• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home فاطمة ياسين

علاقة حزب الله بنظام الأسد

2024/09/23
in فاطمة ياسين, مقالات
Reading Time: 1 mins read
علاقة حزب الله بنظام الأسد
0
SHARES
16
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فاطمة ياسين

اتخذ بشار الأسد منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي٬ وبداية الحرب في غزة٬ موقفاً صامتاً من التصعيد الإسرائيلي في المنطقة٬ ورغم فداحة الأحداث التي طالت قبل أيام قيادات رفيعة وعدداً ضخماً من الكوادر التابعة لحليفه في الضاحية الجنوبية بلبنان٬ لم يتحمس رئيس النظام للخروج والتنديد بما حدث أو حتى التعليق عليه.

يتخلّى بشار عن أقرب حلفائه في اللحظات المفصلية رغم علاقة النظام السوري العتيقة بـ”حزب الله”٬ إذ لعبت سوريا دوراً في تأسيس الحزب، عام ٬1982 ونسّق النظام السوري مع إيران برعاية نشأة وتطور الحزب٬ إذ أسهم وجود القوات السورية خلال فترة الحرب الأهلية اللبنانية في خلق بيئة مناسبة لنمو الحزب الذي نظم صفوفه ورتب هياكله.

وقد ألزم اتفاق الطائف الذي رعته سوريا والسعودية جميع الميليشيات المتقاتلة في لبنان على التخلي عن سلاحها، بعد استثناء سلاح “حزب الله” من هذا القرار.

اعترف زعيم الحزب حسن نصر الله بدور سوريا في تحرير جنوبي لبنان، عام 2000، حيث كانت قوات الجيش السوري في لبنان، ويمكن القول إنّ دور سوريا حينذاك كان مزيجاً من الدعم العسكري والسياسي للحزب بالإضافة إلى اعتبارات استراتيجية أراد منها النظام السوري تحسين موقعه الإقليمي.

وسهّل انسحاب إسرائيل من جنوبي لبنان٬ وصول الوريث بشار بعد شهرين فقط إلى كرسي الحكم في سوريا تحت عناوين مقارعة العدو الصهيوني٬ حيث سار “الأسد الابن” في طريق والده بدعم “حزب الله”٬ مؤكداً أن المقاومة التي أدت إلى انسحاب إسرائيل ستحتفظ بسلاحها في لبنان.

رأى النظام السوري أن هذا الانسحاب يسجّل كنجاح لها٬ وفضّل استمرار “حزب الله” كقوة في لبنان لضمان عدم تفوق أي قوة أخرى، وأغرقت المنطقة بالتحديات التي تدور كلها حول شعارات المقاومة.

أسهمت حرب تموز ضد إسرائيل٬ بعد عام واحد من الانسحاب السوري، في نقل التحكم بشكل كامل إلى ملعب حلفاء سوريا وإيران٬ إذ كرّر “نصر الله” شكر القيادة السورية التي شكلت طريق إمداد وفّرت له الأسلحة والذخيرة..

وأسهم كل هذا في توسعة نفوذ “حزب الله” في الساحة الداخلية اللبنانية.. اغتيال الرئيس رفيق الحريري وخروج الجيش السوري من لبنان، عام 2005، واتهام النظام السوري بالمشاركة في هذه العملية وفي عمليات اغتيال لاحقة طالت عدداً من السياسيين والإعلاميين اللبنانيين٬ لم يغير من الأمر كثيراً، فاستمر النفوذ السوري في لبنان عن طريق العلاقة القوية التي ربطته بالحزب وربطت الحزب فيه.

وأسهمت حرب تموز ضد إسرائيل٬ بعد عام واحد من الانسحاب السوري، في نقل التحكم بشكل كامل إلى ملعب حلفاء سوريا وإيران٬ حيث كرّر “نصر الله” شكر القيادة السورية التي شكلت طريق إمداد وفّرت له الأسلحة والذخيرة٬ بما عزّز من  قدرته، وحاول النظام السوري استخدام “حزب الله” كأداة للتأثير الإقليمي، ليزيد من وزنه في المعادلات السياسية بالشرق الأوسط، كما سعى إلى فرض نفسه كعنصر رئيسي في الحوار حول مستقبل لبنان.

وبينما عمل الإعلام العربي عموماً، بقصد أو بغير قصد٬ على إعطاء رسالة قوية عن قدرة المقاومة في ردع الإسرائيليين٬ كان بشار الأسد يشتغل لاستعادة كامل سيطرته على لبنان.

فُهمت مشاركة “حزب الله” على أساس طائفي بسبب الشعارات والرايات التي رفعها عناصره٬ وكانت المناطق التي بدأ فيها بزج قواته تشير إلى أن دخوله أتى من هذا الباب٬ فتداعت الصورة التي جاهد ليرسمها كحزب مقاوم وُجِد ليقف في وجه إسرائيل..

انهارت الصورة الناصعة للحزب بعد انتفاضة السوريين، في آذار2011، حيث وقف “حزب الله” إلى جانب النظام ضد الخارجين عليه٬ وفي عام 2013 أعلن الحزب بشكل رسمي عن مشاركته في القتال إلى جانب “القوات الحكومية” السورية، متخلياً عن جبهته المفترضة ومتجهاً شمالاً نحو البلدات والمدن السورية٬ فخاض معارك أودت بحياة الآلاف من السوريين٬ كان أشهرها في مدينة القصير بريف حمص.

فُهمت مشاركة “حزب الله” في القتال على أساس طائفي بسبب الشعارات والرايات التي رفعها عناصره٬ وكانت المناطق التي بدأ فيها بزج قواته تشير إلى أن دخوله أتى من هذا الباب٬ فتداعت الصورة التي جاهد ليرسمها كحزب مقاوم وُجِد ليقف في وجه إسرائيل٬ وواجه إثر ذلك انتقادات شعبية واسعة داخل المحيط العربي.

رغم “أياديه البيضاء” عليه لم يعد الحزب مؤخراً يتلقّى الدعم القديم من النظام السوري٬ أما حاضنة الحزب في لبنان فعليها اليوم أن تبحث عن بشار الحليف في هذه الظروف الحالكة التي أتت على معظم قيادات الحزب٬ ويحق لبيئة الحزب أن تسأل عن موقف ساكن قصر المهاجرين بدمشق مما حل بكوادر الحزب ومسؤوليه.

 

المصدر: موقع تلفزيون سورية

ShareTweetShare
Previous Post

سرقة الأرض وتهويدها وسياسات التهجير المتلاحقة

Next Post

كريكاتير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
كريكاتير

كريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • في رحيل طارق أبو الحسن

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist