تعرض موقع مصير صباح اليوم إلى حملة تهكير غير مسبوقة، في محاولة واضحة لإسكات صوت الحقيقة، صوت الثورة السورية، ثورية الحرية والكرامة، وقد استطعنا بعون الله إعادة الموقع إلى نصابه، ومن ثم عدنا، ونحن نتابع مسيرة عملنا الإعلامي خدمة لثورتنا، ولن يكون لدينا أي مجال للمساومة، أو التراجع عن ثوابت الثورة السورية، ونرفض أية محاولات لإعادة تأهيل المجرم بشار الأسد، وكل من يقف معه من شذاذ الآفاق الذين استقدمهم، مع الروس والإيرانيين المحتلين. ولسوف تبقى الثورة ما بقيت أفئدة السوريين الأحرار إن شاء الله .
المقترح يتضمن استعداداً للانسحاب من الممر بين الشمال والجنوب الاقتراح تمت صياغته بشكل مشترك بين مصر وإسرائيل حركة حماس لم...
Read more