• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, يونيو 30, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

سورية: اتفاق إدلب يترنّح وقيادة مركزية للقوات التركية

2020/08/10
in تحقيقات وتقارير, عماد كركص
Reading Time: 1 mins read
سورية: اتفاق إدلب يترنّح وقيادة مركزية للقوات التركية
0
SHARES
170
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عماد كركص

يمثل إعلان تركيا إنشاء مركز قيادة عسكرية مركزية لتنسيق عملياتها في سورية، ومن ضمنها محافظة إدلب شمال غربي البلاد، خطوة مهمة لها مؤشراتها، في ظل التطورات الميدانية والعسكرية على الأرض، إذ كثفت قوات النظام والمليشيات المساندة لها، سواء المحسوبة على إيران أو روسيا، من خروقاتها على خطوط التماس، سواء من خلال محاولات التقدم أو القصف المدفعي والصاروخي. تلك الخروقات حملت جديداً في التكتيكات العسكرية للنظام، من خلال محاولات التقدم عبر جبهة ريف اللاذقية الشرقي، وتحديداً من محور جبل الأكراد، بالإضافة إلى محاولات مماثلة في محاور بجبل الزاوية جنوبي إدلب، التي باءت جميعها بالفشل، بعد تصدٍّ كبير لقوات المعارضة.

وأشارت قناة “a.haber” التركية الخاصة، الجمعة الماضي، إلى أن المجلس العسكري الأعلى في تركيا قرر إنشاء قيادة مركزية لتنسيق عملياته في سورية، تحت مسمى “القيادة العسكرية لعملية درع السلام”، برئاسة اللواء هاكان أوزتكين. وبحسب الصحيفة، سيكون مقرّ القيادة بالقرب من مدينة أنطاكيا، جنوبي تركيا، مشيرة إلى أن ذلك يأتي ضمن مجموعة تغييرات، صدرت بأوامر من المجلس العسكري الأعلى في تركيا، وضمن إيلاء أهمية كبيرة لاستمرار العمليات التركية عبر الحدود في شمال سورية والعراق. ولفتت القناة إلى أن المجلس العسكري الأعلى، عيّن اللواء ليفينت إرغون، رئيساً لعمليات الأركان العامة في فرقة المشاة الآلية السادسة وقيادة القوة الخاصة المشتركة في ولاية أضنة جنوبي تركيا. وسيقود إرغون العمليات في منطقة “درع الفرات”، علماً بأن إرغون قاد، في السابق، الوفد العسكري التركي ضمن المفاوضات الروسية – التركية حول إدلب.

وقال مصدر صحافي تركي، في حديث لـ”العربي الجديد، إن عمل مركز العمليات الجديد سيشمل كل المناطق التي يوجد فيها الجيش التركي في شمال سورية، شرقاً وغرباً، وهي أربع مناطق: “درع الفرات” وتضمّ جرابلس والباب وأعزاز، و”غصن الزيتون” وتضمّ عفرين وريفها، و”نبع السلام” في تل أبيض ورأس العين ومحيطهما، بالإضافة إلى “منطقة خفض التصعيد الرابعة” المشار إليها بمنطقة “درع الربيع”، وهي إدلب ومحيطها شمال غرب سورية.

زيادة الاهتمام التركي بترتيب الأوضاع العسكرية في شمال سورية، وإدخال إدلب ضمن إطار التنظيم العسكري للقيادة التركية، يأتيان على وقع التطورات العسكرية في إدلب. ولا تزال قوات النظام وحلفاؤها تكشف يومياً عن وجود نيّات لتجديد الهجوم على إدلب، بهدف قضم مزيد من المساحات، ولا سيما جنوب الطريق الدولي حلب – اللاذقية “أم 4” المارّ من إدلب، انطلاقاً من جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي. فيما تشير تحركات قوات النظام كذلك، في ريف اللاذقية الشرقي، وتحديداً عند محاور جبل الأكراد في ذلك الريف، إلى أن النظام قد يلجأ إلى الالتفاف على إدلب، انطلاقاً من جبل الأكراد، والسيطرة على المرتفعات التي ترصد نارياً طرقاً رئيسية ومهمة لتسهيل سيطرته على مساحات توصله إلى عمق إدلب دون عناء كبير. إلا أن محاولات قوات النظام وحلفائها للتقدم في ريف اللاذقية وحتى إدلب، باءت بالفشل خلال الأيام الماضية. وجاءت هذه المحاولات رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وتركيا، الذي أنهى العمليات العسكرية في إدلب ومحيطها في الخامس من مارس/ آذار الماضي. وفيما زادت قوات النظام وحلفائها، ولا سيما المليشيات المحسوبة على إيران، من تعزيزاتها في ريف إدلب، وتحديداً جبل الزاوية ومعرة النعمان وسراقب، كثّف الجيش التركي، من جهته، من إرسال الأرتال العسكرية التركية إلى المنطقة، وكان آخرها الرتل الكبير الذي وصل إلى إدلب نهاية الأسبوع الماضي، بقوام 30 آلية، ضمّت دبابات وعربات مصفحة ومواد لوجستية، توزعت على نقاط الانتشار في المنطقة.

واتهم أوليغ بلوخين، الصحافي العسكري المرافق للقوات الروسية وقوات النظام في سورية أنقرة باستفزاز موسكو للتحرك في إدلب. وقال بلوخين في حسابه على قناة تلغرام إن تركيا رفضت مرة أخرى المشاركة في الدوريات الروسية التركية في إدلب، مشيراً إلى أن السبب يكمن في “عدم القدرة على ضمان الأمن على طريق الدوريات”. وأشار المراسل الحربي إلى أنه “بحسب ممثل (مركز التنسيق المشترك في دمشق)، فإن أسباب رفض الجانب التركي هي عدم الالتزام المباشر بشروط المذكرة، وعدم الامتثال لشروط الاتفاقات الثنائية”، مشيراً إلى أن “تقاعس أنقرة عن التحرك منذ نهاية يوليو/ تموز الماضي يهدد عملية التسوية بأكملها في إدلب”. ونقل المراسل تهديدات مفادها أن “الاستمرار بتقاعس أنقرة في تأدية التزاماتها، قد يؤدي إلى لجوء روسيا للقيام بما يجب، وتوسيع مناطق نفوذ روسيا شمالي إدلب”.

وفي ظل التطورات الأخيرة، بات النظر واجباً في ميزان القوى للطرفين المتصارعين في إدلب، قوات النظام وحلفائها من الروس والإيرانيين من جهة، وفصائل المعارضة والجيش التركي من جهة أخرى. ورغم أن لا إحصائيات دقيقة لأعداد الطرفين وتجهيزاتهما، إلا أن الواضح، أن الكفة باتت تميل إلى مصلحة الجيش التركي والفصائل، بعد التعزيزات الكبيرة والضخمة التي استقدمها الجيش التركي إلى إدلب، ولا سيما بعد توقف العمليات بعد الاتفاق بين أنقرة وموسكو في السادس من مارس/ آذار الماضي. وقد تضمنت تلك التعزيزات معدات لوجستية وآليات وأسلحة ثقيلة متطورة، من ضمنها ثلاث منظومات للدفاع الجوي، بالإضافة إلى القدرات المدفعية والصاروخية المتطورة التي باتت في إدلب. وسيتلقى الجيش التركي دعماً من سلاح الجو، بطيرانه الحربي والمسيَّر. ويأتي إعلان أنقرة أخيراً امتلاكها جيلاً جديداً من الطائرات المسيَّرة، لديها مهمات قتالية وقدرة على المناورة والاستهداف والرصد، بمثابة رسالة عن إمكانية مشاركة هذه المسيَّرات في العمليات في حال استئناف المعارك. كذلك زادت فصائل المعارضة من حجم تعزيزاتها في جبهات إدلب، في ظل الأخبار عن جهود تركية لتنظيم عمل الفصائل وربطها بمركز عمليات مشترك، يشرف عليه الجيش التركي، تحضيراً للآتي.

في المقابل، فإن تجهيزات قوات النظام والمليشيات الإيرانية ليست على ذات القدرة والكفاءة، ولا سيما من حيث المعدات العسكرية، فيما سيكون رهان هذه القوات على مشاركة كبيرة لسلاح الجو الروسي في العمليات لإسناد القوات على الأرض. إلا أن محللين يستبعدون مشاركة روسية واسعة إلى جانب قوات النظام والمليشيات الإيرانية، لكون موسكو لا تزال تحاول الإبقاء على خطوط مفتوحة مع أنقرة بما يخدم المصالح الروسية – التركية المشتركة. ومن المتوقع أن يقدّم الجيش الروسي خدمات استشارية وأمنية، ولا سيما عبر عمليات الرصد والاستطلاع من مركز القيادة العسكرية في قاعدة حميميم.

وفي حديث مع “العربي الجديد”، رد السياسي التركي المقرب من الحكومة يوسف كاتب أوغلو، على ادعاءات الصحافي الروسي بلوخين حول استنكاف أنقرة عن المشاركة في الدوريات المشتركة، معتبراً ذلك “غير صحيح”، مشيراً إلى أن “موسكو تحاول إيجاد المبررات لإنهاء وقف إطلاق النار، بما يرضي غرورها وغرور النظام في إمكانية التقدم نحو شمال إدلب، وذلك بسبب عدم تقبلهما للاتفاق الأخير”. وأشار كاتب أوغلو إلى أن بلاده “تعلم جيداً نيات النظام وروسيا والمليشيات الإيرانية حول إدلب، ولذلك دفعت بالكثير من التعزيزات العسكرية أخيراً نحو المنطقة، ما رفع عدد الجنود الأتراك في إدلب إلى أكثر من 20 ألف جندي، فيما أرسل الجيش التركي أكثر من 3500 آلية عسكرية خلال الشهر الماضي فقط، علاوة على الآليات التي أرسلت سابقاً إلى إدلب”. واعتبر أن “تركيا باتت اليوم على الأرض قوية بشكل سيصعّب من مواجهتها”.

ويعتقد كاتب أوغلو كذلك أن “موسكو ستستخدم مع أنقرة سياسة عضّ الأصابع، بتحريك عدد من الملفات، ولا سيما إدلب، لتحصيل مكاسب جيوسياسية، ولا سيما في الملف الليبي. وفي المقابل، لا تريد أنقرة أن تعطي الروس أي ذرائع لشنّ هجوم في إدلب”، معتبراً أن “الوضع بات في إدلب أشبه بقنبلة على صفيح ساخن، من الممكن أن تنفجر في أي وقت”، مشيراً إلى “امتلاك بلاده نقاط قوة على الأرض يمكن استخدامها في ملف إدلب”. وتوقع أن تكون هناك جهود دبلوماسية وسياسية تركية وروسية في الأيام المقبلة لنزع فتيل الأزمة في الملف السوري، وتحديداً في إدلب.

 

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

لماذا لم يخرج نصر الله باكياً على لبنان؟

Next Post

الكرد السوريون في سباق المائة يوم

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
الكرد السوريون في سباق المائة يوم

الكرد السوريون في سباق المائة يوم

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist