• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أدب وثقافة

نزار مات و الشعر حي لا يموت

2021/05/01
in أدب وثقافة, بسام شلبي
Reading Time: 1 mins read
نزار مات و الشعر حي لا يموت
0
SHARES
68
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بسام شلبي

بقيت فترة طويلة من حياتي لا أحب الشاعر الراحل نزار قباني “عكس كل المراهقين والشباب ” وكنت أعتقد أنه ألقى الشعر من برجه العالي إلى أرضية الكلام العادي وأنه أخذ أكثر من حقه بكثير من أضواء الاعلام و جهود النقاد على حساب شعراء و مبدعين آخرين معاصرين له او لاحقين.

وعندما ألقيت نظرة إلى الوراء لمعرفة سر النظرة السلبية التي تكونت لدي عنه، فوجدت عدة اسباب اهمها: عدة شرائط كاسيت انتشرت في أيام شبابنا الاول تجتزأ مقاطع من شعره مع مقاطع غنائية لأم كلثوم أو لعبد الحليم و لا أظن أن ذلك تم بموافقته لما كان فيها من إسفاف..

و كذلك الاستخدام غير اللائق لكثير من المراهقين و الشباب في جيلنا لمقاطع مجتزأة من بعض أشعاره لمغازلة الفتيات او الإيقاع بهن.. مما جعلها تبدو لي كقطع من لحم ميت يستخدم لصنع طعوم السنانير.

و لكني في عام ١٩٩٥ لسبب لا اذكره قررت قراءة مجلدي الأعمال الكاملة لنزار في إطار خطتي الثقافية السنوية التي كنت اضعها.

و عندما قرأتها كاملة من البداية الى النهاية تغيرت وجهة نظري فقد وجدت أنني أمام شاعر عملاق حقيقة وأن هناك الكثير من القصائد او الابيات الرائعة لم تأخذ نصيبها من الدراسة و هي أقوى و اجمل من القصائد التي اشتهرت مثل ” اني خيرتك، او زيديني عشقا..” التي غناها كاظم الساهر لاحقا.

و استنتجت ان معظم الكتابات النقدية التي تناولت شعره كانت ضحلة بغرض الاستفادة من شهرته لتحقيق اكبر مبيعات و لم تعطه حقه في استكشاف الجماليات و التقنيات التي كتب بها و استحوذ بها على قلوب الملايين على امتداد عقود.

الى درجة كادت ان تجعل من الشعر المعاصر متطابقا مع نزار.

و عندما رحل في ٣٠ نيسان/ابريل ١٩٩٨ مع رحيل الربيع عن غوطة دمشق بعبق ازهارها

كتبت مقالًا طويلاً في اكتشاف مواطن جمالية خفية في شعره و تقنيات تحكمه و تأثيره.. وكان بعنوان (نزار قباني شاعر العصر) و قد نشر وقتها في عدة دوريات عربية.

و كان مطلعه: ( من كان يعشق نزار قباني، فنزار قد مات، و من كان يعشق الشعر، فالشعر حي لا يموت..).

المصدر: صفحة بسام شلبي

 

 

ShareTweetShare
Previous Post

ميشيل كيلو.. منارة النضال الوطني

Next Post

الحوار السعودي – الإيراني إن حكى!

مقالات ذات صلة

“عيون الغرقى” والخلاص من الأحزان المتراكمة

by maseer
فبراير 24, 2025
0
“عيون الغرقى” والخلاص من الأحزان المتراكمة

يسمة النسور يعود بنا الشاعر الأردني حسين جلعاد، في مجموعته القصصية الأولى "عيون الغرقى" (المؤسّسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2023)،...

Read more

عن الشهيد بسام البصلة ابو فاروق

by maseer
فبراير 16, 2025
0
عن الشهيد بسام البصلة ابو فاروق

بسام شلبي كثيرة هي القصص غير المنشورة من حياة الشهيد بسام البصلة أبو فاروق.. مع ذكراه هذا العام تحضرني هذه...

Read more
Next Post
الحوار السعودي – الإيراني إن حكى!

الحوار السعودي - الإيراني إن حكى!

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • العلويون: الخوف والمقاومة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist