• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

بشار الأسد قدم اقتصاد سورية كاملاً للروس ثمناً لبقائه..فمتى يتخلون عنه؟

2020/09/17
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
بشار الأسد قدم اقتصاد سورية كاملاً للروس ثمناً لبقائه..فمتى يتخلون عنه؟
0
SHARES
107
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

خرجت روسيا من خلال زيارة وفدها رفيع المستوى، برئاسة سيرغي لافروف، إلى دمشق مؤخراً بمزيد من الاتفاقيات الاستراتيجية جعلتها، على سبيل المثال لا الحصر، المتحكم الأوحد في قوت السوريين حرفياً، فهل ضمن بشار الأسد وجوده في السلطة أم أن موسكو يمكن أن تتخلص منه بعد أن وضع مصير اقتصاد البلاد بيدها؟

لماذا هكذا تحرك في هذا الوقت؟

الأيام الأخيرة شهدت تحركاً روسياً دبلوماسياً نشطاً على مستوى المسألة السورية، بدأ برعاية موسكو للاتفاق بين “منصة موسكو” برئاسة قدري جميل رجل روسيا في سوريا، و”مجلس سوريا الديمقراطي” “مسد” إحدى المؤسسات المنبثقة عن تنظيم (ب ي د) الإرهابي الانفصالي، وأعقب ذلك زيارة وفد روسي رفيع المستوى لدمشق، ضم وزير الخارجية سيرغي لافروف، الذي زار دمشق بعد انقطاع دام 8 سنوات، حيث كانت آخر زيارة له في فبراير/شباط 2012.

وسبق وصول لافروف وصول وفد روسي رفيع برئاسة نائب رئيس الوزراء، يوري بوريسوف، والممثل الخاص للرئيس فلاديمير بوتين لشؤون إفريقيا والشرق الأوسط، ميخائيل بوغدانوف، وتشكيلة الوفد الروسي تشير إلى الأهمية القصوى التي يوليها الروس لهذه الزيارة، حيث ضم الوفد شخصيات من الرئاسة ورئاسة الوزراء والخارجية والدفاع والمخابرات

وفي المؤتمر الصحفي المشترك بين وزيري خارجية النظام وروسيا، أكد وليد المعلم على ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها بالعام 2021، وشدد على ضرورة فصلها عن مسار عمل اللجنة الدستورية التي ترعاها الأمم المتحدة في جنيف، ومن جانبه قال لافروف، يستحيل أن “يوضع برنامج زمني فيما يخص عمل اللجنة الدستورية، زيارتنا الحالية مكرسة لمناقشة الأفق المستقبلية لتطوير العلاقات السورية الروسية”.

كل يغني على ليلاه

لقد بدا واضحاً من خلال التصريحات التي أدلى بها الوزيران، موضوع اهتمام كل طرف منهما، ففي حين ركز النظام على إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها، كان لافروف ومن معه يشيرون إلى أهمية المشاريع الاقتصادية وإعادة الإعمار، بحسب تحليل للأناضول.

فبوتين يدرك جيداً أن بشار الأسد بحاجة ماسة لغطاء دولي يمده بالشرعية لحين إجراء الانتخابات المقبلة، ويعلم جيداَ بأن الولايات المتحدة غارقة في سباتها الانتخابي، والإيرانيون يئنون تحت الحصار الخانق والضربات الإسرائيلية الموجعة، أي أن جميع الظروف مواتية لجني المزيد من الصفقات الاقتصادية والاستراتيجية، التي تثبت حضور موسكو في المنطقة، وتمنحها تفوقاً استراتيجياً في المياه الدافئة طالما حلمت به، وتعوضها أيضاً عما أنفقته خلال تدخلها العسكري في سوريا.

لكن يجب ألا ننسى أن المعادلة السورية، التي دخلت مرحلة بالغة في الصعوبة والتعقيد، لن تسمح لأي طرف بالاستفراد بالكعكة لوحده، بل باتت تحول أحلام الطامعين إلى كوابيس، كتلك التي تعيشها إيران في سوريا يومياً، من خلال استهداف مواقعها الحساسة التي أمضت سنين طوالاً في إنشائها، وأنفقت عليها الكثير من الجهد والمال.

وكما هو معلوم، فإن واشنطن تحتفظ بيدها بمفتاح إعادة الإعمار، وتربطه بسير العملية السياسية في جنيف، وبسلوك النظام، لكن ضعف الموقف الأمريكي وانعدام شهيته لاتخاذ قرار ذي شأن يخص القضية السورية أغرى الروس بالتقدم خطوة نحو الأمام لجهة فرض أمر واقع على الأرض، مستفيدين من فرصة السبات الانتخابي الذي يرافق فترة الانتخابات الأمريكية، ويستمر أكثر من ستة أشهر، فيصيب حركة السياسة الخارجية الأمريكية بالشلل.

كن يجب ألا يغيب عن الأذهان أن قانون قيصر وغيره من الأوراق الكثيرة، التي تحتفظ بها الإدارات الأمريكية عادة، كفيلة بتمكين واشنطن من استعادة خيوط اللعبة، والإمساك بزمام الأمور، في الوقت الذي يريدون.

إعادة الإعمار الهدف الأهم

الطرف الروسي الذي دخل سباق التنافس على اقتسام الكعكة السورية مع طهران، ويشترط قبض ثمن كل خطوة دعماً للنظام مقدماً، كان همه منصباً على الاقتصاد، وبالفعل فقد تم توقيع 40 صفقة تجارية استراتيجية، عبر عنها لافروف بقوله: “إن سوريا بحاجة إلى مساعدة دولية لإعادة بناء اقتصادها”.

لافروف قال إن سوريا انتصرت في الحرب على الإرهاب بدعم روسيا، وشدد على أن إعادة الإعمار أولوية الآن في البلاد، ودعا السوريين إلى توحيد صفوفهم داخلياً، مجدداً التزام بلاده بوحدة وسلامة واستقلالية سوريا.

الأسد من طرفه قال إنه بحث مع الوفد الروسي الزائر اتفاقات اقتصادية جديدة للحد من تأثير العقوبات الغربية على بلاده، وأوضح أنه حريص على تعزيز الاتفاقات الاقتصادية وصفقات الأعمال مع موسكو، وهي أقرب حلفائه، لمساعدة سوريا على تجاوز عقوبات تقوض اقتصادها.

أما بوريسوف، فقد أوضح أن “موسكو سلمت دمشق في يوليو/تموز الماضي مشروعاً روسياً حول توسيع التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين”، مبيناً أن الاتفاقية الجديدة بين سوريا وروسيا تشمل “أكثر من أربعين مشروعاُ جديداً في مجال إعادة إعمار قطاع الطاقة، من خلال بناء وإصلاح عدد من محطات الطاقة الكهرومائية، واستخراج النفط من البحر”.

إجرائياً وبالفعل، وقعت روسيا مع النظام عدة اتفاقيات استراتيجية في مجال التنقيب عن النفط والغاز في المياه الإقليمية السورية في البحر المتوسط، واستخراج الفوسفات من مناجم الشرقية في تدمر، كما وقعت شركة ستروي ترانس غاز (CTG) الروسية الخاصة، مع حكومة النظام، اتفاقية لاستئجار مرفأ طرطوس لمدة 49 عاماً مقبلة.

لم تقتصر الاتفاقيات بين الطرفين على البترول والغاز والطاقة وحسب، بل شملت جوانب أخرى، منها الحبوب والأغذية، حيث بموجب هذه الاتفاقيات، أصبحت روسيا الدولة الأولى في تصدير مادة القمح لسوريا، إضافة إلى الاتفاق على بناء أربع مطاحن للحبوب في محافظة حمص، بكلفة 70 مليون يورو، ما يعني أن القمح الذي يشكل المادة الأساسية في قوت السوريين بات بيد روسيا بشكل شبه تام.

لابد لموسكو أن تتفاهم مع واشنطن

كما أنه لا يمكن فصل التحرك الروسي الأخير عن السياق العام للتطورات السورية، فإن اتفاقات استراتيجية بهذا الحجم بين موسكو ودمشق ما كانت لتتم لولا وجود ضوء أخضر أمريكي، وقد بدا ذلك واضحاً من خلال النفس الإيجابي للولايات المتحدة الأمريكية، بشأن مسار اللجنة الدستورية السورية، حيث إن تصريحات المسؤولين الأمريكان الأخيرة تشير إلى أنهم متفاهمون مع الروس بشأن الضغط على النظام، لكي يكون جدياً في تعاطيه مع مفاوضات اللجنة الدستورية، مما ظهرت آثاره الإيجابية على أداء النظام في الجولة الأخيرة.

كما أن ثمة تنسيقاً روسياً أمريكياً على الأرض السورية، يطمح الأمريكان ومعهم الروس أيضاَ، من خلاله، إلى تحقيق تقدم ملموس في العملية السياسية، يستخدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السباق الانتخابي إلى كرسي الرئاسة، وربما يتطور هذا التنسيق ويستمر إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية، وربما تبدأ مباحثات لوقف إطلاق نار شامل في كامل الأراضي السورية، وذلك في نهاية شباط/فبراير المقبل، كون السياسات الأمريكية ستستقر حينها بعد الانتخابات، لكن يبقى ذلك مرتبطاً بانتهاء مساعي الدول والأطراف في تحسين وضعها العسكري على الأرض، واقتناع الإدارة الأمريكية الجديدة بممارسة ضغوط كافية للبدء بعملية سياسية.

رهانات نظام الأسد

يبذل نظام الأسد جميع طاقاته من أجل عقد الانتخابات الرئاسية في موعدها العام المقبل، حيث نتيجتها محسومة مسبقاً لصالح الأسد، الذي يخطط للظهور بصفته رئيساً منتخباً لتوه، وليس رئيساً منتهية ولايته، وهذه نقطة هامة وحساسة في عملية التفاوض.

وزير خارجية النظام المعلم، كان قد قال إن إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة ليس مرتبطاً بنشاط اللجنة الدستورية، وإن الانتخابات الرئاسية ستعقد في موعدها وبإمكان أي مواطن، لا يتعارض ترشيحه مع مقتضيات الدستور، وإذا تحقق حلم النظام بإجراء الانتخابات في الموعد الذي يريد وبالشكل الذي يهوى، وتوافقت الدول على تثبيت مناطق النفوذ والتهدئة، فهذا يعني أن القضية السورية على أبواب عملية سياسية طويلة الأمد، على طريقة أوسلو، وربما تستمر الأمور على الحال ذاته لمدة قد تصل إلى 10 سنوات أو 15 سنة.

في المقابل، ثمة من يرى أن العمليات العسكرية قد توقفت، والأوضاع قد استقرت بشكل شبه تام في سوريا، وأن المقدمات اللازمة للبدء بالعملية السياسية قد نضجت، قد يكون هذا السيناريو واقعياً ومنطقياً، لكنه يبقى مرتبطاً بشكل أساسي بسلوك الروس تحديداً، لأنهم لا يزالون يستخدمون الساحة السورية كورقة للضغط على تركيا في ليبيا، إذ تتعرض مناطق سيطرة المعارضة المدعومة من تركيا، مناطق إدلب وما حولها، وحتى قواعد المراقبة التركية، لتحرشات واستفزازات شبه يومية من طرف الروس، بهدف تسخين الأجواء، وجعل تركيا تبدو وكأنها الطرف الذي ينقض اتفاقات أستانا.

من المبكر لأوانه الحديث عن سيناريوهات واضحة بخصوص انتهاء الحرب والبدء بالعملية السياسية في سوريا، لكن مجمل المعطيات تشير إلى حدوث تطورات كبيرة وهامة بحلول عام 2021، خصوصاَ إذا التزم الروس بتعهداتهم، ونجحوا بالضغط على الأسد، لمنعه من المشاركة في الانتخابات المزمع عقدها، وتحييد إيران، وتم توسيع نطاق الانتخابات، لتشمل الرئاسة والبرلمان والبلديات، على أن تسير كل هذه الأمور جنباً إلى جنب مع مفاوضات اللجنة الدستورية، تحت رعاية الأمم المتحدة.

المصدر:عربي بوست/ جسر. نت

 

ShareTweetShare
Previous Post

اتفاق التسلل المشبوه

Next Post

حرق القرآن في السويد فعل عنصري جديد

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
حرق القرآن في السويد                                       فعل عنصري جديد

حرق القرآن في السويد فعل عنصري جديد

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • في رحيل طارق أبو الحسن

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist