• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يوليو 5, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

على أبواب قمتين: ما يزال القتل مستمرًا في ادلب

2019/08/27
in أحمد مظهر سعدو, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
على أبواب قمتين: ما يزال القتل مستمرًا في ادلب
0
SHARES
108
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

في وقت ما يزال فيه القتل مستمرًا، وحرب الإبادة والمحرقة الأسدية الروسية متواصلة على أهلنا في ادلب وما حولها، وسط صمت دولي غير مبرر وغير مفهوم، ومع استمرار سياسة القضم والتصعيد المتتابعة، في منطقة يفترض أنها من مناطق خفض التصعيد، التي رعتها الدول الضامنة الثلاث، روسيا وتركيا وايران، والتي باتت مناطق للتصعيد، والقتل، وحرق الأخضر واليابس، والتهجير القسري (الجريمة)، حيث تجاوز عدد المهجرين منذ ثلاثة أشهر ونيف، في ادلب وريف حماة، رقم المليون مهجر يفترشون الأرض، بعد أن نفذت أشجار الزيتون، التي كانت (المأوى الدولي) لمن سبق وتم تهجيره قبلًا.

وسط كل ذلك مازالت أرواح الناس هناك، وأفكارهم معلقة بنتائج قمتين قريبتين، قد يعول عليهما بعض الامكانية لوقف هذه المقتلة، وكبح جماح العدوان الأسدي الروسي المدعوم من ميليشيا حزب الله، ومن معها من ميليشيات طائفية لعراقيين أو أفغان أو ما شابه، فقمة بوتين/ أردوغان المزمعة في 27 آب / أغسطس الحالي، والقمة الثانية للضامنين الثلاثة، المقررة في إسطنبول يوم 16 أيلول / سبتمبر القادم، حيث يتوقع المراقبون أن تنتج القمة الأولى وقفًا لإطلاق النار، بات ضرورة، ليس سياسية فقط، بل ضرورة إنسانية، حتى لا تستمر مسألة كشف عورات الدول الإقليمية والكبرى، التي انكشفت عوراتها، وهي ترى ما يجري لأهالي ادلب، من حرب إبادة فاقت كل تصور، بينما يشيح الغرب والشرق بناظريه، عمدًا عن كل ما يجري. وإذا كان اتفاق سوتشي الموقع بيتن تركيا وروسيا في أيلول / سيبتمبر عام 2018، قد أضحى آيلاً للسقوط كلية، إن لم يكن قد سقط فعلًا، على الأرض، جراء كل هذا الخرق المتواصل له، حيث يشير المراقبون إلى احتمالية إعادة صياغة جديدة لبنود اتفاق سوتشي الخاص بإدلب، الذي كاد أن ينهار بعمومه، في وقت تصر فيه الدولتين الموقعتين عليه، على القول بأنه مازال حيًا، وهو لم يعد كذلك، إلا في أروقة الخارجيتين الروسية والتركية.

اتفاق سوتشي اليوم يحتاج إلى الكثير من التوقف عنده، وهو الذي لم يتمكن من وقف سيلان أنهار الدماء الزكية التي تراق من الشعب السوري، ولم يستطع إيقاف تلك الجريمة الانسانية / جريمة العصر التهجيرية، التي يسميها أدعياء التبخير للنظام السوري وإيران عسفًا ( الهندسة الديمغرافية) ، ويسميها المجرم بشار الأسد (تجانسًا سكانيًا)، في عملية تغطية فاجرة لكل أنواع الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري، الذي فاق عدد شهدائه جراء الحرب الأسدية عليه المليون شهيد و 400 ألف معتقل، لكن اتفاق سوتشي سيء الذكر، الذي آل إلى ما آل اليه، مازال يصر راعييه على فتح طريقين استراتيجيين واقتصاديين هما 5 m  و 4 mوهما طريقان يربطان حلب بدمشق، وحلب باللاذقية، ويبدو أن الروس مازالوا يصرون عاجلًا أم آجلاً على فتح هذين الطريقين سلمًا أم حربًا ، وما زال اتفاق سوتشي يتم الاستناد إليه في هذه المسألة ، يضاف إلى ذلك إخلاء طرفي الطريقين من كل الفصائل السورية المعارضة المسلحة، التي يقلق وجودها الضامنين الروسي والإيراني على حد سواء.

ضمن هذه السياقات ماتزال مصائر ادلب غامضة، ومازال التخوف من استمرار المقتلة وعملية القضم الأسدي للأراضي متواصلة بعد خان شيخون وريف حماة الشمالي، في ظل منع المعارضة من امتلاك أسلحة مضادة للطيران، وهو قرار أميركي بامتياز، وفي ظل تعويق وصول أسلحة حديثة وميدانية للثوار، بينما يمتلك الطرف الآخر كل أنواع وأصناف الأسلحة الروسية الحديثة، والتي أعلن الرئيس الروسي بوتين غير مرة أنه يقوم بتجريبها على الشعب السوري، وسط صمت مريب وشريك من العالم أجمع.

واذا كانت هذه الحرب العدوانية المجنونة على الشعب السوري، ماتزال متواصلة، ولا تحرك ساكنًا لدى النظام العربي الرسمي، وهو الذي يدعي الوقوف إلى جانب الشعب السوري ضد جلاديه، من نظام أسدي فاجر، ودولة احتلال إيراني فارسي، وآخر روسي بوتيني، إلا أن الوقائع على الأرض لا تشير إلى أية عملية تفاؤل جدية، بالنسبة للعرب أو الدول الكبرى، وما يزال العدوان مستمرًا، وماتزال الدماء السورية تروي أرض سورية الحرة باتساع الجغرافيا السورية، أو التي أرادت أن تكون حرة وكريمة، فكان ما كان من حرب للمغول والتتار الأسدي الإيراني الروسي لم يشهدها العصر الحديث، ضد الشعب السوري، الذي لا يمتلك إلا إيمانه الذي لا يتزعزع بثورته، وحريته التي ما يزال مستمرًا بها، في الوصول الى مبتغاه، رغم كل حالات التخلي والخذلان العربي والإسلامي والدولي.

المصدر: المدار نت

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

مقالات ذات صلة

هل سورية بخير؟

by maseer
فبراير 27, 2025
0
هل سورية بخير؟

أحمد مظهر سعدو لعلّه السؤال الذي لم يبرح المكان بعد، وهو ما انفكّ موجوداً وحاضراً سمةً للتفكير اليومي لدى السوريين...

Read more

عن خطورة التمدد الإسرائيلي في الجولان

by maseer
فبراير 23, 2025
0
عن خطورة التمدد الإسرائيلي في الجولان

أحمد مظهر سعدو لم يترك العدو الإسرائيلي أي وقت لدى السوريين ليهنؤوا به، بعد زوال نظام بشار الأسد، إذ سارع...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
رغم انسداد الآفاق

رغم انسداد الآفاق

يونيو 23, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رغم انسداد الآفاق

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist