• من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, أغسطس 28, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home محمد سعدو

اللاجئ السوري وإشكالية: كيف أجد عملًا؟؟!!

2019/02/12
in محمد سعدو, مقالات
Reading Time: 1 mins read
اللاجئ السوري وإشكالية: كيف أجد عملًا؟؟!!
0
SHARES
142
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمد سعدو

في ظل التحديات التي تواجه اللاجئ السوري في دول الاغتراب، وداخل الأراضي المحررة سواء كان من الوضع المعيشي السيء، أو من حالة الضعف والانكسار التي حصلت له إبان الذي جرى في بلاده، حيث عانى خلال ثمان سنوات، من وضع صعب ومرير مرت به سورية ولازالت الى الآن. عندما فقد كل ما يمتلكه من أموال، أو عمل أو مشروع كان يقتات به هو وعائلته، من حيث أنه كان يساعده في إكمال حياته اليومية دون منغصات. 

لكن ومع خروجه من الوطن، وبعد أن أصبح كالمشرد أو المطرود على أبواب الدول الأخرى وليس لديه أدنى مقومات الحياة. 

وهنا لابد أن نعرج، أو نعترف بأن كل المنظمات أو الجمعيات التي ما إن وصل اللاجئ السوري إلى بلاد الاغتراب، حرصت على تأمين مستلزماته الأولية بكافة السبل، ورغم ضعف الامدادات والامكانات والدعم، وبالرغم أن الدعم المالي الذي قُدم لهم كان غير محدود من الدول المساندة والصديقة للشعب السوري. 

أما بالنسبة للمنظمات التابعة للدول، التي رعت واستضافت هؤلاء اللاجئين (الهلال الاحمر التركي او ihaha والخ) فقد أعطت ما لديها وصرفت، لكن مازال هناك ما ينقص هذا اللاجئ السوري، من المتابعة والدعم. 

فمن غير الممكن أبدًا ترك هذا الانسان الذي عانى ما عاناه في وطنه. تركه مهمشًا بعد إعطائه القليل والقليل جدًا من الفتات ليكمل يومه العادي فقط. وإنما يجب تأمين العمل اللازم وفرص العمل، التي تعطي له الراحة النفسية النسبية وتدمجه مع المجتمع الجديد الذي يعيش فيه، سواءً كان في تركيا أو في أوربا أو في أي مكان نزح إليه ولجأ بعيدًا عن موطنه ومجتمعه الأم. 

لكن مع الأسف لا يوجد من يستمع أو يهتم لهذه المواضيع المهمة والمحورية، ومن ثم تساعد وتؤمن مصدرًا للرزق والمال لهذا اللاجئ، وأيضًا تجعله يستغني بشكل أو بآخر عن المساعدات والمعونات الشهرية، التي تقدم له، علمًا أن الكثير لا تصله مطلقاً، لا يأخذها ولا يستفيد منها ولكن في المجمل هناك شريحة لا بأس بها يصلها ما يصلها مما يسد الرمق. 

هناك حلقة فارغة يقع فيها اللاجئ السوري هي حالة العَدَم وحالة انتظار الفرج القادم له بسلة ومعونة أخرى لموعد آخر بعد شهرين أو أكثر. لأن وبكل بساطة عندما تنتهي هذه المعونة التي تقدم له بكل شفافية سواء من الهلال أو منظمات المجتمع المدني وغيرها من التسميات التي ما إن تنتهي صلاحية ما وزرع من مكرمات من هؤلاء الداعمين، حتى

يقع السوري في حالة حيرة وقلق وعدم تقبل لنفسه، حيث يعيش حالة رعب بأنه مجرد رقم واسم في قائمة، ينتظر من خلالها معونته ومساعدته في سبيل تأمين ما يلزم له هذا الشهر. 

وبعد ذلك إن كان هناك حملة توزيع أخرى لينتظر وينتظر أمام أبواب هذه الدكاكين والجمعيات ويدعو ربه بأن يعود إلى منزله بكرتونة رز وسكر وزجاجة زيت، حيث تنتظره زوجته هناك بفارغ الصبر، كي تطمئن على الوضع لأسبوع آخر. 

وهنا تكمن المشكلة والمعضلة حيث أصبح الأمر من السوء بمكان، لذلك لابد من العمل على تأمين العمل ووضع خارطة طريق تساعد هؤلاء على تأمين العمل داخل تركيا أو في أوربا، لتأمين أدنى متطلباتهم وتحسن أوضاعهم بالشكل المرضي.

يبدو أنه لابد من ايجاد جمعيات سورية خاصة معنية بهذا الشأن، وتحاول البحث لهم بجدية عن أعمال توفر لهم الثقة بالنفس وعدم الحاجة إلى الغير. أو تجمع مؤسساتي خاص وفعال في هذا الجانب، يساعد على بناء مشاريع خاصة للسوريين، بما يتناسب مع مهنهم وصنعتهم ولو بالتعاون مع الدول المستضيفة، أو وضع ميزانية مالية واضحة لفتح بعض المحال والمشاريع التجارية لدمجهم بها وإعطائهم الضوء الأخضر لبداية الاستغناء عن مساعدات الغير 

ونسيان حالة اللجوء والهجرة مؤقتًا ومحو الهم الملقى على عاتق السوري، من ضرورة تأمين المأكل والملبس له ولعائلته في كل يوم وقضية، وإيقاف حالة اذلاله من بعض أصحاب الدكاكين والمنظمات وكأنها صدقة لهم. 

بعد قرارات الحكومة التركية ومسألة إعطاء الجنسية لبعض السوريين، أخذ الناس يعبرون عن فرحهم وامتنانهم، لهذا الخبر، لا لشيء انما من باب أنهم سوف يتمتعون بأحقية البحث عن عمل، والعمل بشكل جدي، حالهم حال بقية المواطنين الأتراك مما يضمن لهم حقوقهم كاملة في قضية العمل. وهنا النقطة الأساس والمحورية التي يجب تسليط الضوء لها حاليًا والتي لم تأخذ حقها في العمل ثم العمل. 

الهم الرئيس للسوري اليوم ايجاد ما يدر له المال ليخرج من هذه القوقعة. السوري بطبعه منتج وعقل مبدع، ويتمتع بالنشاط والذكاء والحيوية، وعندما يقع في أي مجتمع يستطيع أن ينغمس ويبني نفسه بنفسه. 

لكن ما الحل. لابد من إعطائه الفرصة والطريق المناسب الذي يستطيع من خلاله ايجاد عمله داخل بلد الاغتراب الذي يعيش فيه. وهذا نداء إلى كل من يقرأ بصوت لاجئ وصوت سوري قلبه يعتصر ألمًا لما يعانيه أبناء وطنه في الداخل أو في الخارج. 

الشعب السوري لا يريد أن يكون عالة على أحد، وفروا له المشاريع وفرص العمل وساعدوه في بناء مستقبله نضمن لكم أن لا يكون هناك أحد بحاجة للمساعدات. 

المطلوب وضع الحلول ووضع الخطط اللازمة والمناسبة لحل هذه الإشكالية، ويبدأ حلها من عندكم، وعليكم تغيير هذه السياسة التي لا تفيد اللاجئ السوري بشيء، سوى أنها تزيد همهم همًا وتقودهم إلى حالة القرف الشديد وعدم الثقة بكم وبما تفعلون. 

ShareTweetShare
Previous Post

الأزمة المعيشية تتفاقم في دمشق… والحكومة «عاجزة» عن إيجاد حل

Next Post

بيان تضامن ودعم عربي لانتفاضة السودان الشعبية

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
بيان تضامن ودعم عربي لانتفاضة السودان الشعبية

بيان تضامن ودعم عربي لانتفاضة السودان الشعبية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

جبل المانع… حصن النظام السوري وإيران وهدف دائم للاحتلال الإسرائيلي
أخبار

جبل المانع… حصن النظام السوري وإيران وهدف دائم للاحتلال الإسرائيلي

by maseer
نوفمبر 26, 2020
0

جلال بكور تُعَدّ منطقة جبل المانع في ريف دمشق الجنوبي، جنوبيّ سورية، هدفاً شبه ثابت ومتكرراً لطيران الاحتلال الإسرائيلي، ودائماً...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020

أكتوبر 23, 2022
خطاب الحرب من القرن العشرين إلى السيوف الحديدية

خطاب الحرب من القرن العشرين إلى السيوف الحديدية

نوفمبر 30, 2023
تصريحات موسى أبو مرزوق… ما المشكلة؟

تصريحات موسى أبو مرزوق… ما المشكلة؟

فبراير 27, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • جبل المانع… حصن النظام السوري وإيران وهدف دائم للاحتلال الإسرائيلي

    جبل المانع… حصن النظام السوري وإيران وهدف دائم للاحتلال الإسرائيلي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist