• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

 لماذا لا تعود الكتل السياسية السورية من أنقرة إلى دمشق؟

2025/01/06
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
 لماذا لا تعود الكتل السياسية السورية من أنقرة إلى دمشق؟
0
SHARES
39
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

معاذ الحمد

في السنوات الأخيرة، أصبحت تركيا الملاذ الرئيسي للعديد من الكتل السياسية السورية المعارضة، التي لعبت دوراً في تطورات الأحداث السورية. من أبرز هذه الكتل: “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، الحكومة السورية المؤقتة، هيئة التفاوض السورية، والمجلس الوطني الكردي”. ورغم تطورات الأوضاع في سوريا، لا تزال هذه الكتل بعيدة عن العودة إلى دمشق، العاصمة التي تعتبرها بمثابة مقر طبيعي لها. فما هي الأسباب التي تمنع عودتها؟

وأشار أحمد بكوره، عضو الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني السوري، لموقع “963+” إلى أن “أعضاء الائتلاف كانوا من أوائل الذين زاروا المناطق المحررة في سوريا منذ اندلاع الثورة، حيث عملوا ميدانيًا مع أبناء الشعب السوري لتقديم الدعم اللازم”.

وأضاف: “لكن مع استمرار سيطرة النظام السوري على العاصمة دمشق، اضطر الائتلاف إلى ممارسة نشاطه السياسي من خارج سوريا، تحديداً من أنقرة التي تعد مركزاً لتنسيق العمل السياسي مع المجتمع الدولي والدول الإقليمية”.

والآن وبعد سقوط النظام السوري المخلوع، واستلام الإدارة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع للسلطة في سوريا، لإدارة المرحلة الانتقالية، أكد بكوره أن “وجود الائتلاف في تركيا ليس إلا ضرورة مرحلية، حيث يتطلب التنسيق المستمر مع الأطراف الدولية والإقليمية لدعم المرحلة الانتقالية وحشد الدعم لسوريا”.

هذا الوجود، وفقاً لبكوره، “يساعد في تعزيز علاقات الائتلاف مع القوى الكبرى التي تساهم في تحديد مستقبل البلاد”. وأشار إلى أن “الائتلاف بصدد نقل مقره إلى دمشق قريباً، ما يفتح الأفق لعودة جميع أعضائه إلى سوريا”.

الانتقادات والمأزق السياسي.. غياب التنسيق الداخلي

على الرغم من هذه التصريحات، فإن العديد من الأصوات المعارضة داخل سوريا وخارجها تشير إلى أن الائتلاف يعاني من مأزق سياسي كبير، حيث أشار محمد سعيد سلام، رئيس المجلس الأعلى لقيادة الثورة السورية السابق، إلى أن الائتلاف قد “غلّب طبيعة العلاقات الإقليمية والدولية على مصالح الشعب السوري”، ما جعله عاجزاً عن مواكبة تطلعات السوريين.

وأضاف سلام، لـ”963+” أن “الائتلاف ما زال متمسكاً بالقرار الأممي 2254، الذي يعتبره كثيرون قد تجاوزه الزمن، مما جعل الائتلاف في حالة من العزلة عن الواقع السوري”.

في هذا السياق، يرى سلام أن بقاء الائتلاف في تركيا “يرتبط بمصالح الدول الإقليمية والدولية أكثر من اهتمامه بمصالح الشعب السوري، وهو ما أدى إلى تآكل الثقة الشعبية في هذا الكيان”، ليصبح “مجرد واجهة سياسية لا تمثل تطلعات السوريين”.

ومن هذا المنطلق، يظل الائتلاف في تركيا، رغم سقوط النظام أو انهيار مؤسساته، دون أن ينجح في تكوين أي تقارب حقيقي مع الداخل السوري، بحسب السياسي السوري.

المرحلة القادمة: المعارضة داخل سوريا

في محاولة لتسليط الضوء على مستقبل المعارضة السورية، أكد الكاتب الصحفي السوري أحمد مظهر سعدو، يقيم في غازي عينتاب بتركيا، أن المعارضة السورية أصبحت جزءاً من الشعب السوري، وأن المرحلة المقبلة ستشهد تحولاً في طبيعة العمل المعارض.

وأشار سعدو، في حديث لـ”963+” إلى أن “المعارضة التي كانت تُمارس من الخارج كانت نتيجة الخوف من النظام السوري المخلوع، لكن اليوم لم يعد هناك مبرر للاستمرار في هذا النهج، خاصة بعد تعهدات الرئيس التركي بأن السوريين لديهم الخيار في العودة إلى وطنهم دون إكراه”.

وأوضح سعدو أن الائتلاف الوطني السوري ومعه العديد من القوى السياسية السورية، سيجد نفسه في المستقبل أمام تحدٍ رئيسي: “إما أن يواصل العمل السياسي من داخل سوريا، وبالتالي العودة إلى دمشق، أو أن يختار مواصلة معارضته من خارج البلاد، لكن تحت ظروف متغيرة”.

وتواصل موقع “963+” مع عدد من أعضاء المجلس الإسلامي السوري المعارض في تركيا، إلا أنهم اعتذروا عن التعليق على الموضوع.

التحديات الإقليمية والدولية

من جهة أخرى، يتوقع البعض أن العلاقة بين تركيا والمعارضة السورية ستظل كما هي، دون تغييرات جذرية. ورغم علاقة الصداقة بين الشعبين التركي والسوري، إلا أن السياسة التركية تجاه المعارضة السورية قد تظل محدودة في إطار مصالحها الإقليمية، بما في ذلك دعم الفصائل العسكرية والسياسية التي تتوافق مع أهدافها.

من الناحية الأخرى، يرى مراقبون أن الدول، بما في ذلك تركيا، قد تتعامل مع القضية السورية وفق منطق الحصص والنفوذ، حيث تعمل على دعم الأطراف التي تخدم مصالحها الاستراتيجية، الأمر الذي ينعكس سلباً على جهود المعارضة السورية في الوصول إلى حل سياسي حقيقي.

وبالتالي فإن عودة الكتل السياسية من أنقرة إلى دمشق لا تزال مرتبطة بعوامل عدة، تتراوح بين الصراع الإقليمي والمصالح الدولية، وبين التحديات السياسية الداخلية. ومع تقدم العملية السياسية، قد يصبح من الممكن رؤية تحولات جذرية في مواقف هذه الكتل، لكن هذا يعتمد بشكل كبير على تطورات الميدان والمفاوضات الدولية التي قد تشهد تغييرات في استراتيجيات اللاعبين الرئيسيين.

المصدر: سوريا واحوالها 963

ShareTweetShare
Previous Post

كاريكاتير

Next Post

لتعاملٍ فلسطينيٍّ أفضل مع الإعلام

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
لتعاملٍ فلسطينيٍّ أفضل مع الإعلام

لتعاملٍ فلسطينيٍّ أفضل مع الإعلام

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • في رحيل طارق أبو الحسن

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist