• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

وسط استياء عام في حاضنة الدفاع الوطني: النظام السوري يُرفَع عراب خسارته في القامشلي

2021/05/03
in تحقيقات وتقارير, منهل باريش
Reading Time: 1 mins read
وسط استياء عام في حاضنة الدفاع الوطني:               النظام السوري يُرفَع عراب خسارته في القامشلي
0
SHARES
153
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

منهل باريش

انتهت أزمة مدينة القامشلي في شمال شرق سوريا بفرض قوات الأمن الداخلي «أسايش» التابعة للإدارة الذاتية الكردية سيطرتها على أحياء طي والزهور والخليج وحلكو على حساب «الدفاع الوطني» التابع للنظام السوري، برعاية مركز المصالحة الروسية في مطار القامشلي، وصمت النظام السوري.

وتعرض «الدفاع الوطني» إلى خديعة في القامشلي، حيث طلب قائد اللجنة الأمنية والعسكرية في محافظة الحسكة، اللواء معين خضور، وهو نائب قائد الفرقة 17 من الدفاع الوطني المتراجع مسبقا في جنوبي أحياء طي وحلكو والزهور، الانسحاب إلى خارج المدينة، على أن تنتشر الشرطة المدنية التابعة لوزارة الداخلية في حكومة النظام السوري في الحي، وبعد أن تأكدت الشرطة العسكرية الروسية من عملية الانسحاب وإخلاء حي طي والأحياء الملاصقة له، أدخلت عناصر «أسايش» وسلمتهم الأحياء.

في الوقت الذي حافظت مخابرات النظام على مربع أمني صغير في منطقة خزان المياه ومدرسة عباس علاوي جنوب شرق حي طي، وهي المنطقة المواجهة لحي زنود وتشرف على طريق الحزام.

وخَلّفَ ما حصل صدمة في أوساط عشائر قبيلة طي المنتشرة جنوب وشرق القامشلي، وتشكل القبيلة خزان مقاتلي «الدفاع الوطني» سواء في مركز المدينة أو في ريفها، حيث شكله عضو مجلس الشعب السوري وأحد أبرز مشايخ قبيلة طي، محمد الفارس. وساد الغضب في منطقة تجمع قرى قبيلة طي، المحيطة بالقامشلي والتي تبلغ قرابة 20 قرية. اتهم عناصر «الدفاع الوطني» المنحدرين من تلك القرى النظام السوري بأنه تخلى عنهم وقام ببيعهم لـ»الأكراد» حسب تعبيرهم. وكان ضباط من الجيش السوري اجتمعوا مطلع الأسبوع بوجهاء العشائر وقادة «الدفاع الوطني» ووزعوا السلاح على أغلب الشبان القادرين على حمل السلاح، قرب القامشلي. وجاء توزيع السلاح بعد أيام من تحريض مخابرات النظام ودفع بعض شيوخ الصف الثاني في قبيلة طي لإطلاق بيانهم الأول، الأسبوع الماضي والذي ناشدوا فيه القبائل العربية «الوقوف في وجه قسد والمحتل الأمريكي».

وأشارت مصادر مقربة من «الدفاع الوطني» في القامشلي لـ»القدس العربي» إلى أن قادة الدفاع حملوا مسؤولية ما حصل إلى اللواء معين خضور ـ قائد اللجنة الأمنية والعسكرية، فهو الذي خاض عملية المفاوضات في مطار القامشلي، بحضور القيادة العسكرية الروسية وبحضور نوري محمود ممثلا عن «أسايش». ونقل خضور للدفاع الوطني أن الاتفاق نص على «خروج الدفاع الوطني من حي طي وانسحاب قوات الحماية من المواقع التي تقدمت فيها من أجل دخول الحكومة السورية ممثلة بالشرطة المدنية فقط» ما يسهل عودة المدنيين المهجرين إلى بيوتهم.

وتزامنت خسارة حي طي وباقي الأحياء العربية وإقرار اللواء خضور بها، مع ترفيعه من منصب نائب قادر الفرقة 17 ليصبح قائدا للفرقة خلفا للواء نزار الخضر والذي يقود اللجنة الأمنية والعسكرية في محافظة دير الزور أيضاً. وعين القرار الذي أصدره وزير الدفاع العماد علي عبد الله أيوب، العميد نضال دليلة نائبا لقائد الفرقة، ومن المتوقع تكليفه من قبل رئيس النظام، بشار الأسد ليصبح قائدا للجنة الأمنية والعسكرية في محافظة الحسكة.

ويمتلك اللواء خضور معرفة جيدة بمحافظة الحسكة، لخدمته الطويلة فيها، فكان قائدا للواء 123- مشاة التابع للفرقة 17 ويتمركز اللواء في جبل كوكب قرب مدينة الحسكة.

ويدلل ترفيع خضور – رغم فشله في احتواء مشكلة حي طي- على أنه يحظى بدعم من قبل الروس وقيادة النظام وينفذ سياسة النظام في المنطقة الشرقية ويحافظ على التوازنات مع وحدات «حماية الشعب» الكردية بشكل دقيق. ويقوم برسم دور العشائر وشحنهم ضد الأكراد بدون خروجهم عن طاعة النظام.

على صعيد آخر، حمل وجهاء وفاعلون ما جرى في القامشلي لحليفهم الروسي الذي تخلى عنهم لصالح الأكراد، حيث كتب القيادي البعثي وأحد شخصيات النظام في محافظة الحسكة، محمود السالم على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» انتقادا لاذعا لدور روسيا «اتضحت الصورة وسقطت ورقة التوت وتبين أن ما يسمى الحليف الروسي هو حليف مصلحة، لا يرتقي إلى مستوى موقف قيادته والرئيس بوتين» وأعرب عن الحاجة إلى «إعادة حسابات ودور البعث والمواطنين من كل المكونات والفرز سياسيا لا قوميا» مشككا بالدور الروسي في كل الاتفاقيات التي ترعاها «أصبحنا على يقين أن هناك اتفاقيات تحت الطاولة معهم» وطالب السالم «بعدم الوثوق بهذا الوسيط» وأن تكون الرعاية من «جمهورية إيران الإسلامية والتي أثبتت مصداقية مع الشعب والدولة السورية ولم تبحث عن المصالح الشخصية على حساب شعبنا» مذكرا بالانسحاب الروسي من أفغانستان و»ترك الرئيس الأفغاني احمد نجيب وحيدا وسلمت أفغانستان للأمريكان».

على صعيد آخر، هاجم إعلام النظام قوات الأمن الداخلي «أسايش» والوحدات الكردية، بسبب مقتل الملازم أول سعيد هلاله في جيش النظام، وهو من ضباط الفوج 54- قوات خاصة، المتمركز في تل طرطب جنوب القامشلي. واتهمت صفحات مؤيدة للنظام عناصر «أسايش» بتصفية هلاله بأكثر من 15 طلقة وكسر رجله وتعذيبه، بعد أن وصل لأحد حواجزهم التي انتشرت بين حي زنود وحلكو.

في المقابل، أعلن مركز المصالحة الروسية في حميميم غرب سوريا نشر دوريات روسية في مدينة القامشلي، بهدف ضمان وقف الاشتباكات بين «أسايش» وقوات «الدفاع الوطني» التابعة للنظام السوري. وقال نائب رئيس المركز اللواء ألكسندر كاربوف في تصريح لـ»روسيا اليوم» الثلاثاء: «تقوم قوات الشرطة العسكرية الروسية بتسيير دوريات في أحياء مدينة القامشلي، تغطيها المروحيات الروسية، من أجل منع الاستفزازات». معتبرا أن جهود المركز «أدت إلى وقف الاشتباكات في القامشلي واستقرار الوضع فيها».

وأتت تصريحات الجنرال الروسي، بعد يوم من بدأ عودة أهالي أحياء طي وحلكو وزهور والخليج إلى منازلهم التي غادروها ابتداء من 20 نيسان (ابريل). وقامت «أسايش» بتوزيع السلال الإغاثية التي وجدتها في مقرات الدفاع الوطني على الأهالي ويقدر عددها بنحو 4 آلاف سلة. كما قامت الإدارة الذاتية بتوزيع الغاز المنزلي على بيوت العائدين، وقامت بتنظيف الحي وشوارعه خصوصا الأكثر شعبية في منطقة الجماسة التي تربى بها الجواميس، وهي أكثر المناطق شعبية وفقرا وغالبية قاطنيها من عشيرة الشرابين.

وتستغل «أسايش» سوء وضع الحي خلال سيطرة «الدفاع الوطني» فتحاول تعويض الأهالي وكسب رضاهم من خلال تقديم المساعدات الإنسانية، وعدم التعرض لأي من العائدين أو مضايقة أسر المنتمين إلى «الدفاع».

ان خسارة الأحياء العربية في القامشلي، لا تعني خروج النظام من القامشلي إطلاقا، فالنظام يحافظ على وجوده في المربع الأمني شمال المدينة، والدوائر الحكومية والمستشفى الوطني ومطار القامشلي، إضافة إلى الفوج 45 – قوات خاصة في تل طرطب وكذلك يسيطر على طريق القامشلي- الحسكة. في حين يبقى احتمال انتقال تبعية الدفاع الوطني إلى إيران هي أخطر المتغيرات على النظام الذي فقد دعم أغلب العشائر العربية الصلبة المتبقية في محافظة الحسكة.

المصدر: القدس العربي

 

ShareTweetShare
Previous Post

ما هي قنابل “FOTAB” التي ألقتها طائرات روسية قرب قواعد تركية

Next Post

أيقونات سوريّة تكفي العالم

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
أيقونات سوريّة تكفي العالم

أيقونات سوريّة تكفي العالم

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist