• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home Uncategorized

تركيا.. مفتاح أميركا الوحيد لإعادة الانخراط في منطقة البحر الأسود

2022/09/06
in Uncategorized
Reading Time: 1 mins read
تركيا.. مفتاح أميركا الوحيد لإعادة الانخراط في منطقة البحر الأسود
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تتمتع واشنطن بنوع من التأثير العالمي غير المسبوق الذي يحتاجه العديد من الحلفاء والشركاء لتعزيز أمنهم، وينطبق هذا المبدأ على منطقة البحر الأسود التي تشمل البلقان والقوقاز وآسيا الوسطى، وهي مساحة جغرافية ذات أهمية استراتيجية حيوية للولايات المتحدة وحلفائها في “الناتو”، ومع ذلك تراجع انخراط واشنطن فيها خلال العقود الأخيرة.

كانت نتائج ذلك متوقعة؛ فقد اجتمعت عدوانية روسيا والنفوذ الصيني المتزايد والانتهازية الإيرانية لتخلق بيئة من عدم الاستقرار غير المسبوق في خاصرة أوروبا الجنوبية الشرقية.

ولم يكن هذا هو الحال دائمًا. ويمكن اعتبار حقبة ما بعد الحرب الباردة “العصر الذهبي” لانخراط الولايات المتحدة في البحر الأسود، عندما شمل دعم واشنطن للدول السوفيتية السابقة والمستقلة حديثًا تعزيز الانتقال الديمقراطي، ومنع انتشار الأسلحة النووية، ونزع العسكرة، وإصلاحات السوق الحرة.

وربما كان التجلي الأكثر فاعلية لتصميم الولايات المتحدة خلال هذه الفترة هو مساعدة أذربيجان (وهي منتج إقليمي رئيسي للنفط والغاز) لتصبح مستقلة عن البنية التحتية للطاقة الروسية من خلال تسهيل “ممر الغاز الجنوبي” وخط أنابيب نفط “باكو تيبليس-جيهان”، وهي الخطوط التي أمدت أوروبا بالنفط والغاز غير الروسي مع السماح باستفادة أذربيجان ودول العبور (جورجيا وتركيا).

لكن هذه الأيام ولت وتراجع الانخراط الأمريكي في هذه المنطقة، وقال دبلوماسي متقاعد من المنطقة إن الولايات المتحدة أصبحت الآن “غير مرئية” في البحر الأسود، وقد عبر قادة وخبراء إقليميون آخرون عن الرأي ذاته.

ويمكن القول إن انصراف واشنطن عن هذه المنطقة بدأ بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول. وبغض النظر عن دوافع وقيود السياسة الأمريكية، كان من الممكن ردع الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” عن مغامرته الأخيرة في أوكرانيا، إذا كانت هناك مقاومة أمريكية أقوى لغزو روسيا لجورجيا ولضم القرم غير القانوني في عام 2014.

فراغ تملؤه قوى أخرى

كانت نتيجة ذلك أن منطقة البحر الأسود أضحت فراغًا شجع روسيا والصين وإيران على التقدم لملئه، وفي حين أن الهيمنة التاريخية لروسيا راسخة هناك بشكل أعمق، فإن مبادرة الحزام والطريق الصينية قادرة على تحدي مكانة موسكو هناك.

وبالرغم أن إيران هي الأضعف بين الثلاثة، فإن لديها وسائل علنية وسرية للعب دور أكبر على حساب الولايات المتحدة والأمن الإقليمي الأوسع. ويؤدي ذلك كله إلى تآكل دور واشنطن الطويل كضامن أساسي لأمن أوروبا.

ومع ذلك، فإن غزو روسيا لأوكرانيا اليوم يمثل فرصة لواشنطن لإعادة توجيه تركيزها نحو المنطقة وإعادة الانخراط فيها. على سبيل المثال، ستحتاج أوكرانيا بعد الحرب لإعادة إعمار، في حين أن دول أوروبا الشرقية الأخرى التي هزها الغزو الروسي ستنفق الكثير على الدفاع والبنية التحتية ذات الصلة.

ويجب أن تشمل القيادة الأمريكية استخدام كل من القوة الناعمة والصلبة؛ وتتمثل هذه الأخيرة في شكل مبيعات الأسلحة والتدريبات المشتركة والتبادلات العسكرية، أما القوة الناعمة فعن طريق العقوبات الأقوى ضد روسيا وكذلك المشاريع التجارية مع دول البحر الأسود. ويمكن أن تشمل هذه المشاريع قروض وخطوط ائتمان لإعادة بناء وتوسيع وتعزيز البنية التحتية.

لا إعادة انخراط بدون تركيا

تحتاج الولايات المتحدة إلى تعاون تركي ضمني لنجاح مساعي إعادة الانخراط في منطقة البحر الأسود. ويتطلب ذلك من واشنطن إصلاح العلاقات المتوترة مع أنقرة.

وتتعدد أسباب التوتر في العلاقات التركية الأمريكية، ولكن يأتي على رأسها إحباط تركيا من الدعم الأمريكي لـ”وحدات حماية الشعب” الكردية، بالإضافة إلى العقوبات الأمريكية ضد تركيا بعد شرائها منظومة الدفاع الجوية الروسية “S-400”.

وأدى استحواذ أنقرة على “S-400” إلى طردها من برنامج الطائرات المقاتلة “F-35 “، في حين أن التردد الأمريكي في بيع وترقية طائرات “F-16” لتركيا ألهب المزيد من التوترات. من جانبها، تشعر واشنطن بالقلق من جنوح تركيا بعيدا عن الديمقراطية وعملياتها في سوريا ضد “وحدات حماية الشعب” الكردية.

ولإنجاح جهود التقارب بين تركيا والولايات المتحدة، يجب التركيز على مجالات الاهتمام المشترك، لا سيما الاستقرار الإقليمي وأدوار كل من الدولتين في تأمينه. ويجب أن توضح واشنطن أن إعادة الانخراط في البحر الأسود ستخدم تطلعات تركيا الإقليمية، ولا يجب أن يُنظر إليها على أنها تتحداها.

وعززت حرب أوكرانيا أهمية تركيا الجيواستراتيجية حيث عادت أنقرة إلى الظهور كموازنة طبيعية للنفوذ الروسي في المنطقة. ويتمثل حجر الزاوية في هذه الديناميكية في مشاركة تركيا المستمرة مع الناتو.

وإذا تم تضمين تركيا بقوة في الناتو وعملت مع الولايات المتحدة كوسيط صادق؛ فسيكون هذا أمرا حيويا للاستقرار الإقليمي طويل الأجل. في نهاية المطاف، يجب أن يدرك الطرفان أن أياً من الجانبين لن يحصل على ما يريده بالضبط وعليهما المضي قدما فيما يمكنهما تأمينه.

وإذا تصاعد الضغط على منطقة البحر الأسود من قبل روسيا والصين وإيران؛ فلن يؤدي هذا إلا إلى زيادة عدم الاستقرار في جنوب شرق أوروبا، مما يهدد أهداف واشنطن الاستراتيجية.

كان الدعم الأمريكي لأوكرانيا إيجابيا، لكنه كان بطيئا ولا يزال أقل مما تحتاجه كييف، والآن بعد أن أظهرت أوكرانيا قدرة على مقاومة القوات الروسية، ينبغي تسريع وتعزيز المساعدات العسكرية والاقتصادية.

ويجب أن يكون الدعم الأمريكي لأوكرانيا في إطار الزخم نحو مشاركة إقليمية أكبر، ويجب أن تدرك واشنطن أن إعادة توجيه الانتباه إلى منطقة المحيط الهادي الهندي لا يمكن إنجازها على حساب علاقتها التقليدية عبر الأطلسي.

منذ نحو عقدين، لم يكن لدى الولايات المتحدة رؤية إقليمية طويلة الأجل في منطقة البحر الأسود، لكن يجب أن تستيقظ الآن وتواجه التحدي.

المصدر: الخليج الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

تشدد غربي.. آفاق التسوية التفاوضية بين روسيا وأوكرانيا

مقالات ذات صلة

by maseer
يونيو 26, 2024
0

كاريكاتير

Read more

أزمة مشروع التقدم العربي وآفاقه المستقبلية (2 – 2)

by maseer
يونيو 15, 2024
0
أزمة مشروع التقدم العربي وآفاقه المستقبلية (2 – 2)

 د- عبد الله تركماني أية وحدة عربية في المستقبل إنّ مشروع الوحدة العربية هو جوهر الحركة القومية العربية، بمثل ما...

Read more
Next Post
تشدد غربي.. آفاق التسوية التفاوضية بين روسيا وأوكرانيا

تشدد غربي.. آفاق التسوية التفاوضية بين روسيا وأوكرانيا

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist