• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يوليو 5, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

الغياب الروسي يحوّل جنوب سورية إلى ساحة منافسة إيرانية من جديد

2022/06/26
in تحقيقات وتقارير, رياض الزين
Reading Time: 1 mins read
الغياب الروسي يحوّل جنوب سورية إلى ساحة منافسة إيرانية من جديد
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

رياض الزين

تشكل الحالة الأمنية والاقتصادية المتردية في محافظات جنوب سوريا، (درعا والقنيطرة والسويداء) بيئة ملائمة لتعزيز حالة عدم الاستقرار، رغم تكرار التسويات وسحب السلاح المزعوم، وباتت المنطقة ساحة مراهنات بين الدول، وموضوعا لتفاهمات حتى لأمور خارج المنطقة وخارج سوريا.

ومنذ بداية اتفاق التسوية جنوب سوريا عام 2018 الناتج حينها عن تفاهمات روسية أميركية إسرائيلية، وقام على مبدأ إخلاء المنطقة من الوجود العسكري الإيراني وحزب الله، مقابل إعادة سيطرة النظام السوري على المنطقة الجنوبية برعاية روسية، ودفع طهران إلى القبول، لحاجتها في تلك الفترة إلى الفيتو الروسي لإبعاد المزيد من العقوبات عليها بسبب برنامجها النووي.

يقول أحد أعضاء لجان التفاوض في درعا لـ«الشرق الأوسط» والذي رفض الكشف عن اسمه الصريح لضرورات أمنية، إنه من الطبيعي التفكير بأن إيران التي دفعت القوة البشرية والمالية لمساندة النظام السوري في الحرب، لم تكن راضية ضمنياً عن الاتفاق الروسي مع الدول الإقليمية في الجنوب وترك تلك الساحة لتستفرد فيه روسيا وحدها، ولكنها كانت على المحك الروسي، وتظاهرت بالانسحاب أو انسحبت فعلاً من المنطقة في تلك الفترة لتعود إليها، عبر إضفاء تعديلات على استراتيجيتها وفق غياب العلنية واعتماد أساليب ناعمة لا تغضب روسيا، كوضع أذرع عسكرية لها داخل أجهزة النظام السوري نفسه، للتدخل في القرارات العسكرية في المنطقة الجنوبية، أو الانتشار تحت أي مظلة عسكرية سورية، والسير في نهج المنفعة والمصلحة مع أبناء المنطقة الذين وجدوا أنفسهم بعد اتفاقات التسوية تحت بند الملاحقات من الأجهزة الأمنية السورية، وهذا ما يفسر تكرار الجانب الروسي للتسويات في المنطقة، حتى لا تكون لشباب المنطقة ذريعة الانضمام أو تشكيل مجموعات موالية لإيران خوفاً من الملاحقات الأمنية.

ومع ذلك، استمرت إيران في هذا النهج ولعبت على وتر الوضع الاقتصادي المتردي في عموم سوريا وجنوبها، في ظل الفقر الذي يعيشه المجتمع السوري، واستغلال هذا الأمر لتجنيد مجموعات موالية لها بإغراءات مالية. وهناك مخاوف من استغلال الوضع الأمني وتجنيد شباب بميزات سلطوية وسيطرة وتسليح، خصوصاً أن سلطة مجموعات إيران وحزب الله نافذة في سوريا، والوضع الاقتصادي المتردي كان عاملاً في زيادة عمليات تهريب وترويج المخدرات، بالنظر إلى المردود المالي الذي يتحقق منها.

وتحاول إيران ووكلاؤها في المنطقة، استغلال أي حدث يسهل تموضعها جنوب سوريا بعيداً عن روسيا المنشغلة بالحرب الأوكرانية وبنقل جنودها من سوريا إلى أوكرانيا، فسعت الفرقة الرابعة، مؤخراً، لإعادة تشكيل مجموعات أو متطوعين لها جنوب سوريا من المطلوبين، أو الطامعين بالسلطة العسكرية. وبحسب تقرير نشره «تجمع أحرار حوران» فإن الفرقة الرابعة المدعومة من قبل إيران، عادت لتجنيد المزيد من أبناء المنطقة في صفوف قواتها، وأوعزت إلى قادة المجموعات من أبناء المنطقة بفتح باب الانتساب للمطلوبين للخدمة الإلزامية، بالإضافة للأسماء المدرجة على قوائم المطلوبين للأجهزة الأمنية. وإن الهدف من عملية التجنيد، إعادة نشاط الفرقة الرابعة إلى المنطقة، وإقامة مراكز تدريب فيها، ما يعني أن المكتب الأمني للفرقة، سيعود للعمل بقوة على الأرض في المنطقة، بحسب التجمع.

أما ردود الفعل الروسية على التوجه الإيراني في المنطقة، فبدأت مؤخراً، بتسيير دوريات من الشرطة العسكرية الروسية في حوض اليرموك والشريط الحدودي مع الأردن، برفقة عناصر محلية من المتطوعين مع الأمن العسكري واللواء الثامن في الفيلق الخامس. وقد أعطت خلال جولاتها، تطمينات للأهالي بأنها مستمرة بالبقاء في المنطقة، وتعليمات لقوات حرس الحدود بمكافحة عمليات التهريب والمهربين، كما طالب الجانب الروسي، بجمع أسماء الأشخاص الذين ما زالوا مطلوبين ولم تسقط عنهم المطالب الأمنية، وإجراء تسويات جديدة لهم.

كما قدم عناصر تلك الدوريات الروسية، المساعدات الإنسانية لبعض المناطق في بصرى الشام وبلدة ذيبين جنوب السويداء، وأجروا جولة داخل معبر نصيب الحدودي مع الأردن. وعقد اجتماع في مدينة بصرى الشام مع قيادات في اللواء الثامن الذي شكلته القوات الروسية مع بداية التسويات عام 2018، من فصائل كانت معارضة واحتفظت بسلاحها وعناصرها مقابل ضمها لتشكيل تشرف عليه روسيا.

ويقول ناشطون في درعا، إن هناك مجموعات تنتشر في المحافظة من فصائل كانت معارضة وباتت تعمل لصالح المشروع الروسي، مثل اللواء الثامن في بصرى الشام وبعض قرى ريف درعا الشرقي والغربي، أو منهم مجموعات انضمت للعمل مع الأمن العسكري التابع للنظام السوري، وكلها طرحتها روسيا بدائل عن التقديمات الإيرانية لكسب شباب المنطقة، غير أن غياب الجانب الروسي عن الأحداث الجنوبية بدا واضحاً قبل عام، منذ بدأ النظام السوري اقتحام درعا البلد في يونيو (حزيران) عام 2021، وإجراء تسويات جديدة للمناطق التي طبق فيها اتفاق التسوية عام 2018. وبعد التسويات الثانية، لم يعد الدور الروسي جنوب سوريا كما كان، حتى أنها قلصت من صلاحيات فصائل التسويات التي شكلتها روسيا، وحيدت دورها عن الأحداث التي تشهدها المنطقة، بعد أن كانت في بداية اتفاق التسوية تسمح لها بالتدخل ضد رغبة قوات النظام السوري في تلك المناطق. وكان هذا الغياب الروسي، فرصة لإيران ووكلائها للبحث عن تموضع جديد لها في المنطقة.

المصدر: الشرق الأوسط

 

ShareTweetShare
Previous Post

صعود أدوار الدول الإقليمية مع انحسار الهيمنة الأميركية

Next Post

أنقرة – الرياض.. صباح اليوم التالي

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
أنقرة – الرياض.. صباح اليوم التالي

أنقرة – الرياض.. صباح اليوم التالي

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
رغم انسداد الآفاق

رغم انسداد الآفاق

يونيو 23, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • رغم انسداد الآفاق

    رغم انسداد الآفاق

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist