، طبيعة الكيان الصهيوني، ودوره في المنطقة، بطريقة لاتحتمل أي نقاش أو جدل، خصوصاً إثر تصريح الرئيس الأميركي جو بايدن في مؤتمره الصحفي مع رئيس الوزراء “الاسرائيلي” بنيامين ناتنياهو، في زيارة الدعم والمساندة غير المسبوقين يوم 18 أكتوبر الجاري، بأنه: (إن لم تكن اسرائيل موجودة فوجب علينا إيجادها.!) ما يقتضي أن يدفع كل أصحاب دعوات ومشاريع “السلام” و”التعايش” لمراجعة أطروحاتهم وتوهماتهم، والكف عن العبث بوعي الشعوب، وتسويق الأضاليل، منذ اتفاقات كامب ديفيد وصولاً الى بدعة الديانة الابراهيمية ومقتضياتها، وما بينهما من “سلام الشجعان” و”الأرض مقابل السلام”.

فالحرب المفتوحة على الشعب الفلسطيني، التي تأتي بعد عملية “طوفان الأقصى” البطولية والشجاعة، بدورها كشفت الكثير عن طبيعة الصراع التاريخي المستمر مع “إسرائيل”، أو القاعدة المتقدمة للمشروع الغربي_ الامبريالي في المنطقة، وإمكانية هزيمته، أو تفكيكه، كما الضعف البنيوي لهذا الكيان الغاصب، في ظل تمسك الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه وإدراكه لطبيعة العامل الديمغرافي في الصراع، مع شجاعة وبسالة في المواجهة أبهرت العدو والصديق، كما هو الأمر مراراً وتكراراً منذ الطلقة الاولى في 1965، بعد أن كان آخر ماشبه لهم عجز الانسان العربي واحباطه وهزيمته النفسية، هذا كله إضافة لما كشفه العدوان عن ازدواجية منطق الغرب في الحديث عن حقوق الانسان وقضاياه، والحريات العامة بشكل سافر، وكارثي، عندما أصبح الأمر يتعلق بمستقبل “اسرائيل” وأمنها، والخطر الوجودي الحقيقي الذي يتهددها، والاحتمالات المفتوحة لتوسع الحرب لتشمل أطراف اقليمية أخرى.   

 

لعله من المهم لنا، هنا، أن نؤكد أن الحرب أسقطت منطق دعاة عزلتنا الوطنية عن محيطنا العربي، وفضاءاته الواسعة، سياسياً وثقافياً وتاريخياً، ومروجي الكينونة السورية تحت شعار: “سورية أولاً …سورية أخيراً” تحت حجج واهية، أو استناداً لقضايا منقوصة ومشوهة، من نوع التخاذل العربي في دعم الثورة السورية وقضية الشعب السوري بكل أبعادها، وإنحياز الفصائل الفلسطينية برمتها للنظام السوري في حربه المفتوحة على شعبنا الصابر والصامد، وحتى تورط بعضها بالدم السوري، فلقد قلنا مراراً وتكراراً، ومبكراً، أن معركتنا ليست مع النظام السوري فقط، بل هي معركة مفتوحة مع نظام إقليمي ودولي أسس وبني على الترابط الكامل والوثيق بين أطرافه المختلفة، الدور الاسرائيلي حاضر فيه بقوة وتأثير شديدين، ولايمكن تغييره كما ظن البعض، عبر الزيارات العقيمة المتوالية لاسرائيل، من أشخاص عديمي المناعة الوطنية والفهم، وبإبداء حسن النية، والاستعداد لتقديم كل ماهو مطلوب منهم، فأبجديات هذا الصراع أنه صراع شامل ليس محصوراً في فلسطين ولسنا بعيدين عنه والتأثر بمجرياته، بل هو دائم الحضور وعلى مستويات عديدة ومختلفة اقتصادية وتنموية، وثقافية، إضافة للسياسية وحتى الدينية، وهذا كله ليس اختراعاً إيديولوجياً، أو هرطقة قومية، كما يروج ويقول البعض، وليس مرتبطاً بنظام الأسد (الأب والابن)بل حقائق التاريخ والجغرافيا، والتي هي في الوعي الفطري ووجدان العامة أكثر وضوحاً ونقاءً من لدى النخب الثقافية والفكرية، للأسف الشديد، وهو ماتجلى في مظاهرات واحتجاجات المناطق الخارجة عن سلطة الأسد، والتأييد الشعبي الفطري لعموم الشعب السوري لرفض العدوان والحرب على المدنيين العزل، كموقف أخلاقي وإنساني وسياسي، دون فذلكات الدخول بالنوايا، وإثارة الشبهات التي تروج عن مشاريع حماس وارتباطاتها بالمشروع الايراني الذي هو وجه آخر للمشروع الصهيوني_ الغربي في المنطقة.

طوال السنوات الماضية ظل السؤال المطروح في أروقة الساسة والباحثين، وفي أذهان العامة، من هو الشريك الخفي الذي يحمي الأسد؟ وها نحن اليوم نرى الجواب واضحاً، فاقعاَ، لاريب فيه، إلا لمن لايريدون رؤية الواقع والحقيقة وعلى قلوبهم وأعينهم غشاوة، بل وأكثر، ما يرتب علينا مسؤوليات وواجبات في معركة الانعتاق من الطغيان إلى آفاق الحرية.

إن ارتباط معركة الحرية، الأرض والانسان، من غزة إلى إدلب، أو من فلسطين إلى سورية واحدة، بل وأبعد من ذلك في محيطها العام، امتداداً وعمقاً، لتصل إلى العراق واليمن وليبيا…بل وإلى القاهرة وعمان والرياض…

نحن السوريون إذ نبكي اليوم أهل غزة التي ترتكب بحق أهلها المجازر والفظائع، وتتعرض لابادة جماعية بمنع كل مقومات الحياة عنها في ظل التواطؤ الدولي، كنا ولازلنا نبكي حالنا منذ الأمس وحتى اليوم نتيجة مافعله بنا المستعمر المحلي، ممثلاً بنظام الاجرام الكوني، مع حلفائه المتعددين، من قتل وترويع وتهجير وإبادة وتغيير ديمغرافي.

إننا نأمل أن تكون الحرب على غزة وإدلب مقدمة لاستعادة الوعي وتنظيم الصفوف لمواجهة أعداء الداخل والخارج.

ليس ذلك إنشاءً بل هو عودة إلى البديهيات وألف باء المواجهات المفروضة علينا دون خيار لنا. إنها ساعة للعمل وليس الحزن.

 

المصدر: موقع ملتقى العروبيين

 

ShareTweetShare
Previous Post

جدل التعاون والتنافس في العلاقات الروسية – التركية وتجلياتها في سورية (2011 – 2023)

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
وجيه كوثراني وإعادة قراءة السياق التاريخي للمؤتمر العربي الأول 1913

وجيه كوثراني وإعادة قراءة السياق التاريخي للمؤتمر العربي الأول 1913

يوليو 27, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist