• من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, يوليو 2, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

سياسة القتل والاعتقال مستمرة وخاصة في درعا

2021/01/09
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
سياسة القتل والاعتقال مستمرة وخاصة في درعا
0
SHARES
70
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تواصل أدوات القمع والقتل للنظام السوري، ومع اقتراب الثورة السورية من إتمام عامها العاشر، سياسة العسف والقتل وكم الأفواه، حتى باتت سورية من أسوأ البلدان في العالم، في مقياس الحريات، ولجم أي نهوض باتجاه التحرر من المقتلة المستمرة منذ ما يقرب من عشر سنوات خلت من الدماء والدمار.

ولعل سياسة البطش والطغيان الممارس فوق رؤوس البلاد والعباد وحالة التخلي (المعولم) عن الشعب السوري، وانزياح القيم الحضارية العالمية، نحو مزيد من الانشغال عن معاناة الشعب السوري، إلى مصالح دولية لم تعد تلقي بالاً لكل هذه المعاناة اليومية للسوريين قاطبة. من ثم تركهم يلاقون المصير من القمع والقتل المتتابع، من قبل نظام فاجر يمتلك فكر العصابات وممارساتها القميئة. ويُترك الإجرام الأسدي بكل صلفه وعنفه وإرهابه لقمع الشعب السوري السلمي المتطلع تنحو الحرية والكرامة.

فقد احتلت سورية (بكل أسف) المرتبة الأخيرة في مؤشر الحريات الصادر عن مؤسسة “كاتو” ومعهد “فرايزر” للأبحاث، للعام 2020. وجاءت سورية التي شهدت، طوال عقد، حرب إبادة شنها نظام بشار الأسد الطائفي ضد شعبه، في المركز 162 للعام الرابع على التوالي، علماً أن التصنيف يعرض حالة حرية الإنسان في العالم بناءً على مقياس واسع يشمل الحرية الشخصية والمدنية والاقتصادية، على اعتبار حرية الإنسان “مفهومًا اجتماعيًا يعترف بكرامة الأفراد ويتم تعريفها على أنها الحرية السلبية أو غياب القيد القسري”، حسب تصنيفات دولية.

وحصلت سورية على 2.49 نقطة من أصل 10 نقاط في مجال الحريات الشخصية، و5.45 نقاط في مجال الحرية الاقتصادية، و3.97 في مجال الحريات الإنسانية. علماً أن البلاد أتت في المركز الثاني في قائمة المؤشر العالمي للإفلات من العقاب للعام 2020، بحسب دراسة أعدتها “لجنة حماية الصحافيين”، في تشرين الأول/أكتوبر الفائت، تسلط الضوء على البلدان التي يتم فيها استهداف الصحافيين ولا يعاقب المجرمون على جرائمهم كحال الوضع في سورية مع وجود النظام السوري التسلطي.

وتجدر الإشارة إلى أن كل المناطق التي تم تشميلها بما سمي بالمصالحات كدرعا وحمص وغير منطقة في سورية، مازالت تعاني من ممارسات إرهاب النظام ضد الشعب في درعا وحمص، وتشهد درعا بالذات أكبر عملية تصفية وقتل ممنهج للكثير من الكوادر التي سبق وكان لها دور ما في المشاركة بالثورة السورية ضد النظام منذ أواسط آذار/ مارس 2011.

حيث سجل “مكتب توثيق الشهداء في درعا”، وهو مركز حقوقي، ارتفاعًا كبيرًا في عمليات الاعتقال والإخفاء والتغييب القسري من قبل الأفرع الأمنية التابعة لقوات النظام في المحافظة خلال الأشهر الأخيرة وخاصة في نوفمبر/ تشرين الثاني الفائت، بواقع 53 معتقلاً. كما سجّل 34 محاولة وعملية اغتيال في الفترة ذاتها، أسفرت جميعها عن مقتل 24 شخصًا من المدنيين والعسكريين، ما عدا القتلى الذين سقطوا خلال الهجمات التي تعرضت لها نقاط تفتيش وأرتال قوات النظام كردة فعل مباشر على هذا الاستهداف المباشر للكوادر الحورانية النشطة في المحافظة السورية الجنوبية.

كما نشرت قوات النظام السوري، حواجز جديدة بالتعاون مع حزب الله والميليشيات الطائفية المساندة، في العديد من المناطق على الطرق الرئيسية في محافظة درعا، واعتقلت مجموعات من الشبان بهدف السوق إلى التجنيد الإجباري في صفوفها.

وتؤكد مصادر مطلعة في درعا أن فرع المخابرات الجوية التابع للنظام نصب حاجزاً متنقلاً عند نقطة (المجبل) على طريق خربة غزالة الواصل إلى مدينة درعا، واعتقل خمسة عشر شاباً بدعوى التجنيد الاجباري.

ولا يبدو أن هناك أي أمل في تغيير ملامح الممارسات القمعية الممنهجة من قبل نظام استمرأ سياسة القتل والاعتقال والتغييب القسري، بل هناك إصرار عليها، ومواكبة لسياسات سبقت، كان النظام ومازال ينتهجها ضد السوريين، في ظل غياب مؤكد وواضح المعالم لأي تدخل جدي من دول عربية أو إقليمية أو عالمية دأبت باستمرار على الإعلان والتصريح عن دعمها للشعب السوري المقهور. ولأن سياسة الهدر للإنسان السوري ما برحت متواصلة وبشكل أكثر عنفًا، ومع التغييب المتتابع لمئات الآلاف من السوريين في زنازين القهر والظلم الأسدي، إلا أن كل هذه السياسة تضع الذين يحاولون إعادة تسويق النظام السوري في خانة اليك، والإحراج، لأن أي نظام تكون هذه هي سماته لا يمكن الثقة به أو الركون لوعوده، بدون وجود إرادة دولية جدية وفاعلة، وأكثر حزمًا تنهي سنوات القتل والقمع ،وتعيد القرارات الدولية إلى جادة الصواب، وتنهي سياسات المماطلة، في مسارات جنيف أو أستانا أو سواهما، ولم يعد مقبولًا ولا معقولاً أن يتنطع بعض المعارضة إلى الدوام على الركض وراء سراب خادع وممض. كشفه شعبنا السوري، وعرَّته ممارسات النظام وروسيا قبل غيرها، ويجب فضح المعارضة التي مازالت تأمل خيرًا من نظام العصابة الأسدية المجرم والكيماوي وصاحب اختراع البراميل القاتلة للشعب السوري.

المصدر: ملتقى العروبيين

ShareTweetShare
Previous Post

تحريك غربي للقرار 2118 في مجلس الأمن: إدانات الكيميائي تحيط النظام السوري

Next Post

«شروط تعجيزية» لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
«شروط تعجيزية» لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني

«شروط تعجيزية» لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • كاريكاتير

    كاريكاتير

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • شخصية حافظ الأسد المناوِرة.. قراءة في النهضة المعاقة (1)

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist