• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

الاجرام الأسدي أعلى مراحل الإرهاب وأشنعه

2019/09/29
in أحمد مظهر سعدو, مقالات
Reading Time: 1 mins read
الاجرام الأسدي أعلى مراحل الإرهاب وأشنعه
0
SHARES
283
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

إذا كان هناك من مصفوفة للإرهاب العالمي (المعولم)، باتت تلف الإقليم بل العالم برمته، وإذا كان هناك من عمل (عصبوي) يمتح من معين الإرهاب كل حاجياته وامكانياته، فإن إرهاب الدولة الأسدية المنظم، بات وبكل فداحة وفجور أعلى مراحل الإرهاب وأشنعه، وهو بهذا المعنى يطاول في حيثياته وممارسته للإرهاب كل ما جرى، وجل ما تغير في واقعنا السوري، من منطلق أنه الإرهاب المنظم، القائم على نظام طائفي فاسد ومجرم، والذي يتكئ على مشروع ملالي إيراني غدا وبكل وضوح، قاب قوسين أو أدنى من التحقق والانجاز، وهو الذي ما برح يقوم على سياسة القتل والحرق والاعتداء على إنسانية الانسان، وهدر كرامته، ومحو الحضارة الإنسانية المتجمعة عبر الزمن، ضمن أتون المعطى (المؤنسن)، وداخل أنساق المجتمعات العربية برمتها، التي تتماهى مع حضارة وفكر حضاري إنساني إسلامي، ما انفك ينشر نثراته الحضارية على العالم بأسره، وذلك منذ بزوغ فجر الرسالة الإسلامية المحمدية، وحتى يومنا هذا.

ولعل السياسة الأسدية التي جاءت ضمن بواعث التغول الإرهابي الذي بني على سياقات سرقة السلطة، واختطافها، وإلغاء السياسة المدنية الديمقراطية من المجتمع السوري، وحرمان الشعب السوري من كل منتجات العصر الحداثي، عبر اعتداءات متواصلة منذ حكم الأسد/ الأب، على العقل الجمعي السوري، وعلى كل ما هو قيمي وأخلاقي في ثنايا المجتمع السوري، بدعوى تحرير فلسطين تارة، وادعاء مناهضة (الامبريالية) تارة أخرى، وتحت ذريعة محاربة التطرف تارات وتارات، حتى بات الواقع السوري،  يعيش ما يعيشه اليوم من قتل أسدي يومي بالبراميل، والصواريخ، والكيماوي، وتهجير قسري لأكثر من نصف الشعب السوري، ليصبح في العراء وعلى قارعة الطريق، ولتأتي كل عصابات العالم الطائفية، وتشارك بهذه المقتلة الشنيعة، مع دولة الملالي الإيرانية،  وبمؤازرة فاضحة وكاشفة من دول كبرى كالاتحاد الروسي، لتسقط معهم كل دعاوى الحضارة والمدنية، وليدرك العالم الصامت، والصامت شريك، أن نظام الأسد كان وما زال هو الإرهاب بعينه، إذ لا يستقيم الحديث عن الإرهاب الداعشي أو سواه، ويبقى المجرم الأسدي صانع الإرهاب الداعشي، ومخترع الكيماوي، طليقًا، حيث لم يحصل بالتاريخ الحديث للشعوب في العالم، أن قتل نظام سياسي شعبه الذي (يُفترض أنه يقود شعبه إلى بر الأمان )، بالكيماوي أو صواريخ الكروز، أو البراميل، حيث يُجيَّر كل السلاح الروسي الحديث الذي تم شراؤه يومًا، من أجل تحرير الجولان وفلسطين، وإذ به يكدس ليوم مشهود، هو يوم قتل الشعب السوري، وحرقه بأصناف من الأسلحة، فاقت كل ماهيات الحداثة التقنية والتكنولوجية.

بكل تأكيد فإنه لا غرابة كبيرة فيما آلت إليه الأمور على يد المجرم بشار الأسد، وهو ابن أبيه، في القتل والإجرام، بينما مازالت رائحة الأجساد المحروقة في حماة تزكم الأنوف، مما جرى على يديه عام 1982، ومازالت مجازر معرة النعمان، وجسر الشغور، ومقبرة هنانو في حلب، وجل المناطق التي تحركت ضده، ومجازر سجن تدمر، تفقأ كل عين، فقد بني هذا النظام على الإجرام، والأحقاد التي مازالت تنخر في الواقع الاجتماعي السوري، وسوف تترك آثارها المستقبلية على مدى عقود وعقود من الزمن، في وقت نجد فيه أننا كشعب سوري، بكل تلوينات الطيف، وكل أثنياته، يحتاج إلى مزيد من العمل لبناء عقد اجتماعي جديد ومتجدد، يستوعب الجميع، ويعيد بناء ما تم تخريبه داخل البنية المجتمعية السورية، يعيد صقل الهوية الوطنية الجامعة، التي تعتمد على جماع الكتلة التاريخية برمتها، دون اقصاء أحد، لأنه لا مخرج من هذا العثار الكبير الذي نعيشه في واقعنا السوري إلا  من خلال الابتعاد  عن كل ما اعترى آننا السوري من عسف وقتل وممارسة فاجرة للأحقاد، التي يبدو أنها جاءت من أفكار، ليست منبثقة من بنياننا السوري، ومن ثم  ضرورة تجاوز إرهاب السلطة / العصابة الأسدية، ليتجمع كل السوريين وجميعًا، على أسس جديدة ، وقيم عصرية ديمقراطية حداثية عصرية، تتمكن من كنس كل أنواع الضيم والعسف الأسدي وسواه، وصولًا إلى سورية الوطن الحر الكريم، بلا آل الأسد، وبدون سجون القهر وآلة بطشه، لتعيش سورية الحديثة هذه مع محيطها العربي والإسلامي بود وحضارة واخترام متبادل، ولتساهم في حمل مشعل الحضارة من جديد وهو الذي لا ينضب أبدًا.

المصدر: صحيفة اشراق

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

الديمقراطية والربيع العربي

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
الديمقراطية والربيع العربي

الديمقراطية والربيع العربي

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “شهوة عصام التكروري” جرّته نحو قعر الهاوية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist