• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

السيادة الوطنية ممرغة بوحل الدور الوظيفي الأسدي

2020/11/21
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
السيادة الوطنية ممرغة بوحل الدور الوظيفي الأسدي
0
SHARES
167
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يتعين مفهوم السيادة الوطنية لأية دولة بدلالة تمسك النظام الحاكم في تلك الدولة بكيانه ومكانته ومكانة شعبه الذي يحكمه، وبحريته وكرامته وقدرته على امتلاك قراره بنفسه، وليس بيع الوطن أو تأجيره لدولة ما كروسيا أو أخرى كإيران، واستحضار الميلشيات الطائفية من كل العالم ليعيثوا فسادًا بواقع الوطن السوري، كما فعل ويفعل نظام الأسد ومن معه. منذ خمسين سنة أو يزيد.

وهو اليوم مازال يتفاخر بأنه استقدم الروس ليحتلوا الوطن، وليقوموا معه بقتل السوريين والإمساك بناصية الحرب الهمجية العنفية الظالمة ضد الشعب السوري برمته. وليس تصريح وزير الدفاع الروسي مؤخرًا إلا دلالة على مضي هذا النظام في إجرامه وخرق السيادة الوطنية المدعاة. فقد قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في ذكرى تدخل جيش بلاده نهاية شهر أيلول/ سبتمبر الفائت في سورية، إن القوات الروسية في سورية «نفَّذَت أكثر من 44 ألف طلعة قتالية وقتلت 133 ألف مسلح، بمن فيهم 4500 من روسيا ورابطة الدول المستقلة».

والحقيقة التي باتت واضحة وظاهرة للعيان تشير إلى استمرار ودأب النظام السوري المجرم ومنذ خطفه للسلطة في سورية صبيحة 16 تشرين ثاني /نوفمبر 1970 على إلغاء السياسة من المجتمع وإفساح المجال لأتباعه من المقربين وأصحاب الحظوة لاستثمار قوة السلطة في نهب خيرات الوطن وتكديس الأموال في أيدي فئة صغيرة جدًا على حساب عامة الشعب، ومن ثم إنهاء الطبقة الوسطى تدريجيًا. وجاءت الثورة السورية ثورة الحرية والكرامة أواسط آذار / مارس 2011 في محاولة شعبية حثيثة وجادة لكنس دولة الفساد والاستبداد. إلا أن وقوف دولة الاتحاد الروسي وقبلها إيران الملالي حال دون ذلك، وأدخل البلد ضمن ممارسة يومية من القتل والعنف النازل فوق رؤوس البلاد والعباد، بأشد أنواع القسوة والهمجية من قبل الطاغية بشار الأسد ابن أبيه. ومن ثم تمكنت السلطة/العصابة من الهيمنة على مقدرات البلاد لصالح فئة من الشبيحة انحازت إلى جانب دولة القتل. إضافة إلى أن هذه السلطة التي ما برحت تتحدث عن السيادة الوطنية باعت الوطن ومؤسساته وثرواته سلعة رخيصة لمن ساعدها في إعادة قيامتها من جديد وهم الروس والفرس.

لذلك ونتيجة هذا الخلل في بنية المجتمع وعبر وسائل جمة للنهب والفساد تم إفقار الناس حتى بات خط الفقر في سورية وحسب تصنيفات أممية يتجاوز ال 80 بالمئة، كما بلغ خط الفقر المدقع للسوريين أكثر من 50 بالمئة، وهي أوضاع ساهمت في انكشاف الوضع الاقتصادي لسورية وأظهرت مدى الخراب الذي لحق في الوطن، حتى باتت تكاليف إعادة الإعمار لما هدمته يد المغول الأسدي وحلفائه تتجاوز عتبة 400 مليار دولار، حسب دراسات وتقديرات علمية أممية معروفة للجميع.

أما حالات التعفيش المستمر للمناطق التي كانت محسوبة على المعارضة، فقد ساهمت هي الاخرى في ازدياد الفقر للفئة الشعبية، علاوة على ارتفاع منسوب الغنى الفاحش للشبيحة وأهل التعفيش الداخلي والمعولم.

ما آل اليه وضع السوريين الذين يتكدسون على أبواب الأفران، وخسارة الليرة السورية لمعظم قيمتها الشرائية لتتجاوز 2800 ليرة سورية للدولار الواحد. وهي التي كانت قبل العام 2011 تساوي 45 ليرة سورية للدولار. خلق حالة من العوز جراء هذا التضخم وعدم الايفاء بمتطلبات الحياة اليومية للناس. حيث زاد في نسبة الفقر وجعل المواطن السوري ينتفض حتى في مناطق النظام والشبيحة نتيجة العوز والفقر الكافر، حتى بات السوري لا يجد قوت يومه، وراح يعتمد على المساعدات الأممية تارة، ومساعدات الأقرباء المغتربين تارة أخرى.

ويبقى الدور الأساس في كل ذلك معلقًا بحالة السلطة القاهرة القامعة الناهبة لكل شيء في هذا الوطن المستباح والذي أضحى قاب قوسين أو أدنى من الانهيار الكامل وإعلان الإفلاس.

ومع ذلك ما يزال هذا النظام الفاجر يتاجر بالأفكار والشعارات، ويزايد على الدول المحيطة والعالمية بقيم وشعارات لا يفقه معناها، وليس من اللذين يطبقون ألفها ولا باءها، حيث يدعي نظام الاجرام أنه ينهج ويتبع نظام وفكر دولة عَلمانية، في محاولة منه للتسلق على مفاهيم حداثية، وليعمل على محي وتجاوز واقعه القمعي الإجرامي والطائفي المرتبط بدولة الملالي الفارسية الشوفينية المتشددة، وصاحبة المشروع الذي يطال بخطره الأمة كل الأمة. هذا النظام /العصابة لم يع بعد أن المجتمع السوري، والعالم أيضًا يدرك أنه أبعد ما يكون عن دولة عَلمانية ديمقراطية، وعن كل منتجاتها المنطقية المتساوقة مع منهج حديث ينهل من الفكر الديمقراطي، وليس منهج المقتلة المستمرة. وهنا لابد أن نذكره ونذكر داعميه أن الدولة العَلمانية: حسب الراحل والمفكر الكبير جمال الأتاسي هي: ” الدولة الديمقراطية، دولة كل المواطنين ولكل الأمة على اختلاف تياراتها الايديولوجية ومذاهبها ومعتقداتها الدينية، أي القبول والتأكيد على حقيقة التعدد في الأديان والتيارات والأفكار، ووجود صراعات وتفاعلات شتى والاعتراف بأنه لا يوجد أحد يملك الحقيقة المطلقة، في إدارة وتطوير المجتمع والأمة والدولة”. وليست دولة البراميل والكيماوي والقتل الممنهج وزج الشرفاء في السجون، وهدم البنية التحتية السورية، والاشتغال على الوتر الطائفي من أجل سلطة قاهرة وقامعة ستزول عاجلًا أو آجلاً شاء أم أبى نظام الأسد الإجرامي وعى ذلك أم لم يعيه.

المصدر: موقع ملتقى العروبيين

ShareTweetShare
Previous Post

الأسد يسند المسؤولية الأمنية جنوب سورية لضابط مقرّب من إيران

Next Post

المؤسّسة الدّينيّة و”الحركة التّصحيحيّة” وبدايات حافظ الأسد

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
المؤسّسة الدّينيّة و”الحركة التّصحيحيّة” وبدايات حافظ الأسد

المؤسّسة الدّينيّة و"الحركة التّصحيحيّة" وبدايات حافظ الأسد

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • شخصية حافظ الأسد المناوِرة.. قراءة في النهضة المعاقة (1)

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist