• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يوليو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد أبو العلا

في ذكرى الوحدة: هل مازالت حاضرة اليوم؟

2018/02/26
in أحمد أبو العلا, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
في ذكرى الوحدة: هل مازالت حاضرة اليوم؟
0
SHARES
298
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 تمر علينا هذه الأيام الذكرى الستون لتجربة الوحدة المصرية السورية التي أعلنت بتاريخ 22 شباط/ فبراير 1958، وفي سياق الذكرى العزيزة على قلب كل العروبيين والوحدويين في سورية كما في الوطن العربي أجمع، وبعد كل الذي حصل في واقعنا العربي والسوري منه على وجه الخصوص، وكل المياه التي جرت تحت الجسر، يتبدى السؤال الأهم والصريح ضمن مسارات المجتمع السوري، ومنعرجاته المتحركة، هل ماتزال قضية الوحدة ماثلة وحاضرة في النسق المجتمعي للشعب السوري، الذي كان وحدويًا في معظمه؟ ولماذا؟ وما أهم المآلات ضمن هذا السياق؟ السؤال تم طرحه على بعض الباحثين والكتاب المهتمين، حيث تحدث الباحث السوري الدكتور مخلص الصيادي لجيرون قائلًا ” اليوم أكثر من أي يوم مضى تظهر الوحدة القومية، والمشروع الوحدوي العربي بمثابة البوصلة الموجهة لكل عمل مثمر في حياتنا السياسية على الساحة الوطنية والقومية. الآن أصبح واضحًا لكل من يبصر أن الاستهداف الأميركي والاسرائيلي والروسي قائم على تمزيق الوحدة الوطنية في كل بلد عربي، وعلى تقسيم فعلي لهذه البلدان، وعلى اعتبار هذا الوطن بثرواته وحضارته وتاريخه مشاعًا لهم. هذا الاستهداف الواضح، نجده في البرامج والخطط المنفذة كما جرى في العراق، وليبيا، وكما يجري في سورية الآن، وكما يعمل على انجازه في مصر والجزائر والمغرب، وغيرها من الأقاليم العربية، وكذلك نجد هذا الاستهداف في تصريحات وزراء خارجية هذه الدول ومندوبيها الرسميين. وما يجب الانتباه إليه ونحن نعايش ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة، أن تلك الدولة التي ولدت بإرادة شعبية صافية، لا تشوبها شائبة، وفصمت بانقلاب عسكري مأجور لا تشوب دوافعه ولا مموليه اي شائبة، مثلت الفرصة التاريخية لهذه الأمة لتخرج من حالة الانقسام والتشتت والضعف إلى حالة الوحدة والقوة والبناء” وأضاف الصيادي ”  مخزي إلى أقصى حد الحديث عن أخطاء في نظام الوحدة حتى نبرر جريمة تدمير هذه التجربة، خصوصًا وأن الأطراف التي دفعت لارتكاب الجريمة اعترفت بدورها وبما قامت بالتفصيل وبالأرقام وبالتواريخ، نحن في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة ، لا نريد الحديث عن وجود أو عدم وجود أخطاء، فهذا حديث له معنى حينما يكون الجميع في ركب واحد يريدون أن يبنوا مجددًا دولتهم الواحدة، عندها يكون لمثل هذا الحديث معنى، وقد يكون مهمًا إلى أقصى حد أن نثبت حقيقة إن الوحدة لم تفصم لأخطاء وقع فيها نظام الوحدة، وإنما فصمت لأن دولة الوحدة كحركة تاريخية وشعبية يمثل استمرارها تهديدًا لمشاريع قوى الغرب الاستعماري،  والذي يراجع محاضر محادثات الوحدة الثلاثية التي عقدت جلساتها في القاهرة عقب انقلابي العراق وسورية، يدرك أن كل الحوار انصب على تقييم ما كان، وعلى تحديد ما نريد له أن يكون، يجب أن نعترف أنه حينما اختفت الوحدة من برامج عملنا الحقيقية، وحينما سيطرت القوى الرجعية، والقوى الطائفية وقوى الاستبداد السياسي، ضاع كل شيء: ضاعت الثروات، وضاعت الحريات، وضاع الوطن، وضاعت فلسطين، وضاعت البلاد العربية بلدًا إثر بلد، وصار القتل والدمار والتهجير السمة التي تطبع حياتنا العربية دون استثناء.” ثم نوه أيضًا أنه ” في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة، تظهر الوحدة فكرًا، وعملًا، وبرامج، سفينة نجاة مما نحن فيه، لأنها وحدها التي تقود وتسير في الاتجاه آخر، اتجاه نقيض لما تقوم به الآن قوى الاستبداد والقتل والفساد

والهوان في أوطاننا، وهي القوى التابعة والمنفذة لأهداف وغايات قوى الاستكبار والعتو في العالم. الوحدة طريق تحرير فلسطين، وهي طريق التنمية والتقدم، كانت وستبقى سفينة النجاة، لا سفينة غيرها، وسنبقى في حالة من التمزق والضياع والوهن ما لم نعود إلى هذه السفينة فنركبها طلبًا للخلاص”.

أما الباحث اللبناني فضيل حمود فيشير إلى أنه ” لم تعد قضية الوحدة العربية كهدف سياسي أولوية لا للشعب السوري ولا لغيره، على الأقل منذ تفجر ثوراته الشعبية عام ٢٠١١. أنظمة الاستبداد العربي وعلى رأسها التي رفعت زورًا شعارات الوحدة والقومية بالإضافة للمقاومة والممانعة، أفرغت لا بل ضربت مضمونها بشكل تدريجي، منذ أوائل السبعينيات؛ في مقدمتهم بالتأكيد نظام الاجرام العائلي الطائفي البعثي الأسدي. حتى القوى السياسية القومية بكافة مسمياتها الحاملة لقضية الوحدة، وقفت وتقف في أكثريتها ضد انتفاضات شعوبنا للحرية والكرامة والعدالة، مع أنظمة الاستبداد والعمالة أيضًا، التي جلبت الغزاة الفرس الجدد والروس وغيرهم.”. ثم قال بكل وضوح ” ثورة شعبنا السوري فضحتهم وعرتهم جميعًا. بالرغم من كل ذلك، وما نمر به مرحليًا سوريًا وعربيًا من احتلالات مباشرة أو بالوكالة، من مشاريع تفتيتية تقسيمية تهدد أوطاننا وحتى وجودنا، وبروز كل أمراضنا الاجتماعية على السطح، لا خوف أكاد أجزم على عروبتنا كهوية وانتماء ثقافي ومجتمعي. نحن في تحول تاريخي عميق بدأ عام ٢٠١١، سيأخذ مداه زمنيًا. شعوبنا العربية وفي طليعتها السورية، بفطرتها وحسها وتجاربها تعمل وتكافح وتدرك أن الأولوية هي إسقاط أنظمة الاستبداد والاجرام، هي الحرية والمساواة والعدالة في دولة وطن/مواطن ومدنية ديمقراطية مستقرة ومنجزة. هذه الدولة مقدمة وضرورة موضوعية لأي تعاون حقيقي واتحاد عربي متدرج سيفرض ذاته على الأقل مصلحيًا. الشام كانت وستبقى قلب العروبة النابض، مصر ستعود إلى دورها الطبيعي والتاريخي كرافعة للعروبة ونهوضها، ومخطئ برأيي من يعتقد العكس.”

الكاتب السوري عبد الرحيم خليفة قال لجيرون ” لنعترف بأن قضية الوحدة العربية لم تعد هاجسًا أو مطلبًا اجتماعيًا، وذلك مرده لأسباب عديدة مرتبطة بتطورات الثورة السورية والشعور بالخذلان والخيبة من الشقيق قبل الصديق. معظم القوى الاجتماعية والسياسية (العتيقة) تتضمن برامجها هدف الوحدة والسعي لتحقيقها والتضحية لأجلها وبعض القوى قام ونشأ على فكرة الوحدة والرد على الانفصال، لكن لا أعتقد اليوم أن الوحدة لها أي حضور مجتمعي في مقابل تمسك شديد بالهوية الثقافية الجامعة (العروبة)، نلاحظه بالرد، والصراع مع، هويات قديمة، دون وطنية، منبعثة وتهدد اللحمة المجتمعية”. ثم انتهى إلى القول ” الشعوب تتغير وتخضع لعمليات تبدل بفعل عوامل سياسية واقتصادية واجتماعية والسوريون اليوم معذورون ولهم كل الحق في تبدل أولوياتهم وتغير مزاجهم، وقناعتي بأن السوريون الذين عرفوا بالدفاع عن الوحدة سيبقون متمسكون بهويتهم وثقافتهم الجامعة وسيدافعون عن العروبة كما دافعوا عن الوحدة.”.

المصدر: جيرون

Tags: الوحدة العربيةسورية
ShareTweetShare
Previous Post

Who Else Wants to Learn About Write My Term Paper?

Next Post

أردوغان يأمل من تشيكيا تسليم صالح مسلم لتركيا

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
أردوغان يأمل من تشيكيا تسليم صالح مسلم لتركيا

أردوغان يأمل من تشيكيا تسليم صالح مسلم لتركيا

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قراءة في رواية: يرحلون ونبقى                         “حتى عنوان إنتصاري هزيمة”

قراءة في رواية: يرحلون ونبقى “حتى عنوان إنتصاري هزيمة”

يوليو 7, 2021
رغم انسداد الآفاق

رغم انسداد الآفاق

يونيو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  •  الشنقيطي يكتب: فقه الثغور المتعددة.. تحالفات الثورات ومساحاتها الرمادية

     الشنقيطي يكتب: فقه الثغور المتعددة.. تحالفات الثورات ومساحاتها الرمادية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ما بعد الهيمنة: مستقبل وماضي إنهاء الاستعمار (1-2)

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist