• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home عبد الباسط حمودة

في ذكرى مجزرة الكيماوي متى سيُرفع الغطاء عن نظام (الجوسسة) والجريمة البعث/ أسدي؟

2019/09/01
in عبد الباسط حمودة, مقالات
Reading Time: 1 mins read
في ذكرى مجزرة الكيماوي                      متى سيُرفع الغطاء عن نظام (الجوسسة) والجريمة البعث/ أسدي؟
0
SHARES
411
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عبد الباسط حمودة

هل مر على البشرية نظام وظيفي نال من الحماية الإقليمية والدولية مثلما نال نظام الإرهاب والجريمة الأسدي؟ وكم هي عميقة الأثر اتفاقية «حافظ/مورفي» لصالح الصهاينة داخلياً وعربياً؟ وهل جاءت منقطعة عن حياكتهم لجريمة الانفصال وسياق العمالة منذ ما بعد 1961؟ وهل الخدمة التي قدموها، كنظام وظيفي، تستحق السكوت على كل تلك الجرائم ضد شعبنا السوري، وبالتضاد مع مستقبل سورية وأمتنا؟ ألم تتوج كل تلكم العلاقات الخدمية والمصلحية المتبادلة صمتاً حد التواطؤ على الدم المهراق من شعبنا الثائر على أيدي ميليشيا أسد، من كل الجنسيات، وجيشهم الإرهابي، فضلاً عن الصمت المريب على مشاركة جيوش دول كبرى بمثابة احتلالات لمنع معاقبة وسقوط هذا الشكل الاجرامي لتنظيم الأسد، مع استخدامه كل الأسلحة المحرمة وخاصة الكيميائي منها؟

مر على جريمة استخدام الكيماوي في غوطتَي دمشق ستة أعوام كاملة، وعلى ربيعنا الديمقراطي ثمانية أعوام ويزيد، تعيش فيها سوريا، والمنطقة العربية معها، حالة من الاستعصاء الثوري، مرتبطة أشد الارتباط بمصالح العقيدة الأميركية وتوابعها في السياسة العالمية، تلك العقيدة التي كنا نتلمّسها منذ اتفاق «حافظ/مورفي» وخطط «زبغنيو بريجنسكي» على وجه التحديد، لا سيما بعد “الصفقة الكيماوية” المريبة عام 2013 وتراجع أميركا عن خطها الأحمر الشهير.

تتبدى حالة الاستعصاء تلك بمجموعة نقاط مترابطة، ومتناقضة، محصلتها صفر، حيث هناك، أنظمة عسكرية أو دينية، أو عسكرية/دينية طائفية هجينة، مستحيلة الانصلاح الذاتي، ولا يمكن إسقاطها دون سقوط الدولة معها، كي تستمر الفوضى، وبالتالي التطرف والخراب الكلي، غير القابل للضبط أو السيطرة.

ثورات شعبية حالمة بالتغيير دون “امتلاكٍ مسبق” لأدوات التغيير لا السياسية ولا الاقتصادية ولا الاجتماعية، ولا العسكرية بكل تأكيد، فالسياسة كانت ممتنعة قبل الثورات ومُحتكرة من السلطات الأحادية والمانعة للتعدد، وما يعنيه ذلك من انعدام وجود تيارات سياسية فاعلة ومنظمة، أو جاهزة لتشكل بديل سياسي ممكن عن السلطات المرغوب إسقاطها، والسياسة أيضاً بقيت ممتنعة بعد الثورات نتيجة تداعياتها؛ الطاردة لكل سياسة، التي شنتها الأنظمة تجاه شعوبها، وهي حرب مفتوحة وشاملة ووجودية، بإشراف دولي خاصة من مجلس الأمن، ونراها في سورية كيف حرقت وتحرق البلد وأهله دون توقف منذ ثمانية أعوام متتالية، بينما يتم الترويج لبقاء القتلة والطواغيت في السلطة.

هناك أخيراً وليس آخراً، نظام المجتمع الدولي المتوَّج بعقيدة الإدارات الأمريكية الأكثر تأثيراً في حالات الاضطراب الاستراتيجي الحاصل، والأكثر تعبيراً عن تبدلاته في القرن الواحد والعشرين. 

لكن انعدام القطبية الدولية بدأ يتحول إلى فوضى على صعيد دولي، لاسيما بعد نجاة تنظيم الأسد الارهابي من العقوبة إثر استخدامه للسلاح الكيماوي في غوطتَي دمشق، حيث كان المعنى الحقيقي لعدم معاقبته، هو انهيار مبدأ الحماية الإنسانية، السائد دولياً منذ تسعينيات القرن العشرين، والذي ينص على عدم احترام سيادة الدول، وضرورة التدخل، عندما يوجد حاكم يرتكب المجازر والإبادة الجماعية ضد شعبه.. لنلاحظ منذ ذلك الوقت – فبركة عدم معاقبة تنظيم الأسد – كيف أصبحت دول كثيرة أقل التزاماً بالشرائع الدولية، وأكثر انفلاتاً تجاه داخلها المحلي وخارجها الدولي، وأكثر جرأة في تجاوز الإرادة الأمريكية.

باتت القوى الفاعلة في المنطقة، والمتدخِّلة فيها، تدرك تماماً أن الإدارة الأمريكية لن تفعل شيئاً حقيقياً ومباشراً لخروج المنطقة من استعصائها القائم بل تساهم بمزيد من الاستعصاء والانفلات والارباك الدولي، لذلك رأينا التكالب الروسي الإيراني على سورية لا يجد من يردعه أو يقف في طريقه سوى شعبنا السوري وحده، والموقف التركي بات أكثر انشغالاً بالتصعيد الكردي الارهابي،  والسعودية مشغولة بحربها في اليمن والتوازن الاستراتيجي المتأخر مع إيران، ومصر تغلق أبواب السياسة على نفسها لتفتح أبواب الدعم العسكري والأمني لتنظيم الأسد، والجميع يكافح الإرهاب علناً، وليبقى تنظيم داعش خاصة والقاعدة عموماً هو الجوكر، الذي يستفيد من الجميع، كي يبادلهم الفائدة، ويفيدهم جميعاً بأن يقمعوا الشعوب العربية التي ثارت للحرية، فوجدت هذه الشعوب نفسها في مواجهة إرهاب الأنظمة، ذلك الإرهاب الذي صنّع؛ عبر عنفه الجذري، إرهاباً يشابهه في الدرجة ويعاكسه في الاتجاه، ليعيشا معاً وليتبادلا الخدمات فوق أحلام شعوبنا وجثث أبنائها.

وهكذا، فإننا لا نجد خارج إطار العمل الوحدوي العربي في كل مرحلة من تاريخ أمتنا إلا الضياع؛ وهو ما غذته الإدارات الأميركية كلها عبر أنظمة مرتبطة بها وتنفذ أجندتها كاملة.

ومن يقرأ كتاب” العالم كما هو” للكاتب الأميركي «بن رودس» العامل السابق في البيت الأبيض، يدرك حجم التواطؤ الأميركي ضد شعبنا وأمتنا، ومحاباة مصالح إيران بصفقة الكيماوي المدعومة صهيونياً.

 

المصدر: إشراق

ShareTweetShare
Previous Post

أردوغان: سننفذ خطتنا إذا لم نسيطر على المنطقة الآمنة

Next Post

وقف إطلاق النار في إدلب: النظام يرتب صفوفه

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
وقف إطلاق النار في إدلب: النظام يرتب صفوفه

وقف إطلاق النار في إدلب: النظام يرتب صفوفه

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist