• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

لماذا تريد «حماس» هدنة الآن… الحسابات السياسية والخاصة

2024/05/05
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
لماذا تريد «حماس» هدنة الآن… الحسابات السياسية والخاصة
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أظهرت وسائل إعلام قريبة من «حماس» تغييراً بلغة الخطاب في اللحظات الأخيرة. بعد أسابيع طويلة من المفاوضات التي كانت تصل دائماً إلى طريق مسدودة، بدا ضوء في آخر النفق هذه المرة، ساعدت في بزوغه تنازلات قدّمها كل من إسرائيل و«حماس». ومع بدء مفاوضات شبه حاسمة في القاهرة، السبت، أكد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» أن حركته ستستكمل المباحثات بروح إيجابية.

ويتضح من موقف الحركة أنها ماضية نحو اتفاق أكثر جدية هذه المرة، أرادته أن يكون تحت «مظلة وطنية»، وذلك بعد الاتصالات التي أجرتها لأول مرة بشكل علني مع فصائل فلسطينية أخرى في لقاءات عقدت في إسطنبول خلال زيارة هنية للمدينة. وفتح هذا التغيير الإيجابي كثيراً من التساؤلات حول التغييرات التي طرأت في مواقف «حماس»، فهل هي حقيقية؟ ولماذا الآن؟

تأكيد على التغييرات

وأظهرت وسائل الإعلام التابعة لحركة «حماس» تغييراً في لغة الخطاب في الساعات الأخيرة، وبدا أنها تروج لقرب التوصل إلى الاتفاق، حيث نشرت مقابلات مع قيادات من «الجهاد الإسلامي» و«الجبهة الشعبية»، باعتبارهما الفصيلين اللذين شاركا بشكل أساسي في لقاءات إسطنبول، وأشاد هؤلاء بموقف المقاومة والصمود الذي أبلته في الميدان، وكذلك في الحوارات التي خاضتها لتحقيق مطالب سكان قطاع غزة.

وسلطت بعض تلك الوسائل على ما نسب لعضو مكتب سياسي من «الجبهة الشعبية»، قال إن قائد «حماس» في قطاع غزة الذي تلاحقه إسرائيل منذ هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، تواصل مع القيادة السياسية للفصائل خلال اجتماعاتها الأخيرة. وبذلك، تكون وسائل الإعلام التابعة لـ«حماس» قد دخلت في مرحلة الترويج لحقيقة قرب الاتفاق، واعتباره اتفاقاً شاركت فيه الفصائل الأخرى، مثل «الجهاد الإسلامي» و«الجبهة الشعبية»، وكذلك قائد «حماس» في غزة يحيى السنوار.

ترويج للاتفاق

وقالت مصادر في الحركة لـ«الشرق الأوسط» إن الاتفاق قريب فعلاً. كما بدأ محللون محسوبون على «حماس» بالترويج لهذا الاتفاق. وكتب إياد القرا، الشخصية المعروف قربها من السنوار، عبر صفحاته في شبكات التواصل الاجتماعي، يوم الخميس: «بعد حرب 7 أشهر، وتعنت نتنياهو في الوصول لاتفاق، قد نكون أقرب للذهاب إلى شكل من أشكال وقف إطلاق النار، لكن القتال توقف، والحرب لم تتوقف». ثم عاود صباح يوم السبت، وكتب: «ساعات حاسمة، والكرة باتت في ملعب الاحتلال الذي يمارس القتل والتدمير. إما أن يوافق على الورقة المصرية، أو يواصل المراوغة وإطالة أمد الحرب».

لكن إذا كانت «حماس» جادة اليوم، فما الذي تغير؟ بعد مرور 211 يوماً على الحرب الإسرائيلية المدمرة في قطاع غزة، يتضح أن حركة «حماس» أصبحت أكثر حاجة للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار، ولو كان مؤقتاً، وليس بالشكل الذي كانت تتمناه الحركة، من أجل تحقيق «انتصار» كانت ترغب فيه.

أسباب التغيير

المرونة التي أبدتها «حماس» جاءت في الحقيقة لعدة أسباب، الأول أن الحركة التي تسيطر على القطاع منذ عام 2007، بدأت تشعر أنها منهكة أكثر من أي وقت سبق، وبحاجة إلى هذه الهدنة، ولو كانت مؤقتة، على أمل أن تنجح الضمانات التي ستحصل عليها من الوسطاء، ومن الولايات المتحدة، في إقناع إسرائيل بوقف الحرب بشكل نهائي.

وتسببت الحرب الإسرائيلية في تدمير كثير من مقدرات «حماس»، وجناحها العسكري «كتائب القسام»، لذلك هناك إجماع داخل الحركة من المستويين السياسي والعسكري على أن تكون هناك مرونة أكبر في التعامل مع الهدنة.

أما السبب الثاني فهو الأزمة المالية الكبيرة التي تعاني منها «حماس»، حيث لم تستطع سوى توفير دفعات مالية محدودة لا تتعدى 200 دولار لموظفيها الحكوميين، و250 دولاراً لموظفيها التابعين للعمل الحركي التنظيمي، و300 دولار لنشطاء «القسام».

ومن بين الأسباب غير المعلنة أيضاً أن «كتائب القسام» تسعى لمنح مقاتليها استراحة، ومحاولة ترتيب وإعادة تموضع لقواتها، وحصر الخسائر والأضرار. وسبب آخر أن «حماس» تسعى إلى التخلص من عبء بقاء الأسرى الإسرائيليين لديها في ظل استمرار القصف ومقتل عدد منهم وحاجتها لكثير من الموارد لحمايتهم، ولا تريد أن تجازف بخسارتهم باعتبارهم الورقة الرابحة والأهم، من أجل تحقيق اتفاق قد ينهي الحرب ويضمن إطلاق عدد أكبر من الأسرى الفلسطينيين.

والأهم من كل ذلك أن «حماس» تريد تجنب اقتحام رفح، لأن ذلك يهدد سلامة اللواء الوحيد التابع لـ«كتائب القسام» الذي بقي كما هو من دون أن يمسه الجيش الإسرائيلي، وقد يعني دخول رفح أيضاً الوصول إلى قيادات في «حماس» ومحتجزين إسرائيليين، إضافة إلى المجازر المتوقع حدوثها إذا اقتحمت إسرائيل المدينة.

اقتحام رفح

وتضع «حماس» مسألة اقتحام رفح ضمن شروط الهدنة. وفي هذا الصدد، قال المحلل السياسي مصطفى إبراهيم، لـ«الشرق الأوسط»، إنه من «الواضح أن القضايا الإنسانية الملحة كانت سبباً دفع الطرفين لقبول مقترح الهدنة المصري الأخير». وأضاف: «لكن بالتأكيد هناك حسابات سياسية دخلت في هذا التغيير، سواء من قبل (حماس) أو إسرائيل، إذ إن الأولى لا تريد أن تخسر احتضان قطر لها في ظل ما تتعرض له، كما لا تريد أن تخسر مصر كجارة مهمة لقطاع غزة، ومرور قياداتها عبر أراضيها للتنقل من القطاع وإليه».

وتابع: «بذلك تكون قد فقدت عوامل مهمة في الوقوف إلى جانبها، ولو كان بشكل محايد في بعض القضايا. في المقابل، لا تريد إسرائيل أن تخسر مزيداً من الدعم الأميركي، في ظل الانتقادات الموجهة باستمرار لحكومة بنيامين نتنياهو، ومعارضة واشنطن لأي عملية عسكرية في رفح، قد تزيد من معاناة سكان القطاع».

المصدر: الشرق الأوسط

ShareTweetShare
Previous Post

هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول يجيب

Next Post

حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته

حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist