• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يوليو 4, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

إدلب والشمال: سياسة القتل الممنهج لم تبرح المكان

2021/09/18
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
إدلب والشمال: سياسة القتل الممنهج لم تبرح المكان
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يحاول النظام السوري المجرم ومنذ الإتفاق البروتوكولي في 5 آذار/ مارس 2020، الموقَّع بين روسيا وتركيا بما يخص إدلب، التقدم هنا أو هناك، وقضم بعض الأراضي فيما لو استطاع ذلك، إضافة إلى مزيد من الخروقات التي تستهدف الأرياف والمدن في إدلب وما حولها، وأمام صمت العالم الأصم الأبكم عن ما يجري من قصف وقتل وتهجير لسكان تجاوز عديدهم في إدلب 3 ملايين إنسان مدني سوري، أكثر من نصفهم كان قد تم تهجيرهم قسريًا، جراء كل الصفقات وعمليات التسوية المنبثقة عن مسار أستانا، ومناطق خفض التصعيد المدَّعاة.

لكن اليوم يتحرك هذا النظام ومليشياته وداعميه من روس وفرس، باتجاه إعادة فتح أبواب الحرب على الساكنين، في محاولة واضحة لإعادة كل الشمال السوري الخارج عن سيطرة المجرم الأسدي إلى (حضن الوطن)، حسب تعبيرهم. ويبدو أنه وأمام صمت الدول الداعمة للشعب السوري أو ماكانت تسمي نفسها صديقة له، أمام ذلك يبقى الطريق سالكًا ومفتوحًا لمزيد من القتل الأسدي والمحرقة الروسية الأسدية الإيرانية، حيث صمت الجميع مؤخرًا عن ما فعله النظام في درعا، فلِم لايصمت اليوم حسب تقديرات هذا النظام وداعميه.

لقد أشار “المرصد السوري لحقوق الإنسان” إلى أنّ عدد الغارات الروسية على ريفي حلب وإدلب، الخاضعين لاتفاق وقف إطلاق نار تركي – روسي، بلغ منذ مطلع الشهر الجاري فقط وحتى اليوم 129 غارة. وهذا يؤشر إلى تصعيد واضح المعالم والى تصورات عملية تجري على الأرض من أجل إنجاز ماعجزوا عن إنجازه سابقًا.

لذلك تستمر آلة البطش والتدمير في معظم أراضي الشمال السوري، مراكمة في ممارساتها جل أنواع القهر واستلاب إنسانية الإنسان وهدر كرامته، وتدمير البنية التحتية للوطن السوري، وقتل البشر قبل خراب الحجر. ففي مدينتي إدلب وأريحا بل في معظم أنحاء محافظة إدلب، وكذلك في جل محافظة ريف حلب وريف حماة وريف اللاذقية وقبلها في درعا والكثير من أنحاء سورية الحبيبة، تتصاعد آلة التدمير فاعلة فعلها المدان شكلًا وموضوعًا، مخلفة وراءها المزيد من الشهداء والمعاقين والكثير الكثير من الثكالى والأيتام وفاقدي الرعاية الأسرية .

لقد كانت الأيام الأخيرة من أصعب الأيام التي مرت على إدلب، ودرعا التي نالت ما نالت من الغارات الجوية والبراميل الارهابية المنظمة، التي تقتل المدنيين وتدمر البنيان، وتهجِر ما بقي من الإنسان. وإذا كان هذا الذي يجري بذريعة القضاء على الإرهاب المزعوم، فإنه لا أرهاب يعلو إرهاب العصابة الأسدية الحاكمة، ولا مقتلة أعلى من المقتلة الأسدية التي مازالت تعيث فسادًا وإفسادًا. وإذا كان الدمار الهائل الذي تحدثه آلة القمع والبطش يحاول البعض أن يعطيه مبررات وذرائع، فإننا نقف من جديد لنقول : كفى قتلاً.. كفى تدميرًا.. كفى دماء.. كفى انتهاكًا للحرمات. أيها النظام الفاجر وأيها العالم” المتحضر” فلا يجوز بأي حال من الأحوال الإستمرار بهذه الهمجية القاتلة ضد شعب آمن، كان حظه من الحياة، أن يعيش في وطن يحكمه آل الأسد، ويتغول عليه نظام العصابة الطائفية، في أي بلدة أو مدينة سورية .منذ يوم  16 تشرين ثاني/ نوفمبر 1970 وحتى الآن.

والحقيقة فإن هذا القتل والتدمير لا ينحصر إطلاقًا في مدينة دون سواها، فكل المدن السورية وكل الريف السوري طالته يد التدمير البراميلي، وهو غالٍ على أي مواطن شريف في هذا الوطن، فلا فرق في التدمير بين الجميع، والتعاطف مع الشعب المهدور والوقوف إلى جانبه هو الواجب الوطني، سواء كان ذلك في درعا أو ريفها أو في حلب التي نالت أكثر من غيرها من البراميل الغبية تلك، أو محافظة إدلب المنكوبة، أو حماة أو حمص الأبية قبل ذلك، وكل الوطن أضحى مجالاً واسعاً للقمع والدمار والدماء، وكل سورية باتت مجالاً حيوياً للقتل والدعارة الإرهابية الإيرانية الأسدية. إننا إذ نقول بملء الفيه: إن هذا العمل الجبان الذي يطال شعبنا وكل أنواع القتل واستلاب إنسانية المواطن. يدفعنا دفعًا بل وكل الشعب السوري لتأكيد تمسكنا بثوابتنا الوطنية والعروبية، محملين السلطة وحلفاءها في إيران وروسيا وحزب الشيطان، المسؤولية الأكبر بما آلت إليه أحوال هذا الوطن المستباح والمنتهكة أرضه شرقاً وغرباً. ونناشد العقلاء في هذا الوطن أن يقفوا صفاً واحداً موحدين كل الجهود لوقف نزيف الدم السوري الطاهر المهدور يومياً على أرض سورية الجريحة. ونؤكد لهذا النظام الأسدي الطائفي المجرم  ومن معه، أن الإستمرار في القتل والتدمير لن يؤدي إلى نصر، أو حل، وستكون هزيمتهم قريبة إن شاء الله، فالحل عبر إزالة الإستبداد بكل أشكاله، وكنس الطغيان الأسدي،  وهو الطريق الوطني الذي ما يزال الملاذ الآمن والمنطق الأسلم، رغم كل ما جرى ويجري عبر سنوات عشر خلت من عمر الثورة السورية، ثورة الشعب السوري ضد ظالميه وقامعيه والنازلين فوق رأسه كحق مطلق وحكم شمولي مستبد. ولسوف تعود الحقوق إلى أصحابها عاجلًا أم آجلا بإذن الله وعى النظام ذلك أم لم يعيه، أيقن بذلك أم لم يوقن، فشعبنا السوري الثائر، مايزال أكثر تمسكًا بثورة الحرية والكرامة بل في كل الجغرافيا السورية، ولدى كل أهل الوطنية السورية، المرتبطة بأمتها.

المصدر: موقع ملتقى العروبيين

ShareTweetShare
Previous Post

طعنة بايدن بظهر ماكرون

Next Post

لا مكان في الصهيونية ليهودية عربية مثلي

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
لا مكان في الصهيونية ليهودية عربية مثلي

لا مكان في الصهيونية ليهودية عربية مثلي

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • المغراقة ليس للكردي إلا الحب

    المغراقة ليس للكردي إلا الحب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist