• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أمين العاصي

روسيا توظف المساعدات الدولية للسوريين لمحاولة تعويم النظام

2021/06/04
in أمين العاصي, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
روسيا توظف المساعدات الدولية للسوريين لمحاولة تعويم النظام
0
SHARES
52
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أمين العاصي

بدأت الولايات المتحدة الأميركية تحركات دبلوماسية من أجل تمديد العمل بآليات دولية لإدخال مساعدات إلى الشمال الغربي من سورية، حيث تضم محافظة إدلب ومحيطها نحو 4 ملايين مهددين بكارثة في حال انقطاع هذه المساعدات، في حال اعتراض الجانب الروسي على استمرار دخول المساعدات عبر معبر حدودي مع تركيا.

وبحثت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، في أنقرة الأربعاء الماضي، مع المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، إزالة العوائق التي تحول دون إيصال المساعدات الإنسانية الأممية عبر تركيا، قبل أن تتوجه إلى الحدود السورية لإجراء زيارات ولقاءات مع ناشطين في الحقل الإنساني والإغاثي. وتأتي هذه الزيارة قبل أيام من نقاش سيجريه مجلس الأمن لتمديد السماح بدخول المساعدات الأممية إلى سورية عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، والذي ينتهي سريان صلاحية إدخال المساعدات عبره قريباً.

وتقلص عدد المعابر الإنسانية التي كانت تنقل الأمم المتحدة عبرها مساعداتها إلى سورية منذ العام 2014 من أربعة منافذ إلى ثلاثة، هي باب السلامة، وباب الهوى مع تركيا، ومعبر اليعربية مع العراق، ثم إلى معبر واحد العام الماضي (باب الهوى) الواقع ضمن محافظة إدلب شمال غربي البلاد، حيث تهدد روسيا والصين باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار المقبل الذي سيطرح في مجلس الأمن لتمديد دخول المساعدات.

واعتبر فريق “منسقو استجابة سورية” معبر باب الهوى “الشريان الوحيد للشمال السوري”، مشيراً، في بيان أمس الخميس، إلى أنه “في حال عدم تجديد آلية التفويض بدخول المساعدات الإنسانية، ستشهد المنطقة انهياراً كاملاً في النواحي الإنسانية والاقتصادية”. وأوضح أن عدم التجديد يعني “حرمان أكثر من 1.8 مليون نسمة من المساعدات الغذائية، وأكثر من 2.3 مليون نسمة من الحصول على المياه النظيفة والصالحة للشرب، وانقطاع دعم مادة الخبز في مئات المخيمات، وحرمان أكثر من مليون نسمة من الحصول على الخبز بشكل يومي”. وبيّن الفريق أن عدم التجديد سوف “يقلص عدد المستشفيات والنقاط الطبية الفعالة في الوقت الحالي إلى أقل من النصف في المرحلة الأولى، وأكثر من 80 في المائة ستغلق في المرحلة الثانية”، و”انخفاض دعم المخيمات إلى أقل من 25 في المائة، وعجز المنظمات الإنسانية عن تقديم الدعم لإصلاح الأضرار ضمن المخيمات”، و”ازدياد أعداد الإصابات بفيروس كورونا إلى مستويات قياسية، بسبب حرمان المراكز الطبية من تقديم خدماتها الطبية، إضافة إلى توقف دعم مشاريع النظافة، وتحديداً ضمن المخيمات”.

ومن النواحي الاقتصادية، بحسب الفريق، فإن عدم التجديد يؤدي إلى “ارتفاع معدلات البطالة خلال المرحلة الأولى بنسبة 40 في المائة، والمرحلة الثانية بنسبة 20 في المائة”، و”ارتفاع أسعار المواد والسلع الأساسية بنسب متفاوتة، أبرزها المواد الغذائية بنسبة 300 في المائة، والمواد غير الغذائية بنسبة 200 في المائة. أما مادة الخبز فستسجل ارتفاعاً بنسبة 400 في المائة”. وأوضح، في بيان، أن لعدم التجديد آثاراً أخرى، منها “انخفاض ملحوظ بالموارد المتاحة ضمن الشمال السوري وعدم قدرة الموارد الحالية على تلبية احتياجات المنطقة، حيث لن تستطيع الحركة التجارية تأمين النقص الحاصل، خاصةً مع عدم قدرة عشرات الآلاف من المدنيين على تأمين احتياجاتهم اليومية”.

وفي حديث مع “العربي الجديد” بيّن مدير فريق “منسقو الاستجابة” محمد حلاج أن المساعدات الدولية عبر آلية التفويض “تشكل 60 في المائة من مقومات الحياة للمدنيين في شمال غربي سورية”. وأوضح أنه في حال عدم تجديد الآلية بسبب فيتو روسي ستكون هناك كارثة إنسانية. ولفت إلى أن هناك خيارات في حال لم ينجح مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات، منها “عودة المنظمات الإنسانية العاملة في المنطقة إلى ما قبل القرار 2165 في العام 2014 من خلال العمل بشكل خارج نطاق آلية التفويض، وتحويل التمويل الخاص بوكالات الأمم المتحدة، إلى منظمات دولية غير حكومية، تقوم بتوزيع الدعم المقدم إلى الجهات المحلية”. ومن الخيارات الأخرى، بحسب الحلاج، “إنشاء صندوق للتمويل الإنساني خاص بسورية، بدلاً من صندوق التمويل الإنساني الخاص بالأمم المتحدة، وإنشاء كتل تنسيق رئيسية موزعة على مناطق سورية الخارجة عن سيطرة النظام”.

وتعتبر روسيا هذه الآلية انتهاكاً لسيادة النظام على البلاد، مطالبة بإدخال المساعدات عبر معابر يسيطر عليها هذا النظام، بينما ترفض باقي دول مجلس الأمن التوجه الروسي، لإدراكها أنه سيمنع أي مساعدة دولية من الوصول إلى مناطق خارج سيطرته. كما يهدف الجانب الروسي من حصر إدخال المساعدات عبر معابر يسيطر عليها إلى محاصرة الشمال الغربي من سورية، في خطوة للسيطرة على المنطقة. ويسيطر النظام على معابر حدودية عدة، هي جديدة يابوس مع لبنان، ونصيب مع الأردن، والبوكمال مع الجانب العراقي. وتسيطر المعارضة على معابر باب السلامة وباب الهوى وتل أبيض مع الجانب التركي، بينما تسيطر “قوات سورية الديمقراطية” (قسد)، التي يمثل الأكراد عمودها الفقري، على معبر اليعربية مع العراق. ولكن كل هذه الأطراف استحدثت العديد من المعابر غير النظامية لأهداف عسكرية واقتصادية.

وفي يوليو/تموز الماضي، استخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لتقليص عدد نقاط إدخال المساعدات الإنسانية إلى سورية، التي لا تتطلب موافقة دمشق، من 4 إلى معبر واحد، هو باب الهوى مع تركيا. ويأتي التوجه الروسي في سياق محاولات إعادة تعويم النظام وترميم شرعيته، من خلال حصر التعامل الدولي معه بما يخص المساعدات الإنسانية. وكانت الدول المانحة جمعت، خلال اجتماعات النسخة الخامسة من “مؤتمر بروكسل من أجل سورية” التي عقدت أواخر مارس/آذار الماضي، نحو 6.6 مليارات دولار أميركي لعامي 2021 و2022، لمساعدة اللاجئين والنازحين السوريين في قطاعات مختلفة، في مقدمتها الصحة والتعليم والإغاثة الإنسانية. وسيكون جزء كبير من هذه المخصصات، ضمن المساعدات الإنسانية الأممية عبر الحدود، والمهددة بتعطيل آلية التجديد لها من خلال روسيا في مجلس الأمن. وتعهدت قطر بتقديم مساعدات بقيمة 100 مليون دولار للمساعدة في تخفيف وطأة الكارثة الإنسانية في سورية. كما أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أن بلاده ستقدم مساعدات إنسانية جديدة بأكثر من 596 مليون دولار. واعتبر بلينكن، وقتها، أن المساعدات تهدف إلى تقديم العون للكثير من السوريين في الداخل، والذين يقدر عددهم بنحو 13.4 مليون نسمة، وكذلك مساعدة 5.6 ملايين لاجئ سوري في تركيا، ولبنان، والأردن، والعراق ومصر. أما ألمانيا، فتعهدت بتقديم أكثر من 1.7 مليار يورو. وكانت الأمم المتحدة دعت إلى تقديم تبرعات لا تقل عن 10 مليارات دولار لهذا الغرض.

ومن المتوقع أن يحاول الجانب الروسي فرض شروط معينة على أميركا وتركيا من أجل تمرير قرار تمديد السماح بدخول المساعدات الأممية إلى سورية عبر معبر باب الهوى. ومن المرجح أن تطالب موسكو بزيادة حصة النظام السوري من بترول منطقة شرقي نهر الفرات، التي تقع تحت سيطرة “قسد” وتضم أكبر حقول وآبار النفط والغاز. كما تضغط موسكو على أنقرة لفتح معابر داخلية بين مناطق النظام والمعارضة في الشمال لتنشيط اقتصاد النظام المتهالك. وتطالب بفتح ثلاثة معابر في شمال سورية، اثنان في محافظة إدلب وواحد في ريف حلب الشمالي. وحاولت في مارس الماضي فتحها، إلا أنها لم تجد تجاوباً من الجانب التركي المتحكم بالمنطقة بشكل كامل. وكان عقد في الدوحة في مارس اجتماع ضم وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ونظيريه الروسي سيرغي لافروف، والتركي مولود جاووش أوغلو، لبحث ملفات في القضية السورية منها الملف الإنساني. وكانت مصادر مطلعة ذكرت أن الجانب الروسي طرح في الاجتماع مسألة حصر المساعدات الدولية بالنظام السوري، وهو ما رفضه الجانبان التركي والقطري.

 

المصدر: العربي الجديد

 

ShareTweetShare
Previous Post

دمٌّ أبيضْ

Next Post

ماذا تعني تصريـ.ـحات روسيا المفاجئة حول “انتـ.ـخابات مبكرة” في سورية؟

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
ماذا تعني تصريـ.ـحات روسيا المفاجئة حول “انتـ.ـخابات مبكرة” في سورية؟

ماذا تعني تصريـ.ـحات روسيا المفاجئة حول “انتـ.ـخابات مبكرة” في سورية؟

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist