• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home محمود الوهب

تفكيك عقدة الأسد أو نحرق البلد

2024/12/01
in محمود الوهب, مقالات
Reading Time: 1 mins read
تفكيك عقدة الأسد أو نحرق البلد
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمود الوهب

منذ أن أُعلن عن العملية العسكرية الجارية الآن في ريف حلب الغربي، وريف إدلب الشرقي، المسماة بـ: “ردع العدوان” التي قامت بها فصائل من “الجيش الوطني” بالإضافة إلى “هيئة تحرير الشام” في اليومين الفائتين الأربعاء، والخميس 27 و28 من تشرين الثاني/أكتوبر 2024 وحرّرت نحو أكثر من ثلاثين قرية من ريف حلب الغربي حتى الآن، وربما زادت، وأسئلة السوريين لا تتوقف ما هي القصة؟ وهل ثمة اتفاق بين الدول الكبرى المعنية بالشأن السوري؟ وتتالى الأسئلة من المهتمين بالشأن العام، والمتابعين له، ومن الناس العاديين، وعلى نحو خاص من المتأذين في الخيام والمشردين في أنحاء الكرة الأرضية من الذين أُكرهوا على ترك وطنهم الذي أُغرق بالدم والخراب.. وتترادف الأسئلة وتأتلف، ما الذي يحدث؟ وما هي الغايات؟ وهل سنعود إلى بيوتنا، وننعم بالأمن والسلام؟ وتجيء الأسئلة حذرة بعد أن قيل ما قيل في بعض الأشخاص التابعين لهذا الفصيل أو ذاك.

أعتقد بأنّ هاتين الآيتين “42 و43” من سورة طه في القرآن الكريم: “اذهَبَا إِلَىٰ فِرعَونَ إِنَّهُ طَغَىٰ”، فَقُولَا لَهُ قَولاً لَّيِّنا لعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَو يَخشَىٰ..” تحلان عقدة التساؤل الحائر التي ارتسمت على ألسنة الأغلبية الساحقة من السوريين.

ما يجري الآن هو خطوة جادة لاستعادة سورية دولة موحدة لكل مواطنيها.. دولة تسير نحو التنمية والازدهار.. وسوف ينال كل من ارتكب جرائم بحقها جزاءه العادل.. وها هي ذي فصائل المقاومة، تقوم بفعلها الوطني، على قاعدة من لا يفهم بالعقل يفهم بغيره.

أنا أعرف تماماً أن فرعون أكبر بكثير من ذلك الذي جاء إلى القصر الجمهوري بعد أن صغَّر أبوه سورية والسوريين كافة، ليظهر فرعوناً، وهو الذي أتى بغفلة من سوء أفعال حزب البعث، بعد هزيمة شنيعة أمام العدو الإسرائيلي، هو وحزبه مسؤولان عنها.. وإذا كان الأب قد امتهن كرامة السوريين وصغَّرهم أمام آلة القمع التي امتلكها وأطلقها ضدَّهم! فالولد مكَّن للإيرانيين، وظلَّ يرفض أيَّ حلّ سياسي حتى بعد أن شكَّل ما يسمى بـ”خلية الأزمة” التي استمعت إلى عيِّنات من الشعب السوري في النصف الأول من العام 2012 عمَّا ارتكب من فظائع بحقهم، وأقرت اللجنة أن مطالبهم عادلة وصحيحة.. ولكن لا أحد يعرف ما جرى بعد ذلك! فقد كان الإيرانيون الأسبق من أي حلٍ، إذ عملوا على تفجير تلك الخلية، بمساعدة تاجر المخدرات ماهر الأسد، وهكذا قادا سوريا إلى ما آلت إليه..

في ذلك الوقت مرَّ الحلُّ الأمني الذي دمَّرها وشرَّد أهلها، وأخذ يتحدَّث عن التجانس، مضمراً الطائفية البغيضة.. وبعد سنوات أي في 30 أيلول/سبتمبر عام 2015 استعان بالروس فأجهز الروس على ما تبقى من المدن السورية وخاصة حلب.. وعلى الرغم من أن بوتين في إحدى زياراته، إلى قاعدة حميميم في سورية أمسك بيد بشار وقاده إلى قاعة اجتمع فيها عدد كبير من الضباط الروس أشار إليهم وهو يقول له: هؤلاء الذين حققوا النصر.. بمعنى أنت مدين لهؤلاء في بقائك، بعدئذ أخذ يتغنى بـ “النصر” والأدق بخراب سورية.

أن السوريين قادرون أن يدافعوا عن شرف سوريا الوطنيِّ، وأن سورية أكبر من آل الأسد ومن الطوائف كلها.

ثمَّ وبعد أن مكَّن له الروس في عمليات خفض التصعيد، وفي لقاءات سوتشي وأستانا، ازداد انتفاخاً، ولم يعد يرى السوريين غير هؤلاء المتبقين، والمرعوبين من بقايا جيشه ومخابراته رغم حالة البؤس التي يعيشونها! انتفخ أكثر فأكثر حتى إنه رفض اللقاء بالرئيس التركي الذي أراد أمرين أولهما حماية حدود بلاده وأمنه القومي وإعادة أربعة ملايين لاجئ إلى بلادهم آمنين! أبى واستكبر كما في الآيتين الكريمتين أعلاه، على الرغم من أن الدعوة التركية تكررت وبلطف أيضاً، كما مرَّ أعلاه “فَقُولَا لَهُ قَولاً لَّيِّنا لعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَو يَخشَىٰ” لكنه في الحقيقة ليس كبيراً! ولا يفهم لغة القوة ولا لغة السياسية، وكأنه لم ير ما حلَّ بحزب الله، ولا بمعظم فصائل المقاومة المرتهنة وأن الإيرانيين لا مكان لهم في بلادنا، ولا في منطقتنا، وأن السوريين قادرون أن يدافعوا عن شرف سوريا الوطنيِّ، وأن سورية أكبر من آل الأسد ومن الطوائف كلها، وأن ذلك الشعار الطائفي البغيض، قد أحرق بالفعل سورية، ولكن من ناحية أخرى ما يجري الآن هو خطوة جادة لاستعادة سورية دولة موحدة لكل مواطنيها.. دولة تسير نحو التنمية والازدهار.. وسوف ينال كل من ارتكب جرائم بحقها جزاءه العادل.. وها هي ذي فصائل المقاومة، تقوم بفعلها الوطني، على قاعدة من لا يفهم بالعقل يفهم بغيره.. وأن المنطق السليم يقول في الشعار البغيض الذي رفعه أتباع بشار الأسد، إنه فقد معناه بعد أن تدمر البلد وما عليه إلا أن يتنازل عن السلطة ويحاسب وأتباعه على ما اقترفته أيديهم!

 

المصدر: تلفزيون سوريا

ShareTweetShare
Previous Post

الاحتلال وإعادة الاستيطان في قطاع غزة

Next Post

 حلب بوابة المستقبل لسورية

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
 حلب بوابة المستقبل لسورية

 حلب بوابة المستقبل لسورية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist