• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يوليو 4, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

رؤساء الولايات المتحدة كلهم واحد في سورية مهما تعددوا.!

2020/09/19
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
رؤساء الولايات المتحدة كلهم واحد في سورية مهما تعددوا.!
0
SHARES
165
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في تصريح يناقض ويخالف كلامًا سابقًا له، كشف الرئيس دونالد ترامب الثلاثاء الماضي، في حديث مع قناة فوكس نيوز، أن وزير دفاعه السابق جيمس ماتيس عارضه ورفض رغبته بقتل بشار الأسد عام 2017، وهو الآن “ليس نادمًا على عدم قتله”، وهو نفسه، أي ترامب، نفى في عام 2018 أن يكون قد فكر في ذلك. 

النفي السابق والاعتراف الحالي لا يدخلان، فقط، تحت بند السرية أو أمن المعلومات وخطط الاستخبارات الأميركية، وتوجهات الإدارة والبيت الأبيض الأميركيين، بقدر ما يتعلقان بطبيعة شخصية ترامب نفسه، المتناقضة حينًا وغير الواضحة أحيانًا أخرى، فترامب الذي خاض حملته الانتخابية السابقة، وقدم نفسه للجمهور الأميركي، وللعالم، على أساس أنه ذو نهج مناقض لنهج سلفه الديمقراطي باراك أوباما، القائم على اعتماد (الديبلوماسية) أداة للسياسة الخارجية، 

ومعالجة أعقد القضايا والأزمات الدولية، بما فيها التي أفقدت أميركا هيبتها كدولة تقود العالم بمفردها، ولم يترك فرصة إلا وانتهزها ليهاجم سياساته وأخطائه. 

ترامب اليوم بعد أربع سنوات هو غير ترامب عام 2016 و2017 ، ولا يبدو الآن أنه أكثر مصداقية من سلفه، فهو يظهر بعدم ندمه على ما فكر به، رجلاً مسالمًا حكيمًا “غانديًا” ينبذ العنف والتطرف، وهو بذلك يقتفي أثره ويتبع أسلوبه، ولا يختلف عنه بشيء، رغم أن الأسد، منذ عام 2017 وحتى الآن، لم يغير سلوكه الوحشي نحو شعبه، وارتكب في هذه الأعوام من جرائم الحرب والإبادة والقتل الجماعي، ما يستحق عقابًا أشد وأقسى، لما يشكله من خطورة ليس على شعبه والمنطقة، بل على الأمن والسلام العالميين، وفي كل الأحوال يذكرنا ترامب بموقفه هذا، بأوباما نفسه الذي تراجع في اللحظات الأخيرة عن ضرب الأسد الصغير بعد أن تجرأ واستخدم السلاح الكيمياوي في الغوطتين في آب/  أغسطس من عام 2013. 

صحيح أن ترامب وافق ووقع على (قانون قيصر)، أو(سيزر)، الذي شدد الحصار والخناق على نظام المجرم الكوني بشار الأسد، ولكن الأمر في حقيقته يعود في جانب كبير منه إلى رغبة وسعي أميركيين في منع الخصوم والمنافسين الدوليين على الاستفادة من فرص إعادة الإعمار في سورية، وفي كل ذلك أولوياته تتعلق بمحاصرة المشروع الإيراني، وعدم تمكين خصمه الروسي من الاستحواذ على قرار مستقبل سورية. 

الكثير من الأسئلة تبقى دون إجابات حاسمة وواضحة إزاء السياسة الأميركية في سورية، والمنطقة عمومًا، وخصوصًا في الأشهر الأخيرة المتبقية من ولاية ترامب، المهتم بإنجاز “صفقات صلح” بين بعض الدول العربية وإسرائيل تفتح الأبواب للتطبيع العربي على الصعيد الرسمي، على الأقل، وشاغله في ذلك أن يكون سيد البيت الأبيض الأميركي لولاية ثانية، وغايته التمسح أكثر  باللوبي الصهيوني وكسبه إلى جانبه، في انتخابات نوفمبر القادم، الأمر الذي يوضح أن الطرف الروسي، حليف الأسد المجرم، غير عابئ بالعقوبات الأميركية، ويتصرف غير آبه بها، كما بدا من زيارة الوفد الروسي رفيع المستوى الذي زار دمشق مؤخرًا برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية يوري بوريسوف، ووزير الخارجية سيرغي لافروف. 

لا يختلف اثنان على أن السياسات الدولية تحددها المصالح أولًا وأخيرًا، بعيدًا عن القيم والمبادئ، ببراغماتية خالصة، الأمر الذي يثير، أيضًا، الكثير من الأسئلة عن مصالح دولة مثل أميركا مع بقاء مجرم كبشار الأسد رغم عشرية سوداء تجاوز فيها كل الخطوط الحمر وما دونها وما فوقها من ألوان. 

كلام ترامب عن عدم ندمه على ترك الأسد يفلت من العقاب يفترض حسن النية بالمجرم والقاتل، والطاغية الكوني، ورهان على إمكانيات التعاون معه، والوصول إلى تسوية من نوع ما، وإلا فلماذا لا يشعر بالندم.؟؟  وجيد أن ترامب لم يقل إنه يشعر بتأنيب الضمير على مجرد التفكير بذلك الخاطر العابر الشرير! 

مرة أخرى تثبت أميركا أن الرهان عليها والثقة بسياساتها رهان خاسر، وفاشل، أو كما قال الرئيس المصري السابق، المخلوع حسني مبارك (المتغطي بأميركا يبقى عريان.!) فهذه الدولة العظمى لن تكون ولا لمرة، حليفًا للشعوب التواقة للأمن والاستقرار والحرية والازدهار، بل على العكس تمامًا، فهي تدير الأزمات والصراعات من خلال منظورها للمنطقة، الذي تحكمه مصالحها وأمن اسرائيل، وهو الدرس الذي نسيته بعض نخبنا وواجهاتنا السياسية بغباء أو جهل، أو عن حسن نية وسذاجة، لا مكان لهما في عالم السياسة الدولية، وأروقة الدبلوماسية. 

كان يمكن لأميركا وللعالم أن يضعوا حدًا للمأساة السورية منذ زمن بعيد، ولكنهم ما زالوا يستثمرون بها. 

ترامب على خطى أوباما يمنح الأسد الصغير مزيدًا من الوقت لاستكمال دوره في قتل الشعب السوري وتدمير سورية.  ترامب، أوباما، بوش الابن، كلهم واحد بالنسبة لسورية، لا فرق بين ديمقراطي وجمهوري.

المصدر: ملتقى العروبيين

 

ShareTweetShare
Previous Post

درعا.. محاولة اغتيال تطال قياديَّين في “الفيلق الخامس”

Next Post

روسيا و”حزب الله”: تسليح وتدريب وشراكة غريبة

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
روسيا و”حزب الله”: تسليح وتدريب وشراكة غريبة

روسيا و"حزب الله": تسليح وتدريب وشراكة غريبة

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist