• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أخبار

التطبيع الإماراتي؛ هجمة جديدة على الشعب الفلسطيني

2020/08/15
in أخبار
Reading Time: 1 mins read
التطبيع الإماراتي؛ هجمة جديدة على الشعب الفلسطيني
0
SHARES
201
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أصدرت مجموعة من السياسيين والكتاب السوريين والفلسطينيين بيانًا مهمًا أدانت فيه ما جرى من اتفاق أماراتي إسرائيلي برعاية أميركية، من أجل التطبيع مع الكيان الصهيوني جاء فيه ”
كان هذا اليوم بالنسبة الى رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي يومًا تاريخيًا بحسب تعبيره، لكنه كان بالنسبة إلى العرب عمومًا هزيمةً أخرى تُضاف إلى سجلٍّ حافل بالهزائم على مدى نصف القرن الماضي؛ فالهزائم المتراكمة لا تنتج إلا هزائم جديدة، ولا يُتوقَّع من أنظمة عصر الضعف والهوان أن تنتج شيئًا سوى الهزائم.
لم يكن إعلان دولة الإمارات و”إسرائيل” اليوم عن الاتفاق بينهما لتطبيع علاقاتهما حدثًا مفاجئًا، فقد سبقته مقدمات عديدة، علنية وسرية، في السنوات الماضية، وعلى الأرجح سيتلوه اتفاقات مع دول أخرى تقف في الطابور، وتنتظر كسر بوابة الخجل للإعلان عن علاقاتها القديمة-الجديدة بإسرائيل. إلا أن ما يميز هذا الاتفاق هو أنه الأول من خارج إطار دول الطوق ومنظمة التحرير الفلسطينية، والتي لها أراضٍ محتلة ووقعت اتفاقاتها السابقة- الباطلة والمرفوضة من شعوبها أساسًا- تحت شعار “محو آثار عدوان الـ ٦٧”. هذه الاتفاقات أتت بالوبال على الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة كلها على مدى العقود الأربعة الماضية، ولا يمكن أن تستعمل مبرِّرًا أو حجةً لتطبيع دول عربية أخرى ليس لها أراضٍ محتلة، ولا هدف لها سوى كسب رضا واشنطن.
يأتي الاتفاق في سياق هزيمة عربية على الصعد كافة، أبرزها وأد الربيع العربي؛ فتحطيم الشعوب العربية ضروري ليصبح الطريق أمام تطبيع العلاقات مع “إسرائيل” سالكًا. وقد شارك كثيرون في وأد أمل هذه الشعوب بالديمقراطية من دول المحور الأميركي الاستبدادية التي تروِّج لـ “إسرائيل” في العلن لكسب العروش أو استدامتها، إلى دول “الممانعة” التي تتاجر بفلسطين وقضيتها لستر عجزها وفشلها وقمعها شعوبها.
لم تقم الأنظمة العربية بمسؤولياتها الواجبة تجاه العراق وسورية ولبنان وفلسطين وليبيا واليمن، وغيرها، بل إنها تدخلت بصورة سلبية، وتنازعت فيما بينها، ودمرت حركات شعوبها الطامحة إلى الحرية. ويأتي التنازع بين الدول العربية الخليجية في مقدمة المهازل التي انعكست آثارها سلبًا على الساحات العربية كافة، الأمر الذي ترك المجال مفتوحًا لإيران و”إسرائيل” وتركيا وأثيوبيا للدخول إلى عمق النسيج العربي والعبث به انطلاقًا من مصالحها وإراداتها المتصارعة والمتبدلة.
يقينًا، إنه لا يمكن للأوزان الخفيفة أن تفوز في أي حرب، ومن ثمَّ لا يمكن لها أن تصنع السلام المأمول الذي يليق بشعوبها؛ إنها لا تتقن إلا أن تصبَّ جهدها في طاحونة دعم وتقوية الأعداء، وتدعو ذلك حكمةً تارة، وشجاعةً تارة أخرى، وهذا كان شأن الاتفاق الأخير الذي وصفه أصحابه بالاتفاق الحكيم والشجاع، على الرغم من معرفتهم أن اتفاقهم يأتي في سياق شرعنة مشروع كشنر-نتنياهو للضم، وأن التعليق المؤقت لخطط الضم ليس إلا مقدمة لمزيد من الاستعمار بمباركة عربية، وفرض مزيدٍ من العزلة على الشعب الفلسطيني، ودفعه إلى اليأس وإحباط نضالاته.
إن السلام المأمول، القائم على طرد الاحتلال وتحرير الشعوب وبناء الوطنية الديمقراطية، لا تبنيه أنظمة الاستبداد المتاجرة بالقضايا العادلة، ولا الجماعات المسلحة المذهبية التي تجعل من نفسها دائمًا مشروعَ حرب أهلية، ولا الأنظمة الهشة التي تضع الحفاظ على أمنها في السلة الأميركية أو الروسية أو الإيرانية أو غيرها. السلام المأمول لا تبنيه إلا القوى الوطنية الديمقراطية في سورية ولبنان والعراق ومصر وفلسطين والدول العربية كافة. ولا شك في أن تحوُّل الدول هذه إلى دول وطنية ديمقراطية حديثة، يُسهم في تقريبنا من السلام الاستراتيجي، العادل والشامل، وضمان حقوق الشعب الفلسطيني كاملة وفق القرارات الدولية.
على الرغم من الاختلال الكبير في موازين القوى لمصلحة “إسرائيل”، والهزيمة الشاملة التي طالت دولنا وشعوبنا على المستويات كلها؛ وبالرغم من هذه الهجمة الجديدة، ستستمر قضية فلسطين ولن يكون إنهاؤها ممكنًا، لأنها قضية شعب موجود ومتمسك بحقوقه المشروعة، ودفع أثمانًا باهظة في طريق الحرية والتحرر، ولأن “إسرائيل” ستظل في عيون شعوب المنطقة استعمارًا استيطانيًا ارتكب العديد من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. إنه اتفاق جديد يمعن في هزيمتنا، والاستهتار بشعوب المنطقة وحقوقها، لكنه -في المآل- عاجزٌ عن تغيير جوهر القضية.
إن مواجهة انكشاف تحالف أطراف عربية مع “إسرائيل”، وآثاره المدمرة على المنطقة والحقوق الفلسطينية، يحتاج إلى استعادة شعوب المنطقة زمام المبادرة، وإنتاجها أطرًا وهياكل جديدة وطنية ديمقراطية مستقلة بقراراتها غير مرتهنة لداعمين، ما يعني ضرورة خلاصها من القوى والمعارضات التي تنتمي إلى الماضي أو تلك التي رهنت نفسها وأضرت بوحدة شعوبها واستقرارها يدًا بيد مع الأنظمة الاستبدادية التي تعارضها. وفلسطينيًا يعني هذا استعادة الشعب الفلسطيني المبادرة، وإحياء منظمة التحرير الفلسطينية، الإطار الوطني الفلسطيني الجامع، وتطويرها لتكون مؤسسة فلسطينية وطنية ديمقراطية؛ وهذا يعني إعادة بناء “الوطنية الفلسطينية” على أسس ديمقراطية وحديثة، للنجاح في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي واستعادة الحقوق الفلسطينية المشروعة.
عاشت نضالات الشعوب في سبيل الاستقلال والوطنية الديمقراطية..
عاشت فلسطين، وعاش شعبها حرًا أبيًا”
14 آب/ أغسطس 2020
الموقِّعون: (الاسم والصفة)
1. إبراهيم هواش (مهندس ومثقف فلسطيني)
2. أحمد مظهر سعدو (صحافي سوري)
3. أحمد علي سلامة (مهندس وناشط سوري مستقل)
4. أسامة آغي (إعلامي سوري)
5. أنيس محسن (سكرتير تحرير مجلة دراسات فلسطينية)
6. أيمن أبو جبل (صحافي، الجولان المحتل)
7. بسام يوسف (كاتب سوري)
8. بشرى المقطري (كاتبة يمنية)
9. جون نسطة (رئيس منتدى الثقافة العربية في برلين)
10. حازم العظمة (شاعر سوري)
11. حازم نهار (كاتب وباحث سوري)
12. ريمون معلولي (أستاذ جامعي سوري)
13. زكريا السقال (ناشط سياسي)
14. زكي الدروبي (صحافي سوري)
15. سعيد سلطان الهاشمي (كاتب وباحث عُماني)
16. عبد الرزاق تكريتي (أستاذ جامعي فلسطيني)
17. عدنان عبد الرزاق (إعلامي سوري)
18. عزام أمين (أكاديمي سوري)
19. فايز القنطار (أكاديمي سوري)
20. فواز كنعو (ناشط سياسي)
21. فوزي السهلي (ناشط سياسي فلسطيني)
22. لؤي الصافي (أستاذ جامعي وناشط سياسي سوري)
23. مأمون خليفة (ناشط سياسي سوري مستقل)
24. محمود الحمزة (أكاديمي وباحث سوري مستقل)
25. محمود الوهب (كاتب وناشر سوري)
26. مهند القاطع (كاتب وباحث سوري)
27. مهند عبد الحميد (صحافي وباحث فلسطيني)
28. موفق زريق (باحث وكاتب سوري)
29. ميشيل صطوف (طبيب وسياسي سوري)
30. نزار الحراكي (سياسي سوري)
31. نواف التميمي (أستاذ جامعي فلسطيني)
32. همام الخطيب (كاتب وباحث سوري)
33. وائل السواح (كاتب سوري)
34. وائل قنديل (كاتب صحافي مصري)
35. وئام عماشة (ناشط سياسي، الجولان المحتل)
36. يوسف فخر الدين (مدير مركز دراسات الجمهورية الديمقراطية)

ShareTweetShare
Previous Post

قراءة في رواية: ذاكرة الرماد

Next Post

مقالات ذات صلة

مصر تعتزم طرح تصور لإعادة إعمار غزة “بصورة تضمن بقاء الفلسطينيين

by maseer
فبراير 12, 2025
0
مصر تعتزم طرح تصور لإعادة إعمار غزة “بصورة تضمن بقاء الفلسطينيين

أكدت مصر أن حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار مصر أعربت عن تطلعها للتعاون مع ترامب للوصول إلى السلام الشامل...

Read more

حملة معتقلي فلسطينيي سورية

by maseer
فبراير 10, 2025
0
حملة معتقلي فلسطينيي سورية

التقى وفد من المؤسسة الدولية المستقلة المعنية بالمفقودين في الجمهورية العربية السورية خلال زيارتهم الأولى إلى دمشق بعد سقوط النظام...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ” الثورة العربية الكبرى ” والحركات القومية في بلاد الشام – 1

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist