• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

مع كورنا: هل من إرادة دولية لإنتاج حل للوضع السوري

2020/03/30
in أحمد مظهر سعدو, مقالات
Reading Time: 1 mins read
مع كورنا: هل من إرادة دولية لإنتاج حل للوضع السوري
0
SHARES
85
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

بينما نستذكر كسوريين وفلسطينيين يوم الأرض الفلسطينية بل العربية، ونعيش الذكرى تلك التي تدفعنا للتمسك بأرضنا، وتحيلنا إلى عاشقين حقيقيين للأرض المسلوبة منا قسرًا، سواء من قبل الكيان الصهيوني الاستيطاني، أو من قبل عصابة أسدية فاجرة، طالما استمرأت الذل والهوان وهي تسلم الأرض السورية للمحتل الروسي تارة، أو المحتل الإيراني تارات وتارات. فإننا نعيش أيضًا اليوم في 30 آذار/ مارس الذكرى العشرين لرحيل قامة وطنية مهمة سورية وعربية أيضًا، عملت على الوقوف في وجه الاستبداد الأسدي، وحرصت على المضي قدمًا، نحو بناء سورية الديمقراطية التي يسودها القانون ولا شيء سواه. لعلنا هنا نشير إلى الذكرى العشرين لرحيل الدكتور جمال الأتاسي، الذي ما برح وخلال سني حياته ال 78 على إنتاج حالة وطنية ديمقراطية مناهضة للاستبداد كل أنواع الاستبداد، مهما كان ومن أي جهة أتى. فإن كل سوري اليوم مازال يعيش أوضاع القهر والاستبداد الأسدي، حيث ما انفك هذا (الاستبداد المشرقي) حسب وصف المفكر جمال الأتاسي يمارس غيه وحقده، ويشتغل بدوره الوظيفي المرتبط بمصالحه الذاتية كنظام، وليس مصالح الشعب السوري، وهو الذي ربط مصالح بقائه ببراغماتية إقليمية ودولية، تفعل فعلها للجم النزوع السوري الشعبي نحو الحرية. هذا التطلع والنزوع الذي انفجر في وجه الجلاد أواسط آذار / مارس 2011، معلنًا أن لا رجعة عن المطالبة بكنس الجلاد الطائفي الاستبدادي القاهر لشعبه، لكن المآلات الإقليمية والدولية اليوم، وبعد مضي ما ينوف عن تسع سنوات من عمر الثورة السلمية الشعبية السورية، قد أضحت غير منشغلة بما انشغل به الشعب السوري، وغير مهتمة بما اهتم به من أجل حريته وكرامته، وهي تعيش ظروف وباء الكورونا، ومن ثم حالة الفشل الكبير في التعاطي معها، واتخاذها كذريعة للتنصل من التزاماتها الدولية والعربية تجاه السوريين. الذين يعانون من فيروس هو أشد فتكًا ودمارًا، من فيروس كورونا، بكل المقاييس، بل أشد ضررًا على الحالة المجتمعية السورية برمتها. ولا يبدو أن هناك من شفاء منه، إلا باستئصال كامل لكل أركان النظام الذي يمارس الفتك والدمار والقتل والاعتقال بحق شعبنا السوري ومازال.

لعل نظرة واعية للأوضاع الدولية، تشير إلى عدم وجود إرادة دولية فاعلة، لا قبل وباء الكورونا، ولا بعده، وصولًا إلى إنتاج حالة انتقال سياسي تتكئ على مسار جنيف وبيانه الأممي، حيث يُترك الحال السوري للروس ومن معهم ليعبثوا فيه، ويمارسوا الاحتلال الكولونيالي البغيض، وسط صمت عالمي معولم، لا قدرة لأحد على إيقاظه من ثباته الشتوي أو الصيفي.

تستغل الدولة الروسية المحتلة ومعها الصين أوضاع وباء الكورونا، كذريعة سياسية مفضوحة، لإعادة تأهيل المجرم الطليق، والعمل على إنهاء العقوبات الأممية عليه، دون النظر إلى حال الشعب السوري، ودون التحرك الجدي من أجل إطلاق سراح ما ينوف عن 400 ألف معتقل، يعيشون داخل معتقلات وزنازين النظام السوري، وهم معرضون (لا قدر الله) إلى أسوأ كارثة إنسانية في تاريخ البشرية، فيما لو انتشر مرض وبائي ما وهو اليوم الكورونا، حيث تكتظ السجون والمعتقلات بالسوريين، في غياب كلي وكامل لكل أنواع عوامل الصحة أو المعالجة الصحية، ومنع نهائي لأي خروج من المعتقل لأي كان، حتى لوكان على حافة الموت.

يُدرك السوريون جميعًا وكل المتابعين للوضع السوري أنه لا توجد إرادة دولية في الوقت الحاضر لمعالجة المسألة السورية، ولا سياسة استراتيجية، لا طويلة المدى ولا قريبته، على المستوى الأممي أو الدولي، لإعادة مسار جنيف إلى سكته التي توقف عندها، في وقت يعجز هذا (العالم المتحضر) عن ممارسة أي ضغط على نظام الإجرام الأسدي، من أجل إفراغ السجون الموبوءة من ناسها المخطوفين والمحتجزين قسرًا، ومعتقليها المعارضين لنظام الاستبداد، أو من بقي منهم على قيد الحياة. حيث يتفرج العالم أجمع على استطالات متتابعة للنظام وإيران وروسيا في الجغرافيا السورية، تمارس سياسة الإفقار والتجويع السيء على الشعب السوري، ممن شاءت له الظروف القمعية أن يكون تحت سيطرة حكم آل الأسد. ولسان حال السوريين يقول: إن كان كورونا قادم إلينا لا محالة وبسرعة، فالأولى أن يتم الضغط الدولي الجدي على نظام القمع لإطلاق سراح السجناء، وتأمين قوت يوم السوريين الذين لاهم لهم اليوم إلا تأمين لقمة العيش، في المدن والقرى التي يسيطر عليها الأسد ومن معه.

 

المصدر: المدار نت

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • في رحيل طارق أبو الحسن

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist