• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 15, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

جيل جديد من أنفاق حماس.. لماذا يعتبر أكبر نقطة ضعف لإسرائيل؟

2024/01/09
in مقالات
Reading Time: 2 mins read
جيل جديد من أنفاق حماس.. لماذا يعتبر أكبر نقطة ضعف لإسرائيل؟
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يمثل الجيل الجديد من أنفاق حركة “حماس” تحت أرض غزة “أكبر نقطة ضعف لإسرائيل” في حربها على القطاع، و”أصبح من الواضح أن إسرائيل غير قادرة على اكتشاف أو رسم خريطة لشبكة الأنفاق بالكامل، والتي زعزعت ثقة قواتها، وتسببت في خسائر كبيرة، وأخرت نهاية الحرب، وجعلت النصر أقل يقينا..

تلك القراءة طرحتها دافني باراك وهي أكاديمية في جامعة رايخمان بإسرائيل، في تحليل بمجلة “فورين بوليسي” الأمريكية (Foreign Policy) ترجمه “الخليج الجديد”، في ضوء حرب مدمرة يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وقالت باراك إن “شبكة الأنفاق، التي يستخدمها مقاتلو حماس لإخفاء أنفسهم وأسراهم والتخطيط للعمليات وتخزين الأسلحة ونصب الكمائن للجنود الإسرائيليين، تشكل جزءا مهما من البنية التحتية العسكرية للحركة”.

وتابعت: “ثيت أن هذه الأنفاق أكبر نقطة ضعف لإسرائيل في الحرب. وتدميرها ضروري لإضعاف قدرات حماس العسكرية ومنع هجمات مماثلة لتلك التي نفذتها في 7 أكتوبر (الماضي)”.

في ذلك اليوم، وردا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى في مدينة القدس الشرقية المحتلة، شنت “حماس” هجوم “طوفان الأقصى” ضد قواعد عسكرية ومستوطنات إسرائيلية بمحيط غزة.

وقتلت “حماس” في الهجوم نحو 1200 إسرائيلي وأسرت حوالي 240، بادلت قرابة 110 منهم مع الاحتلال، الذي يحتجز في سجونه نحو 8600 فلسطيني، وذلك خلال هدنة استمرت أسبوعا حتى 1 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بوساطة قطرية مصرية أمريكية.

باراك أردفت أنه “بعد حرب عام 2014 (على غزة)، تحولت إسرائيل إلى نهج أكثر استراتيجية وكثفت جهودها، إذ أنشأت وحدات النخبة المتخصصة في حرب الأنفاق، وبنت هياكل أنفاق لتدريب الجنود، وحسّنت اكتشاف الأنفاق بوحدات متنقلة، وتوصلت إلى حلول تكتيكية لتعزيز الاستعداد، وعززت التعاون مع الشركاء والحلفاء”.

واستطردت: “ولذلك، دخل الجيش الحرب الحالية وهو يمتلك القدرات العسكرية الأكثر تقدما في اكتشاف الأنفاق ورسم خرائطها وتحييدها وتدميرها، لكن ذلك لم يمنع حماس من الحفر ولم يقلل من تحد القتال تحت الأرض، وحتى الوحدات الأكثر تخصصا في الجيش تكبدت خسائر بسبب مداخل الأنفاق المفخخة”.

أمور غير مسبوقة

و”كشفت هذه الوحدات عن جيل جديد من أنفاق حماس، فبينما تم تعزيز الهياكل البدائية للأنفاق في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بألواح خشبية، فإن الأنفاق الحالية أعمق وأكثر صلابة، واستخدمت حماس تقنيات حفر مدنية متقدمة، وبقيت الحركة تحت الأرض لفترة طويلة، وهي أمور غير مسبوقة”، كما زادت باراك.

وأضافت أن “فتحات الأنفاق ثقوب مميتة في الأرض، وتختلف في الحجم والشكل وعادة ما تكون مموهة ومفخخة، وهي تؤدي إلى ممرات شبكة الأنفاق”.

وتابعت: “وأثناء عملية الاجتياح، اكتشف الجنود مئات من حفر الأنفاق، مما جعل التقدم بطيئا ومعقدا. ومكنت هذه الحفر مقاتلي حماس من الخروج من تحت الأرض، وإطلاق نيران الأسلحة الآلية و/أو قاذفات الصواريخ على القوات، والاختفاء خلال ثوان”.

و”قام الجيش بإغلاق أو تدمير العديد من هذه الفتحات كإجراء مؤقت، حتى تتمكن القوات من مواصلة تقدمها وتأمين الأرض، وكانت الخطوة التالية هي رسم خريطة لشبكة الأنفاق ومعرفة المزيد عنها”، بحسب باراك.

وزادت يأن “القوات أرسلت أولا روبوتات وطائرات بدون طيار مزودة بكاميرات فيديو إلى الأنفاق، وكلابا يمكنها اكتشاف وجود متفجرات أو أشخاص، مما ساعد في الكشف عن حجم الشبكة ونطاقها، وسمح بدخول الجنود إليها قبل الانتقال إلى مرحلة التدمير”.

خسائر كبيرة

باراك شددت على أن “الوقت هو أثمن مورد في هذا المسعى، حيث تعمل القوات في بيئة عسكرية معقدة تجمع بين حرب المدن وحرب الأنفاق وعمليات البحث والإنقاذ (بشأن الأسرى)”.

وأوضحت أن “تحديد موقع بقية الأنفاق، والعمل حول الأفخاخ المتفجرة، وتجنب الهجمات المفاجئة، كلها تتطلب أسلوبا بطيئا ومنهجيا. وفي غزة، كما في حروب تحت الأرض السابقة، زعزعت الأنفاق (ثقة) القوات، وتسببت في خسائر كبيرة، وأخرت نهاية الحرب، وجعلت النصر أقل يقينا”.

وتابعت أنه “أصبح من الواضح بالفعل أن إسرائيل غير قادرة على اكتشاف أو رسم خريطة لشبكة أنفاق حماس بالكامل، ولكي تعلن إسرائيل النصر بشكل مقنع، في رأيي، فلابد وأن تدمر ما لا يقل عن ثلثي بنية حماس التحتية”.

وقالت إنه “لتدمير الأنفاق، أفادت تقارير بأن إسرائيل قررت ضخ كميات كبيرة من مياه البحر فيها.. وتوجد مخاوف من أن يؤدي الضخ الأفقي لمياه البحر في الأنفاق إلى تلويث مصادر المياه الجوفية”.

و”بينما تتحرك إسرائيل لتدمير الأنفاق، تظل قواتها تحت نيران حماس، ويتم اكتشاف أنفاق إضافية يوميا، وقد يستغرق إكمال هذه المهمة بضعة أشهر أخرى. وفي حرب الأنفاق، التي تتطلب القدرة على التحمل والوقت والمثابرة، فإن إنهاء الحرب قبل الأوان قد يعني الهزيمة”، كما ختمت باراك.

وحتى الأحد قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة 22 ألفا و835 فلسطينيا، وأصاب 58 ألفا و416 بجروح، بالإضافة إلى دمار هائل في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة.

المصدر | دافني باراك/ فورين بوليسي- ترجمة وتحرير الخليج الجديد

1
ShareTweetShare
Previous Post

الغزاة الفرس

Next Post

فلسطين: أعظم قضية أخلاقية في عصرنا‏

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
فلسطين: أعظم قضية أخلاقية في عصرنا‏

فلسطين: أعظم قضية أخلاقية في عصرنا‏

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
قلبي دمشقيٌّ

قلبي دمشقيٌّ

فبراير 23, 2019
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
ظاهرة تميم البرغوثي: إعادة إنتاج للشعر الشعبوي

ظاهرة تميم البرغوثي: إعادة إنتاج للشعر الشعبوي

نوفمبر 20, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

    الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist