• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تيسير الخطيب

في تعرية البنى الفاشلة والمتهافتة

2022/03/14
in تيسير الخطيب, مقالات
Reading Time: 1 mins read
في تعرية البنى الفاشلة والمتهافتة
0
SHARES
23
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تيسير الخطيب

أوان نشر الغسيل الوسخ لا يمضي مع الوقت، وتبقى ضرورته حاضرة وطنيا دائما وليس في صيغة النقد  فحسب، الذي فقد فاعليته مع انحطاط وتكلس الحركة الوطنية الفلسطينية برمتها ، بل في فضح وتعرية تلك البنى الفاشلة والمتهافتة أيضا والتي إن صنعت شيئا لشعبنا على امتداد سنوات الكفاح الشعبي   والتضحيات البطولية فهو الهزيمة بالمعنى السياسي للكلمة، وذلك مقارنة بالاهداف التي انطلقت من اجلها ثورتنا الفلسطينية. وكذلك مقارنة بالاتفاقات التي وقعتها تلك القيادات مع العدو نفسه، التي لم تكن مؤهلة بحال من الأحوال لإنتاج سلطة وطنية واستقلال حتى لجزء من الشعب على جزء من الارض. وتتأخر عملية نشر عفونة مواقف البعض في ساحتنا الفلسطينية ظناً منّا أن تفجير التناقضات الفلسطينية الداخلية تضر بالمصلحة الوطنية العليا، حتى تلك التي تم تعريفها من قبل سلطة أوسلو لجزء من الشعب على جزء من الارض. فما بالكم بالمصلحة الوطنية العليا حسب تعريفات الميثاق الوطني الفلسطيني.

 لست بصدد قراءة شاملة للمصائب التي أتت بها تلك السلطة وتلك القيادة على شعبنا، بل محطات أو ومضات قصيرة من تلك السردية التي لا بد منها يوما ما، وبرغم ان الكثير منها قد نشر سابقاً، ولكن بالمختصر: بعد أن تنكرت قيادة اوسلو للرواية الوطنية الفلسطينية المتمثلة برؤيتنا لتاريخ النكبة، وللظلومية التي وقعت على شعبنا الفلسطيني كله، من جراء إقامة الكيان الصهيوني على الأراضي التي احتلت عام ١٩٤٨ ومن ثم احتلال ماتبقى من الوطن الفلسطيني عام ١٩٦٧. فالسلطة الفلسطينية التى تأسست على وهم الدولة المستقلة أضحت سلطة أمنية تؤدي خدماتها مقابل تامين المال اللازم لبقائها على راس مهامها الأمنية

“التنسيق الامني المقدس”  في مواجهة أدنى احتمال لتجديد حيوية حركة وطنيةفلسطينية فاعلة واستكمال العمل على المشروع الوطني الفلسطيني، واستنهاض وتوحيد شعبنا بعد ان انفرط عقده بعد اتفاقات اوسلو المذل.

هذه المقدمة التي كان لا بد منها لقول التالي: لم تكتف تلك السلطة والقوى السياسية العاملة في إطارها بالتسليم بالرواية الصهيونية للصراع والتنكر للرواية الفلسطينة واستخدام جزء مهم من شعبنا تحت الاحتلال لتنفيذ سياستها التي بمجملها لا تؤدي سوى الى نفي جزء من الشعب لمصالح الغالبية العظمى منه على مذبح المنافع الذاتية والانانية لمسؤولي السلطة والمنتفعين منها ومؤسساتها الامنية والادارية. فعندما يعمل في تلك المؤسسات قرابة مائتي ألف من الموظفين الذين يعيلون قرابة المليون شخص، وبحكم المصلحة يصبح هؤلاء هم الحامل لرؤية السلطة ومشروعها التدميري في فلسطين ،فالتشويه والتخريب في الساحةوالوطنية والعبث بأمن شعبنا ومستقبل قضيته هو مهام تحصيل حاصل لتلك السلطة، وهذا التدمير الذي طال المشروع الوطني الفلسطيني، تتبعه تلك السلطة بمهام أخرى ليست اقل خطورة من العبث الداخلي الذي تمارسه كواجب يومي لها، فابتداءً من غزو الكويت الى غزو اكرانيا؛ مرورا بالموقف المعادي  لثورات الربيع العربي والاصطفاف الى جانب المستبدين العرب، فوقوفا مع المجرمين والقتلة في ليبيا وسوريا، وصولاً الى الوقوف مع مجرم الحرب بوتين في غزو سوريا وغزو اكرانيا وما بينهما، ناهيك عن الموقف التافه من المطبعين العرب مع العدو الصهيوني. كل ذلك ما هو إلا استكمالاً للإجهاز على القضية الفلسطينية، وخلق مناخات عربية ودولية معادية لنضال شعبنا، ومنع استنهاض أي عمل وطني للفلسطينيين في الداخل أو الخارج لإحياء حركتهم الوطنية، من خلال التشويه المتعمد للنزعة الانسانية والتحرية الاصيلة لشعبنا.

من هنا تأتي المواقف المخزية واللاإنسانية التي تابعناها بالسنوات الماضية والتي يجري تلبيسها للشعب الفلسطيني عن عمد وبقصد تشويهه عربيا ودوليا وضرب مصداقيته امام العالم. بينما تستمر تلك القيادات والسلطة بمواقفها المخزية اتجاه الاعتداءات اليومية للاحتلال على شعبنا وممتلكاته ومقدسات، فتكتفي بكنابة قرارات لا تنفذها وهي لا تساوي قيمة الحبر الذي تكتب به.

 إن كل تلك المواقفة المخزية تتحمل مسؤوليتها السلطة الفلسطينية وحدها، والاشخاص الذين يؤيدونها بالواقع  ما هم الا  أفراداً جهلة وضالين عن قيم الشعب الفلسطيني الاصيلة، ومنتفعين من هذه السلطة أو متاثرين بتشويهاتها.

ShareTweetShare
Previous Post

عقل الكرملين.. بين فاشية إيلين ونوماخيا دوغين

Next Post

قطر حليف استراتيجي لأميركا من خارج الـ”ناتو”.. الأسباب والأهداف (تقرير)

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
قطر حليف استراتيجي لأميركا من خارج الـ”ناتو”.. الأسباب والأهداف (تقرير)

قطر حليف استراتيجي لأميركا من خارج الـ”ناتو”.. الأسباب والأهداف (تقرير)

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ” الثورة العربية الكبرى ” والحركات القومية في بلاد الشام – 1

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist