• من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

هل اقترب موعد «المواجهة الحتمية» بين الجيش التركي و«هيئة تحرير الشام» في إدلب؟

2020/03/22
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
هل اقترب موعد «المواجهة الحتمية»        بين الجيش التركي و«هيئة تحرير الشام» في إدلب؟
0
SHARES
143
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تتجنب تركيا منذ سنوات الدخول في مواجهة مع التنظيمات المتشددة لا سيما هيئة تحرير الشام في محافظة إدلب شمالي سوريا، لكن معارضة هذه الجماعات للاتفاق الأخير مع روسيا على وقف إطلاق النار في المحافظة وفتح الطريق الدولي وسقوط قتلى وجرحى من الجيش التركي لأول مرة بهجوم لهذه الجماعات يبدو أن المواجهة التي يعتبرها الكثيرون «حتمية» قد اقتربت كثيراً وباتت على الأبواب.

والخميس، أعلنت وزارة الدفاع التركية مقتل جنديين وإصابة ثالث، بنيران جماعات وصفتها بـ»راديكالية» بمنطقة خفض التصعيد في محافظة إدلب السورية، موضحةً أن «بعض الجماعات الراديكالية شنت هجوماً بالصواريخ على القوات التركية المكلفة بمهام في منطقة خفض التصعيد في إدلب»، ولفت البيان إلى أن القوات التركية في المنطقة ردت بالمثل على الهجوم، وأنها ضربت على الفور أهدافاً محددة في المنطقة.

وفي وقت سابق، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى «انفجار عبوتين ناسفتين في رتل عسكري للقوات التركية أثناء مروره على الطريق الدولي إم -4» في ريف إدلب الغربي، ليعتبر بذلك أول هجوم على القوات التركية منذ دخول وقف اتفاق النار الذي توصلت إليه أنقرة وموسكو حيز التنفيذ في السادس من الشهر الجاري، وأول سقوط لقتلى من الجيش التركي في هجمات لجماعات توصف بـ»راديكالية» تعارض الاتفاق التركي الروسي.

ومنذ سنوات، تتخذ روسيا والنظام من وجود ما تقول إنها تنظيمات إرهابية وعلى رأسها «هيئة تحرير الشام» مبرراً لاستمرار وتبرير الهجمات على إدلب، بدعوى مكافحة الإرهاب، وهو ما يضعف موقف تركيا أمام روسيا والمجتمع الدولي، وذلك على الرغم من تيقن أنقرة بأن هدف النظام لا يتعلق بالتنظيمات الإرهابية وإنما بإنهاء المعارضة السورية بكافة أشكالها الشعبية والعسكرية المعتدلة والمتشددة، وبسط سيطرته على كامل الأراضي السورية. وتصنف الكثير من دول العالم هيئة تحرير الشام التي كانت تحمل سابقاً اسم جبهة النصرة التي ولدت من رحم تنظيم القاعدة على أنها منظمة إرهابية، كما صنفتها تركيا كذلك، لكنها لم تدخل في مواجهة عسكرية مباشرة معها على غرار ما فعلت مع تنظيمي داعش و»ب ي د» الكردي شمال سوريا.

وفي إطار اتفاق سوتشي الموقع مع روسيا عام 2018، تعهدت تركيا بسحب التنظيمات المسلحة من منطقة عازلة بعمق 15 إلى 25 كيلومتراً، كما تعهدت بفصل ما أطلق عليهم العناصر المعتدلين عن العناصر المتشددين المنتمين إلى «التنظيمات الإرهابية». لكن تركيا اتهمت النظام بعدم الالتزام بتعهداته بالانسحاب هو أيضاً من حدود المنطقة منزوعة السلاح أو وقف الهجمات العشوائية أو تحقيق أي تقدم في المسار السياسي لتمكينها من الضغط على هيئة تحرير الشام لحل نفسها أو محاربتها عبر عمليات عسكرية سواء محددة أو واسعة ضدها.

ورغم اضطرارها لتقديم تعهدات باتخاذ إجراءات ضد هيئة تحرير الشام في إدلب لوقف هجمات النظام على المحافظة، إلا أن أنقرة لم تجد أي صيغة للإيفاء بهذه التعهدات في ظل عدم رغبتها في الدخول في صدام عسكري مباشر مع التنظيم، وخشية أن تكون العملية بمثابة خدمة مجانية للنظام السوري الذي رفض تقديم أي تنازلات سياسية أو حتى وقف الهجمات الجوية لكي يتمكن الجيش التركي من التحرك ضد الهيئة وكي لا يظهر أن الجيش التركي يعمل بالتوازي مع النظام وروسيا ضد فصيل سوري، وغيرها من الأسباب والتعقيدات.

وعقب المواجهة العسكرية الأكبر في إدلب، والتي استمرت طوال الأسابيع الماضية، اضطرت تركيا لإعادة التعهد بتنفيذ بنود اتفاق سوتشي وأبرزها ما يتعلق بفتح الطريق الدولي إم 4 والقضاء على المجموعات المتشددة، وهو ما عزز من احتمالات المواجهة مع هيئة تحرير الشام.

ففي الخامس عشر من الشهر الجاري، وبموجب اتفاق موسكو الأخير، حاول الجيشان التركي والروسي تسيير أول دورية عسكرية مشتركة على الطريق الدولي في إدلب، وهي المهمة التي لم تتكلل بالنجاح بسبب الاحتجاجات والمعوقات التي وضعت على الطريق واتهمت مصادر تركية وروسية مجموعات متشددة بالقيام بها وبعضها من خلال استغلال بعض المدنيين.

وعلى الرغم من أن هيئة تحرير الشام أعلنت معارضتها للاتفاق التركي الروسي، إلا أن بيان وزارة الدفاع التركية لم يتهمها بشكل مباشر بأنها هي من نفذت الهجوم الأخير على قواتها، كما أن الهيئة لم تؤكد الاتهامات الموجهة لها من جهات أخرى، بالمسؤولية عن الهجوم. وبغض النظر عما إذا الهيئة هي من نفذت الهجوم بشكل مباشر، أو عناصر «غير منضبطين» فيها نفذوه بشكل فردي، فإن الأيام المقبلة يتوقع أن تشهد تصعيداً تدريجياً مع الاستحقاقات المفروضة على تركيا بضرورة تسيير الدوريات المشتركة وإيجاد حل لملف الهيئة على المدى البعيد.

وعلى مدى السنوات الماضية، سعت تركيا للحل السلمي لملف الهيئة وذلك من خلال تشكيل الجيش الوطني المعارض واستقطاب العناصر «غير المتشددة» من التنظيم لإضعافه تدريجياً، لكن ومع الهجوم الجديد على القوات التركية ووصول الضغط الروسي إلى ذروته، وعدم رغبة تركيا في تفجر الأوضاع مجدداً في إدلب وعودة هجوم النظام وروسيا بحجة محاربة الإرهاب، فإن الخيار العسكري لتركيا يبدو أقرب من أي وقت مضى، لا سيما أن الجيش التركي يتمتع بقدرات واسعة في إدلب عدم إدخاله آلاف الآليات والجنود مؤخراً إلى داخل المحافظة وتعزيز حضوره العسكري المباشر هناك.

ولكن على الرغم من ذلك أيضاً فإن الخيار العسكري سيكون مكلفاً وسيتسبب بخسائر في صفوف القوات التركية وهو آخر ما يمكن أن يقبل به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عقب الضغوط الكبيرة التي تعرض لها نتيجة سقوط قرابة 60 جندياً تركياً في المواجهة الأخيرة بإدلب، الأمر الذي يبقي الباب مفتوحاً على مصراعيه أمام كافة الاحتمالات.

إسماعيل جمال

المصدر: «القدس العربي»

ShareTweetShare
Previous Post

الأم السورية أيقونة في مواجهة الظلم والقهر

Next Post

المشرق العربي.. ساحة معركة إقليمية دولية (1-5)

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
المشرق العربي.. ساحة معركة إقليمية دولية (1-5)

المشرق العربي.. ساحة معركة إقليمية دولية (1-5)

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟
أبحاث ودراسات

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

by maseer
يناير 29, 2023
0

د- عبدالله تركماني يدفعني إلى إعادة نشر هذه المحاضرة التي أعددتها منذ 18 عاماً، مع إجراء بعض التعديلات لربط المخاطر...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
الحدث السوري الراهن؛ مقاربة، استشراف، موقف

الحدث السوري الراهن؛ مقاربة، استشراف، موقف

ديسمبر 5, 2024
سينهار نظام الملالي لا محالة!

سينهار نظام الملالي لا محالة!

مايو 12, 2019
الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

سبتمبر 26, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

    الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist