• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home متابعات

النظام السوري يرفع أسعار شراء القمح من الفلاحين

2021/03/12
in متابعات, وسام سليم
Reading Time: 1 mins read
النظام السوري يرفع أسعار شراء القمح من الفلاحين
0
SHARES
104
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

وسام سليم

رفعت حكومة النظام السوري سعر شراء القمح من الفلاحين هذا العام، في مسعى منها لإقناعهم بتسليم محصولهم إليها عوضا عن “الإدارة الذاتية” التابعة لـ”قوات سورية الديمقراطية” (قسد).

وحسب ما نقلته صحيفة “الوطن” المقربة من النظام، قرر مجلس الوزراء رفع سعر شراء محصول القمح المسلم من الفلاحين للموسم الحالي من 550 إلى 900 ليرة للكيلو الواحد (الدولار = نحو 4000 ليرة).

وفي حين لم تعلن “الإدارة الذاتية” التي تغطي مناطق سيطرتها المساحة الأكبر من مناطق إنتاج القمح في سورية (قرابة 63%) عن أسعار هذا العام، إلا أن التنافس على المادة قد يكون شديدا بين جميع الأطراف بما فيها مناطق سيطرة المعارضة للاستحواذ على محاصيل الفلاحين، في ظل تراجع الإنتاج، وانهيار سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار، وصعوبة توفير النقد الأجنبي لشراء المادة.

وفي هذا السياق، قال الباحث الاقتصادي، يونس الكريم، لـ”العربي الجديد” إن الصراع على القمح في سورية هذا العام يبدو “أكثر علانية” و”شراسة” بين الأطراف، ويعود الأمر إلى جملة من العوامل الأساسية خلقتها الظروف الراهنة والأوضاع الاقتصادية.

ووفق الكريم، فإن حكومة النظام “تعاني من دفع مبالغ مالية طائلة عبر مناقصات عالمية لشراء القمح، الأمر الذي يستنزف خزينتها من القطع الأجنبي”، ولذلك فهي تسعى حاليا لمحاولة “إغراء” الفلاحين بتحسين الأسعار المحلية، وكسب ما يمكن للتخفيف من أثر العقوبات الغربية المفروضة عليها.

إلا أن رغبة حكومة النظام ستصطدم بمجموعة من العوائق، وفق ذات المصدر، أهمها “الإدارة الذاتية” التي تسيطر بشكل فعلي على مناطق زراعة القمح، وتطرح في الغالب أسعارا أعلى من تلك التي تطرحها حكومة النظام، وذلك في مسعى منها “لإظهار إدارتها الحسنة للمنطقة”، لافتا إلى أن “الإدارة الذاتية” يمكن أيضا أن تستغل حاجة النظام من القمح ضمن مفاوضات قادمة لتحصيل “مطالب سياسية” في حال اشتدت الأزمة في مناطق النظام.

ويشير الكريم إلى أن السعر الذي حددته حكومة النظام (900 ليرة سورية للكيلو) “لا يمكن اعتباره مناسبا للفلاحين”، موضحا أن ثمن الطن الواحد محليا لن يتجاوز250 دولارا، في حين أن سعر طن القمح عالميا 635 دولارا (الفارق قرابة 66 بالمائة بينهما).

ولفت الباحث الاقتصادي إلى أن استمرار انهيار سعر الصرف لليرة السورية، وارتفاع تكاليف الإنتاج والنقل التي يتكبدها الفلاح، سيجعل من الصعب إقناعه ببيع محصوله لأحد الأطراف، كما أن تراجع الإنتاج هذا العام سيجعل من احتفاظ الفلاحين بأرزاقهم لبيعها بسعر أعلى مع اشتداد الأزمة أمرا مرجحا.

وتوقع الكريم في ختام حديثه لـ “العربي الجديد” أن تتجه الأمور إلى الأسوأ، لا سيما في مناطق سيطرة النظام مع اشتداد العقوبات الغربية وفرض روسيا ضرائب على صادراتها من القمح نتيجة جائحة “كورونا”، وشح القطع الأجنبي في مصارف النظام لتمويل شراء القمح من الخارج.

وكان نظام الأسد يواجه بعجوزات مستمرة طوال المواسم السابقة، ما دفعه لاستيراد القمح من روسيا. ورغم ذلك، يتكرر بشكل دوري مشهد طوابير السوريين أمام الأفران بمناطق سيطرة الأسد بسبب أزمة نقص الطحين، الأمر الذي دفع النظام إلى رفع أسعار شراء القمح من الفلاحين في محاولة لتجنب هذه الأزمة في الفترات المقبلة.

وتعتبر محافظة الحسكة، شمال شرقي البلاد، المصدر الأهم لزراعة القمح والشعير والقطن والعدس في سورية، وتنتشر فيها المطاحن الرئيسية بشكل واسع. وحسب أرقام حكومية، كانت سورية قبل عام 2011 تنتج نحو أربعة ملايين طن سنوياً من القمح، وتستهلك نحو مليونين ونصف مليون طن فقط، أي أنها تصدر كميات فائضة، فيما توضح أرقام منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو)، أن إنتاج سورية في عام 2018 انحدر إلى 1.2 مليون طن فقط.

خلال الأعوام السابقة، شهدت سورية عدة أزمات أدت لتراجع الإنتاج الزراعي ومنها العمليات الحربية والجفاف والحرائق وتهريب الإنتاج والنزوح بالإضافة لغلاء المواد الأساسية وارتفاع تكاليف الإنتاج.

وسبق أن حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، في 13 فبراير/ شباط الماضي، من أنّ 12.4 مليون شخص في سورية يكافحون للعثور على ما يكفيهم من الطعام، في زيادة كبيرة وصفها بأنها “مقلقة”.

وقال برنامج الأغذية العالمي إن 60 بالمائة من السكان السوريين يعانون الآن من انعدام الأمن الغذائي، بناءً على نتائج تقييم وطني أجري في أواخر عام 2020، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن الوجبة الأساسية أصبحت الآن بعيدة عن متناول غالبية العائلات.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

اجتماع الدوحة.. هل يفتح آفاق الحل السياسي في سورية؟

Next Post

العالم إلى أين؟ – ٣ – متغيرات عالمية

مقالات ذات صلة

ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

by maseer
فبراير 27, 2025
0
ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

ليس مهم ان يكون القط ابيض او أسود المهم ان يصطاد الفئران كما قال الزعيم الصيني الأسبق "دينج شياوبنج" أظن...

Read more

   عن تصريحات نتنياهو

by maseer
فبراير 25, 2025
0
   عن تصريحات نتنياهو

بتصريحات نتنياهو الأخيرة عن نيته قضم جنوب سوريا فإن اسرائيل تكون قد دخلت بمرحلة اسرائيل 3.0  فإسرائيل 1.0 كانت بعد...

Read more
Next Post
العالم إلى أين؟ – ٣ –                                     متغيرات عالمية

العالم إلى أين؟ - ٣ - متغيرات عالمية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “شهوة عصام التكروري” جرّته نحو قعر الهاوية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist