• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home عاموس هرئيل

إسرائيل و”حزب الله”.. من الردع إلى الحرب الشاملة: هل ينتصف تموز؟

2024/06/25
in عاموس هرئيل, مقالات
Reading Time: 1 mins read
إسرائيل و”حزب الله”.. من الردع إلى الحرب الشاملة: هل ينتصف تموز؟
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عاموس هرئيل  

سلسلة تسريبات وتصريحات من الأيام الأخيرة تدل على استمرار التصعيد في الجبهة بين إسرائيل ولبنان. بدرجة كبيرة، فإن التهديدات المتبادلة تستهدف ردع الخصم عن شن حرب شاملة، لكن من غير المؤكد أنها ستحقق هدفها. ما سنحصل عليه هو سلسلة متفاقمة من النشاطات والتحذيرات التي قد تتدهور أيضاً إلى سلسلة متصاعدة من النشاطات والتحذيرات.

في الأسبوع الماضي، التقت شخصيات رفيعة إسرائيلية مع الوزير رون ديرمر ورئيس هيئة الأمن القومي تساحي هنغبي مع نظرائهم في الإدارة الأمريكية في واشنطن. بعد اللقاء، نشرت الـ “سي.ان.ان” نقلاً عن شخصيات رفيعة في الإدارة الأمريكية أن الولايات المتحدة وعدت إسرائيل بأنه في حالة نشوب حرب في لبنان، فإنها ستزودها بأقصى سرعة بكل الوسائل القتالية المطلوبة. في هذه الأثناء، نشرت وسائل الإعلام العربية أنه -حسب تقدير البنتاغون- تتجه إسرائيل نحو عملية برية في جنوب لبنان في منتصف تموز، أي بعد ثلاثة أسابيع، وأن الإدارة الأمريكية محاولة منع تصعيد الحرب في الجبهة الشمالية.

السبت، نشر حزب الله فيلماً جديداً، فيه تهديد من رئيس الحزب حسن نصر الله بضرب مواقع استراتيجية في إسرائيل على خلفية صور لخليج حيفا وميناء أسدود ومفاعل ديمونا. أمس، اهتمت مصادر مجهولة بالكشف أمام صحيفة “تلغراف” البريطانية عن معلومات قديمة جداً: لدى حزب الله مخزون ضخم من السلاح في مطار بيروت بصورة قد تلحق ضرراً كبيراً بالمدينة إذا اندلعت حرب. أحد الأخطار في سلسلة التصريحات الهجومية هذه هو أن أحد الطرفين سيقتنع بأن خصمه ينوي القيام بهجوم قريب ويختار القيام بهجوم مفاجئ يؤدي إلى حرب شاملة.

وتقف في الخلفية مسألة المساعدات الأمريكية الأمنية لإسرائيل. قام رئيس الحكومة نتنياهو الأسبوع الماضي بخطوة استثنائية عندما نشر فيلماً هاجم فيه الرئيس بايدن والإدارة الأمريكية بسبب تأخير إرسالية سلاح تتكون من 3500 قنبلة دقيقة لسلاح الجو. تأخرت الإرسالية شهرين تقريباً على خلفية التحفظات الأمريكية من عملية الجيش الإسرائيلي في رفح.

الجيش الإسرائيلي بحاجة إلى هذه القنابل بشكل مستعجل في حالة فتح حرب مع حزب الله في الشمال. ولكن الإدارة الأمريكية ردت بشكل ساذج وكأنها لا تعرف عما يتحدث نتنياهو. وبعد ذلك، بغضب – عند إلغاء لقاء استراتيجي كان سيعقد في واشنطن ومناقشة، ضمن أمور أخرى، تطور التهديد النووي الإيراني. والآن، ستبذل جهود لحل الأزمة حول الإرسالية في زيارة وزير الدفاع غالانت لواشنطن.

تقف على أجندة محادثات غالانت مع كبار في الإدارة الأمريكية، طلبات أخرى لمساعدات أمنية مستعجلة، والانطباع المتولد في إسرائيل وكأنه في جزء من الصفقات الأمريكية، عادوا لمعالجتها في إطار بيروقراطي روتيني وبطيء، رغم حاجة الجيش الإسرائيلي الملحة. مصادر أمنية وجهت انتقادات لنشر نتنياهو للفيلم، وقالت إنه ألحق ضرراً بالعلاقات الحساسة مع الولايات المتحدة في فترة يحتاج فيها الجيش الإسرائيلي لمساعدة بالوسائل القتالية والتسليح وقطع الغيار.

عاد نتنياهو وطرح الادعاءات ضد الأمريكيين، في الأقوال التي قالها أمس في مستهل جلسة الحكومة. قال: “قبل أربعة أشهر، بدأ هبوط دراماتيكي في تزويد السلاح الذي وصل من الولايات المتحدة لإسرائيل. قبلنا كل أنواع التفسيرات، لكن أمراً واحداً لم نقبله، وهو أن الوضع الأساسي لم يتغير. مواد مختلفة وصلت بالقطارة، لكن كتلة السلاح الكبيرة بقيت في الخلف”. يصعب التصديق أن غالانت سيكون راضياً عن طبيعة الأمور وتوقيتها، في الوقت الذي هو فيه في الطريق إلى الولايات المتحدة. يبدو أن نموذج المفاوضات الفاشلة حول صفقات تبادل المخطوفين يتكرر هنا اليوم. نتنياهو يعنى بزيادة التوتر بين الطرفين، في كل مرة بدا فيها وكأنه سيبذل أي جهد ممكن للمضي بنجاح الاتصالات (في هذه الحالة، سيسجل النجاح لصالح غالانت). السبب مرتبط بالبحث عن مبرر: دحرجة تهمة عدم القدرة على هزيمة حماس في القطاع على الحكومة الأمريكية لتبرئة نفسه أمام قاعدته السياسية في اليمين. مرة أخرى، الاعتبار السياسي الداخلي يتغلب على اعتبارات الأمن والعلاقات الخارجية لإسرائيل، أي على مصلحة الدولة.

الاختبار الإنساني

نجاح غالانت في تحرير الإرساليات الأمريكية يتعلق بتولد انطباع لدى الإدارة الأمريكية بأن إسرائيل تستجيب لطلبات الرئيس بخصوص الحرب في قطاع غزة: تقليص عدد المدنيين الفلسطينيين القتلى في القتال، وتجنب ضرب الملاذات الإنسانية، وعدم المس بقوافل المساعدات التي تزود الغذاء والمعدات الطبية، وعدم وضع عقبات على إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. في نقاشات في القيادة العليا في جهاز الأمن، تم التأكيد مؤخراً على الحاجة إلى تلبية هذه الطلبات. يقف في الخلفية تهديد آخر من ناحية إسرائيل – إجراءات المحاكم الدولية في لاهاي. محكمة العدل قد تحدد في القريب إذا كانت إسرائيل تقوم بإبادة جماعية في القطاع. لقد قدمت طلبات لمحكمة الجنايات الدولية للمدعي العام كريم خان، لإصدار مذكرات اعتقال ضد نتنياهو وغالانت.

في غضون ذلك، لا يكيف الجيش الإسرائيلي نفسه مع هذه الطلبات، وحدثت مؤخراً سلسلة هجمات في غزة ورفح قتل فيها أكثر من 100 مدني، حسب الفلسطينيين. في إحدى الحالات، يدور الحديث عن إطلاق نار بالخطأ قرب منشأة للصليب الأحمر على الشاطئ قرب رفح. في حالات أخرى، في مدينة غزة، جرت محاولات لاغتيال قيادات كبيرة في حماس. حتى الآن، من غير الواضح إذا أصيبت الأهداف في هذه المحاولات.

منسق أعمال الحكومة في “المناطق”، الجنرال غسان عليان، ذهب أمس لإجراء محادثات في الأمم المتحدة في نيويورك وفي الإدارة الأمريكية، ستتناول الوضع في القطاع والضفة الغربية. يأمل عليان إقناع محدثيه بأن إسرائيل ملتزمة بطلبات المجتمع الدولي، خاصة التوقعات الأمريكية منها. يحتج جهاز الأمن في إسرائيل على التعاون غير الفعال للأمم المتحدة بشأن ما يتعلق بإدخال الشاحنات إلى القطاع. على خلفية سلسلة ضربات إسرائيلية للقوافل في السابق، فإن موظفي المنظمات المرتبطة بالأمم المتحدة يخافون من الإصابة أثناء نقل الشاحنات. في المقابل، عندما تم دمج منظمات خاصة في هذه العملية، مرت الشاحنات بصورة أسهل. حسب أقوال مصادر أمنية في إسرائيل، فإن هناك أكثر من ألف شاحنة تنتظر الآن الدخول إلى القطاع، ويتم تأخيرها إزاء الصعوبات في نشاطات الأمم المتحدة.

الأمم المتحدة والولايات المتحدة قلقتان بشكل خاص من عمليات الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية. الوضع قريب من الانفجار هناك. بعد ثمانية أشهر ونصف من الحرب في القطاع، يبدو أن السلطة الفلسطينية تجد صعوبة في السيطرة على ما يحدث في المناطق التي توجد تحت سيطرتها في الضفة. تجميد أموال الضرائب بيد إسرائيل، إلى جانب القيود على عمل العمال من الضفة داخل الخط الأخضر يواصل دهورة الوضع الاقتصادي للسلطة، ويبقي الكثير من الموظفين العامين هناك، من بينهم رجال الأجهزة الأمنية المختلفة، في أزمة مالية صعبة.

لكن وزير المالية، سموتريتس، مصمم على زيادة الضغط، ولا يخفي رغبته في انهيار حكم السلطة، بل يدفع لاتخاذ قرارات داخل الكابنت كخطوة عقابية للسلطة بسبب دورها في الدعاوى المقدمة ضد إسرائيل لدى محاكم لاهاي. ويريد أن تشرعن الدولة مكانة أربع بؤر استيطانية غير قانونية. الاتفاق الذي وقعه مع نتنياهو لنقل المزيد من الصلاحيات في الضفة إليه بصفته وزيراً ثانياً في وزارة الدفاع، يعزز سيطرته على ما يحدث هناك رغم انتقادات الجيش. وسائل الإعلام الإسرائيلية تقريباً لا تتناول ما يحدث في الضفة، التي تعتبر ساحة قتال ثانوية مقارنة مع غزة ولبنان. ولكن عملياً، يقترب الوضع هناك بشكل خطير من اشتعال أكثر صعوبة، سيندمج مع الساحات الأخرى.

المصدر: هآرتس /القدس العربي

 

1
ShareTweetShare
Previous Post

 حرب الإبادة في غزة ومخطط ضم الضفة الغربية

Next Post

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist