• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

شعب إدلب يقول: عيد بأي حالٍ عدت يا عيد

2019/06/06
in أحمد مظهر سعدو, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
شعب إدلب يقول: عيد بأي حالٍ عدت يا عيد
0
SHARES
469
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

يُقبل عيد الفطر (السعيد) على الشعب السوري في محافظة ادلب، بينما يترقب الناس الصواريخ النازلة عليهم من طائرات المحتل الروسي، وزبانيته من ميليشيات للنظام السوري، أو تلك التابعة لإيران. يهرب الناس بل يفرون من الموت، وآخرين يلملمون جراحهم، أو يدفنون موتاهم، التي يخلفها القصف الروسي، أمام صمت مطبق من العالم أجمع، وتجاهل واضح المعالم من قمم العرب والمسلمين، وكأن شيئًا لم يحصل في ادلب لأكثر من 4 ملايين إنسان سوري عربي ومسلم. ويهرب العيد وفرحته من صدور الناس، وينظر الطفل الادلبي أو السوري في ادلب إلى العيد بطريقة مختلفة، وواقع ليس أسوأ منه إلا التخلي والخيبة التي يعيشها الناس هناك.

مع استمرار القصف الأسدي الروسي المجرم على إدلب وما حولها، ومن ثم حالة الخوف والتهجير وتلك المقتلة الحاقدة التي تقع فوق رؤوس أهلنا في الداخل/ خارج سيطرة النظام، ومع قدوم عيد الفطر المفترض أنه سعيد، وقد بات على الأبواب. ترى كيف سيكون حال العيد لدى أهلنا تحت القصف؟ وهل من مظاهر ما لعيد حالي أو لابد قادم؟ سألت جيرون النشطاء والناس في إدلب فكانت هذه هي أحوال العيد هناك.

الناشط في ريف حلب الغربي ثروت حميدو وأحد العاملين في منظمة إنسانية سورية قال لجيرون ” بالنسبة لمناطق إدلب وريف حماة وريف حلب الغربي المحرر، بالطبع سيقتصر العيد على إحياء شعيرة عيد الفطر في صلاة العيد جماعة في المساجد والمخيمات. ثم زيارة مقابر الشهداء. وزيارة عوائل الشهداء والمصابين حديثًا، إذ لا وجود لفرحة العيد أو طقوسه المعتادة” وأضاف حميدو” بعد اليوم الأول ستبدأ عملية تنظيم المقاومة الشعبية، لرفد الجبهات من أهلنا النازحين بالأخص أبناء القرى التي تتعرض للقصف حاليًا، أيضًا ستبدأ عملية تنظيم التجمعات البشرية للنازحين وتأمين خيم ومستلزمات المعيشة لأنه من المتوقع استمرار المعارك لفترة قادمة، أما بالريف الشمالي في درع الفرات وغصن الزيتون فالأمر مختلف. ونعتقد أنه سيكون هناك بعض مظاهر للعيد وإن كانت ناقصة وتفتقد البهجة”.

أما الناشطة السورية الحلبية حسناء الحاج فقالت بحرقة ” العيد حزين منذ اندلاع الثورة، ولابد لعيد قادم يعيد بهجته أمن وسلام بزوال مصدر الارهاب الأول بشار وزمرته ولابد للعيد أن يأتي، وأعني عيد النصر”.

أما الإعلامي السوري عبد الكريم درويش فتحدث لجيرون بقوله ” حين يكون أزيز طيران الاستطلاع الحربي الروسي موسيقى الرعب الخلفية لأوقات السحور في رمضان، ويعقبها الطيران الحربي في الصباح الباكر ليقصف بشكل عشوائي ريف حلب الغربي، كفرحلب، الاتارب، كفرعمة، ويواصل القصف إلى إدلب مدينة وريف، بنش، تفتناز، أريحا. أما في ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي فيصبح القصف كثيفًا من الطيران الحربي الروسي والأسلحة الثقيلة من جيش النظام التي تحرق الأرض وتلتهب السماء وينزح الناجون من الموت إلى الشمال باتجاه الحدود التركية، حيث لا ماء ولا طعام ولا خيام ولا حماية ولا أمان”. وأضاف قائلاً ” السوري على الأرض في الداخل يفقد الثقة بكل شيء، وبكل وعد أو كلام، حيث لا فرق بين الصديق والعدو، بين النظام وغيره، وهو ينتظر الموت بصاروخ رحمة ينهي آلامه ومعاناته، بين الموت والمذلة، فقدت الأشياء معناها، منذ رمضان إلى العيد أرض ووطن ومهاجرين وأنصار وفصائل مجاهدين سنحكي لك يا الله كل شيء كل شيء”.

الضابط السابق في إحدى فصائل المعارضة العاملة في ادلب عمر قربون أكد لنا أنه ” بداية نترحم على أرواح الشهداء الذين سقطوا ضحايا الهجمة الاجرامية الروسية السورية، وننعي لأنفسنا أمة ميتة، وعالم منافق، كاذب، يخبئ وجهه القبيح وراء شعارات ومبادئ مزيفة يتغنى بها عند الحاجة. لم يعد يخفى على أحد أن ما يتعرض له الشمال المحرر، وأقصد هنا محافظة ادلب، وما تعرضت له سورية عامة من قبل، هي حرب إبادة استخدمت فيها كل أنواع الأسلحة المحرمة، وبطريقة إجرامية، لم يتعرض لها شعب بالتاريخ، ولكن المفاجئ كان الثبات الأسطوري، والارادة التي تدك الجبال، من هذا الشعب السوري الجبار العظيم، فلذلك فإن هذا العيد سيكون حاله كسابقيه ندفن شهداءنا بالليل ونعايد بعضنا في الصباح”. ثم قال ”   تعود هذا الشعب بأن لا تكسره الملمات ولا تطأطئ رأسه الأزمات، ولكن يزيد هذا العيد عن سابقيه حجم التهجير الذي حصل مع الهجمة الشرسة الاجرامية الأخيرة فقد أخليت الكثير من القرى والبلدات من سكانها، وبقيت أخرى مكتظة تكابر وتصبر تحت قصف همجي يومي، لأنه لم يعد هناك مكان للنزوح، كما أن هذا العيد تميز بعدم وجود مظاهر تدل على قدوم العيد، لأن الاسواق غالبًا ما تكون مغلقة، والناس لم تعد تذهب إلى الأسواق إلا لقضاء الحاجات الأساسية وبشكل سريع يرافقه ترقب، والسبب أن عصابة الإجرام من احتلال روسي وعميل سوري تركز في قصفها على الأسواق والمرافق الحيوية، ولا أعتقد أن قادم الأيام ستكون هادئة، لأنه من لم يرع حرمة لكل شهر رمضان، فلن يكون في ما تبقى منه بأحسن حال”.

أما المهجر القسري إلى كفر تخاريم يوسف الغوش رئيس المجلس المحلي السابق في زملكا فقال ” لم يختلف المشهد السوري في هذه الأيام عما سبقه من مشاهد المجازر والدمار والتهجير بحق المدنيين التي تعرضت لها مدن حلب وحمص وريف دمشق ودرعا، هي ذاتها ما نراه اليوم في مدن شمالي حماة وإدلب في سعي اجرامي من قبل النظام الأسدي وداعميه الروس والايرانيين لإنهاء ثورة الشعب السوري، فيما بقي من محرر، أتى شهر رمضان هذه السنة وقريبا العيد، محملًا بأعداد اضافية كبيرة من الشهداء والأرامل والأيتام، وأكثر من أربعمائة ألف من المهجرين، متوزعين في المزارع والمخيمات والدور غير المخدمة والمستأجرة”. ثم أضاف ” يحصل هذا أمام مرأى ومسمع العالم، الذي يبدو أن زمن شعاراته بالديموقراطية وحقوق الانسان، التي طالما حلمنا بها قد توقفت عند إرادة السوريين بالتغيير، فأصبحت بدعة، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، ومع الصمود الأسطوري الذي يبديه المقاومون الشرفاء في الجبهات، وكذلك المدنيون الذين ذاقوا مرارًا تلك المآسي والنكبات، سيأتي الفجر وينتهي كل هذا ويحقق الشعب السوري، ما خرج بثورته لأجله يومها سيكون عيد النصر عيد الأعياد”.

رائد زين المدرس في مدينة أريحا والقيادي في المقاومة الشعبية بإدلب قال ” نحن لا نمتلك الخيار بأن نقول نعم أو لا، فالقصف اليومي والذي يتحرى الأسواق وأماكن الازدحام جعل الحركة متواضعة جدًا للتسوق خوفًا من القصف من جهة، وبسبب كثرة النازحين خارج المدينة من جهة أخرى، كذلك فإن تعاطف الناس مع أهالي الشهداء الذين خسروا أولادهم أو أقاربهم بالفترة الماضية يجعلهم يخجلون من التسوق للعيد والاستعداد له، كذلك فإن بعض الحوادث الفردية كاﻷب الذي اشترى ثيابًا جديدة ﻷولاده ، ثم بعد أيام استشهدوا تحت القصف فوضع ثيابهم للعيد فوق القبر، تجعل الناس تحجم عن الشراء تعاطفًا وغضبًا، أضف إلى ذلك الحالة الاقتصادية المتردية للناس، وخاصة أن كثيرين منهم لم يعودوا قادرين على الوصول ﻷراضيهم ومحاصيلهم والتي حرقت عصابة الأسد مساحات واسعة منها، جعل الناس يحافظون على ما معهم من مال تحسبًا ﻷيام قادمة أكثر سوادًا”. ثم قال ” بالمجمل فإننا في المحرر لا نشعر بأجواء العيد أبدًا، ولا يوجد أي شيء يجعلنا نفكر بالعيد، خاصة وأن القصف اليومي اﻹجرامي لم ينقطع بعد “.

المصدر: جيرون

Tags: ادلبعيد الفطر
ShareTweetShare
Previous Post

إيران تنأى عن معركة إدلب وتتوغل في سوريا

Next Post

حزب الله الحاكم الفاشل للبنان

مقالات ذات صلة

هل سورية بخير؟

by maseer
فبراير 27, 2025
0
هل سورية بخير؟

أحمد مظهر سعدو لعلّه السؤال الذي لم يبرح المكان بعد، وهو ما انفكّ موجوداً وحاضراً سمةً للتفكير اليومي لدى السوريين...

Read more

عن خطورة التمدد الإسرائيلي في الجولان

by maseer
فبراير 23, 2025
0
عن خطورة التمدد الإسرائيلي في الجولان

أحمد مظهر سعدو لم يترك العدو الإسرائيلي أي وقت لدى السوريين ليهنؤوا به، بعد زوال نظام بشار الأسد، إذ سارع...

Read more
Next Post
حزب الله الحاكم الفاشل للبنان

حزب الله الحاكم الفاشل للبنان

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

أغسطس 5, 2022
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

مايو 22, 2019
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • عصمت سيف الدولة – 2

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist