• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home محمد أمين

قاعدة التنف. الانسحاب الأميركي يفتح الطريق من طهران إلى ساحل المتوسط

2018/12/25
in محمد أمين, مقالات
Reading Time: 1 mins read
قاعدة التنف. الانسحاب الأميركي يفتح الطريق من طهران إلى ساحل المتوسط
0
SHARES
50
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمد أمين

تتوالى تبعات القرار الأميركي بالانسحاب من سورية، والذي وضع المعارضة السورية في جنوب شرقي البلاد في المثلث الحدودي الذي يربطها مع العراق والأردن أمام مفترق طرق وعر، إذ تدل المؤشرات على نيّة وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إخلاء قاعدة التنف العسكرية التي تتخذ منها فصائل المعارضة سنداً للحيلولة دون تقدم قوات النظام للفتك بالمدنيين في مخيم الركبان، إضافة الى آخرين ضمن ما يعرف بمنطقة الـ 55 المحرمة على هذه القوات.

كما أن انسحاب القوات الأميركية من القاعدة يعني فتح البوابة البرية السورية أمام المد الإيراني الساعي إلى فتح طريق يربط طهران بالعاصمة اللبنانية بيروت، ما يعني تقديم سورية إلى إيران “على طبق من ذهب”، وفق محللين عسكريين يرون أن القرار الأميركي سيغري القادة الإيرانيين بالمزيد من “العبث” في سورية. وأكدت مصادر قيادية في “جيش مغاوير الثورة”، التابع للمعارضة السورية المسلحة والمتمركز في قاعدة التنف جنوب شرقي سورية على الحدود مع العراق، أنها تلقت قراراً شفهياً يفيد بانسحاب القوات الأميركية من جميع قواعدها في سورية، تنفيذا لقرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، سحب قوات بلاده من سورية، وهو القرار الذي أثار ولا يزال يثير جدلاً واسعاً في العالم كله.

وأشار قائد “جيش مغاوير الثورة”، مهند الطلاع، في تصريحات صحافية، إلى أنه “في حال قررت دول التحالف الدولي الانسحاب من قاعدة التنف ومنطقة الـ 55، فإن ذلك سيضع فصائل المعارضة واللاجئين السوريين في تلك المناطق، أمام احتمالات عدّة، منها إمكانية وقوع مواجهة مباشرة مع قوات النظام والمليشيات الإيرانية، وروسيا التي تسعى منذ سنوات للاستيلاء على المنطقة”. وأوضح الطلاع أن القوات الأميركية لم تغادر بعد قاعدة التنف. وكان الطلاع قد وصف، في تصريح لـ”العربي الجديد”، قرار الانسحاب الأميركي بالسلبي والسيئ، وجاء في توقيت “غير صحيح”، مضيفاً “نحن نعلم أن الوجود الأميركي لن يدوم، ولكن عملية الانسحاب قبل إتمام الحل السياسي في سورية ستؤدي إلى نتائج سلبية”.

من جانبه، قال فارس المنجد، مدير المكتب الإعلامي في قوات “أحمد العبدو” التابعة للمعارضة السورية والموجودة في جنوب شرقي سورية، لـ”العربي الجديد”، إنه “حتى اللحظة لا يوجد تأكيد” لانسحاب أميركي من قاعدة التنف. وأشار إلى أن فصائل المعارضة السورية تضع في اعتبارها جميع الاحتمالات و”نضع حلولاً وفق ذلك”، مضيفاً “منطقة التنف تضم مخيم الركبان. ما يهمنا بالدرجة الأولى مصير المدنيين في المنطقة”.

وتقع قاعدة التنف، التي أنشأها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية في عام 2014، غرب الحدود العراقية بمسافة 22 كيلومتراً، وتبعد نحو 22 كيلومتراً عن الحدود السورية الأردنية، وهي تعد من أهم القواعد العسكرية للتحالف الدولي في سورية. واعتبر التحالف المنطقة المحيطة بالقاعدة على مسافة 55 كيلومتراً “محرمة” على قوات النظام السورية والمليشيات التي تساندها، وتعامل بقسوة مع أي محاولة من هذه القوات والمليشيات بتجاوز حدود هذه المنطقة، آخرها كان مطلع ديسمبر/كانون الأول الحالي، إذ استهدفت قوات التحالف الدولي المتمركزة في القاعدة رتلاً عسكرياً تابعاً لـ”الفرقة الثالثة” التابعة لقوات النظام بصواريخ راجمة من منظومة “هيمارس” بعد دخوله “المنطقة المحرمة”.

وأكد “جيش مغاوير الثورة”، في تغريدة على حسابه في “تويتر” أمس السبت، أن “مستقبل المدنيين في منطقة الـ 55 هو مستقبل المغاوير”، مشدداً على أنه “لن نتخلى عن أهلنا في مخيم الركبان”. وأضاف “قوات التحالف الدولي وجيش مغاوير الثورة يخططون سوياً للوصول إلى أفضل الخيارات للكل، ولن يكون أي تغيير لمهمتنا وخططنا في الحفاظ على أمن المنطقة من أي تهديد خلال المستقبل القريب”. ويقع مخيم الركبان، الذي يضم أكثر من 50 ألف نازح سوري، ضمن المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة السورية. ومن المتوقع في حال انسحاب قوات التحالف الدولي أن تجتاح قوات النظام هذا المخيم، الذي يعيش القاطنون فيه ضمن ظروف إنسانية كارثية. وقد وضع القرار الأميركي المفاجئ بالانسحاب الكامل من سورية، في حال نُفذ، قوات المعارضة السورية والمدنيين في مخيم الركبان تحت عجلات قوات النظام والمليشيات التابعة لإيران، إذ لا يملك فصيل “مغاوير الثورة” وقوات “الشهيد أحمد العبدو”، التي تتولى بدورها حماية مخيم “الركبان”، القدرة العسكرية على المواجهة. ومن ثم ربما يبحث الفصيلان اليوم خيار توفير ممر آمن لهما إلى الشمال السوري يمر بالضرورة في مناطق تسيطر عليها قوات النظام، وأخرى تسيطر عليها “قوات سورية الديمقراطية” (قسد)، خصوصاً أنه من المستبعد أن يقبل الأردن بدخول مقاتلي المعارضة السورية إلى أراضيه. ويرى المنجد “أن رحيل قوات التحالف سيعزز موقف روسيا في المنطقة، ويساعد إيران التي تحارب قواتها إلى جانب الروس في سورية. كما أن انسحاب الولايات المتحدة من قاعدة التنف يمنح إيران القدرة على تأمين الطريق البرية من دمشق إلى طهران، وهو ما يزيد من نفوذها الإقليمي”. وحذر من تبعات الانسحاب الأميركي من قاعدة التنف، مشيراً إلى أن الخطوة الأميركية “تعرض المدنيين في منطقة التنف، التي تضم مخيم الركبان، لمخاطر جمة، إذ سيصبحون عرضة للمجازر من قبل المليشيات الطائفية التابعة لإيران”.

ويبدو القرار الأميركي بالانسحاب من سورية كأنه “هدية” غير متوقعة للجانب الإيراني الساعي إلى فتح خط اتصال بري بين طهران وبيروت، فيما تعد قاعدة التنف العائق الأكبر والأهم أمام تحقيق المخطط الإيراني. وفي حال الانسحاب الأميركي من هذه القاعدة يصبح الطريق مفتوحاً أمام تحقيق المطمع الإيراني للهيمنة على العراق وسورية ولبنان من جوانب مختلفة. وتنتشر مليشيات مرتبطة مباشرة بالحرس الثوري الإيراني في البادية السورية، خصوصاً في مدينة تدمر، قلب هذه البادية التي تشكل نحو نصف مساحة البلاد، إضافة إلى وجود مليشيات أخرى في بادية دير الزور وفي ريف دير الزور الشرقي جنوب نهر الفرات، حيث تعمل طهران على ترسيخ نفوذها.

من جانبه، رأى المحلل العسكري، العميد أحمد رحال، في حديث مع “العربي الجديد”، أن الأمور “حتى اللحظة غير واضحة”، مشيراً إلى أنه لا يمكن للعسكريين الأميركيين “الاستغناء” عن قاعدة التنف، معتبراً أن “الانسحاب من هذه القاعدة يعني فتح البوابة السورية البرية أمام الإيرانيين”. وقال “كانت هذه القوات محاصرة من الشمال بمنطقة هجين، ومن الجنوب بقاعدة التنف، واليوم تُترك مفتوحة أمام الإيرانيين. وصلتني معلومات أن هناك طائرتين إيرانيتين تحملان ذخائر وبكميات كبيرة وصلتا إلى دمشق. كما أن سهيل الحسن، التابع للروس، توجّه نحو ريف دير الزور الشرقي برتل كبير، يضم دبابات تي 90 وراجمات صواريخ روسية و11 قاطرة شحن مدنية لحمل الذخيرة وأربع عربات قيادة لإدارة العمليات، ترتبط بقاعدة حميميم بشكل مباشر”. وأضاف “يتم تقديم سورية على طبق من ذهب لإيران وروسيا، ولا أحد يعرف ما هو المقابل. العبث الإيراني سيزيد في سورية بعد أن كان الأميركيون يؤكدون أنهم سيحدون من النفوذ الإيراني فيها. السياسيون الأميركيون في واد والعسكريون في وادٍ آخر. حلفاء واشنطن ضائعون. هل سيكون للفرنسيين دور يعوض الغياب الأميركي؟ الأمور حتى اللحظة غير واضحة”.

 

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

ماكرون يأسف للانسحاب الأميركي من سوريا

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

أغسطس 5, 2022
العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

مايو 22, 2019
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • قوة الاحتلال الغاشمة وممارسة التطرف والكراهية

    قوة الاحتلال الغاشمة وممارسة التطرف والكراهية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • عصمت سيف الدولة – 2

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist