• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home عدنان عبد الرزاق

الخائنون أمانة إدلب… نحن المنظرونَ

عدنان عبد الرزاق

2018/09/29
in عدنان عبد الرزاق, مقالات
Reading Time: 1 mins read
الخائنون أمانة إدلب… نحن المنظرونَ
0
SHARES
144
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ترى ما هو الشعار الذي سترفعه إدلب – آخر المناطق السورية المحررة الخارجة عن سيطرة بشار الأسد – هذا الأسبوع؟! أليس من شعار آخر أكثر حضارية وواقعية؟!
لماذا لا تعلن إدلب ثورتها على “المتأسلمين” فتقلب الطاولة على من يتاجر بها، حتى لو اصطدمت بهم وقدمت شهداء، ألسنا بثورة؟!
هل ثمة مكيدة لإدلب وثوارها، بعد تطبيق اتفاق سوتشي، كأن ينقضّ عليها جيش الأسد وحلفاؤه الروس والإيرانيون، بعد أن تسلم سلاحها الثقيل؟!
وغير ذلك عشرات الأسئلة والاستفسارات اليومية، يمطر المثقفون بها أهل إدلب وضيوفها، إن عبر صفحات فيسبوك وتويتر، أو ببيانات مذيلة بأسماء المهاجرين السوريين بأوروبا وتركيا والأميركيتين.
طبعاً، دونما تقديم ما يسعف أهل إدلب المحاصرين من منذ سنين والمغلقة كل السبل والحدود بوجوههم، أو حتى النزول إلى إدلب، ليشارك “المنظرون” بصياغة شعارات الجمعة ويواجهوا مع المتظاهرين أصحاب الرايات والقلوب السوداء، أو حتى يرسلوا ما يمد إدلب وضيوفها بإكسير الاستمرار، بعد تقطع السبل وضيق العيش وارتفاع الأسعار.
على الأرجح، ستوجع تساؤلاتنا كثيرين، وربما يطاولنا “من الشتائم نصيب” بيد أن آخر ملامح أمل سورية والسوريين، يدفعنا لنكء بعض الجراح، وإن تألمنا بهدف العلاج.
وربما السؤال الأهم، بواقع استمرار موت السوريين على شطآن البحار، أو تضييق عيشهم بدول الأشقاء والجوار. أليس من أمل وحلول لتكون إدلب بداية لعودة المهجرين والمهاجرين، بعدما خسرت سورية نصف شعبها، جلهم من العقول وحملة الشهادات وقوى العمل.
ولكن، لو سألنا وبشيء من الصراحة والمباشرة، بعيداً عن العاطفة والشعارات، هل يعود السوري المقيم بأوروبا أو حتى دول الجوار إلى إدلب اليوم أو إلى سورية غداً، قبل أن نسأل ماذا يريد كي يعود؟!
لا أعتقد أن السوري، أيّ سوري بدول أوروبا خاصة، يمكن أن يقايض الأمان والاستقرار بالمخاطرة والاختلاط الذي تعيشه إدلب اليوم، كما أكاد أجزم أن السوري، أيّ سوري، لا يمكن أن يفكر مجرد تفكير بالعودة، بعدما استقر نسبياً وبدأ يتلاءم مع واقعه ودخله الجديدين، بل والحياة العامة التي تؤمن تعليم أولاده وضمان حياته، حتى بعد التقاعد والموت.
ما يعني مبدئياً، أن سورية، خسرت أكثر من سبعة ملايين، جلهم من الشباب والأطفال، وهم حوامل التنمية وأهم أسباب إعمار البشر والحجر بسورية المستقبل.
قلنا مبدئياً، إذ يمكن ومنذ اليوم إعادة النظر بتأسيس وتنظيم إدلب، لا لتكون وطناً للسوريين الذين هاجروا أو تهجروا، بل لمن هم في مناطق الأسد، يعيشون مسلوبين كل أشكال الحرية وتمارس عليهم شتى طرائق الامتهان والإذلال، إن من نظام الأسد الذي أعاد سطوة “البعث والأمن” أو من الأوصياء الروس والإيرانيين.
ولكن، كيف لإدلب أن تكون قاطرة وملاذاً ومنطقة جذب للسوريين، ريثما يتحقق حلمهم الذي دفعوا ثمنه ملايين الشهداء، وتعم الحرية والديمقراطية ربوع سورية قاطبة.
أعتقد أن المهمة تنطلق من الرؤوس قبل رؤوس الأموال، بمعنى أن يبدأ السوريون بالتفكير بعدم سرقة إدلب كما خلال “تحريرها” عام 2015، وقدمت وقتذاك مثالاً سيئاً عن جغرافيا خارجة عن سيطرة الأسد، فسادت الثأرية واستقوت الجماعات الراديكالية، وتفاقمت بقصد تعمية السوريين وتجهيلهم، بعد إلهائهم بالتاريخ المزيّف والأسلمة التي لا تمت للدين الحنيف بصلة.
بمعنى التفكير، ومن ثم مد اليد لإدلب لتكون نواة لحكم مدني ديمقراطي. وبالتوازي، التفكير بتأمين موارد لمن هم بإدلب، بعدما ذاقوا الأمرين وعلى مر ثماني سنوات.
وربما الأهم، تسويق إدلب ومن فيها من ضيوف، وفق ما هم من أصالة ووطنية والتصاق بالأرض، وفق ما يقدمونه خلال تظاهرات الجمعة التي أعادت الأمل لكل السوريين بعد شبه فقدانه، وعدم ترك تسويق إدلب وفق ما يسعى إليه من يهمهم الأمر، إن بدمشق وطهران أو ممثليهم حتى بإدلب، أولئك المتقنعين بأثواب الدين والجهاد والثورية.
وبالتوازي، يأتي دور رؤوس الأموال السورية المهاجرة، لتبدأ ببناء المؤسسات التعليمية أولاً، لعلها تسعف الأطفال الذي ابتعدوا قسراً ولسنوات عن مقاعد التعليم، وتحد من انتشار “شيوخ الطرق والدجل” الذين قادوا عملية تعليم الأطفال وحتى الكبار، كل أساليب الثأر والدموية والتغييب.
ومحاولات بناء مؤسسات المجتمع المدني، بشراً وبنىً، ليؤكد السوريون للعامل أنهم أهل للحياة والتطور وبناء الدولة، حينما تتاح لهم ولو أبسط الأسباب والوسائل.
وإلا، إن اكتفينا نحن “المنظرون” بإصدار النقد والتعليمات والمواعظ، فعلى الأرجح سيسعى كثيرون لبناء إدلب على طريقتهم ووفق مشاريعهم، حتى وإن اضطروا لتهديمها أولاً أسوة بدرعا وداريّا والغوطتين.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

اللجنة الدستورية لتعديل سلوك النظام وليس لتغييره

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

أغسطس 5, 2022
العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

مايو 22, 2019
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist