• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, يونيو 30, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home ضياء قدور

البنزين الإيراني إلى سورية. قد لا يستمر طويلاً

2021/03/18
in ضياء قدور, متابعات
Reading Time: 1 mins read
البنزين الإيراني إلى سورية. قد لا يستمر طويلاً
0
SHARES
155
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ضياء قدور

لم تكن المعلومات التي كشف عنها مسؤولون أميركيون لصحيفة “وول ستريت جورنال” حول حرب الناقلات التي تجري أحداثها بعيداً عن شاشات الإعلام صادمة، خاصة إذا ما قارنّا معلومات تقرير الصحيفة بتصريحات مرّت هامشية لرئيس الوزراء السوري حسين عرنوس عن تعرض 7 ناقلات نفط متجهة إلى سوريا إلى هجمات وصفها ب”الإرهابية”.

معلومات المسؤولين الأميركيين متوافقة مع التصريحات التي أفصح عنها عرنوس في 17 كانون الثاني/يناير 2021، لتؤكد أن طبيعة ونوعية الاستهدافات الإسرائيلية، التي نُفذت باستخدام ألغام بحرية وصواريخ وقذائف مدفعية فاقدة للرأس الحربي المتفجر، لم تتعمد إلحاق ضرر شديد أو إصابات كبيرة في طاقم خدمة السفن الإيرانية المستهدفة، إنما كان الهدف الرئيسي لها هو تأخير وصول الدفعات النفطية الإيرانية إلى سوريا لفترات زمنية محدودة.

تاريخ حافل من شحنات النفط

لطالما تلقى النظام السوري الشحنات النفطية من إيران خلال سنوات الثورة العشر، حيث اعتمد نظام الأسد على هذه الواردات من إيران لسد نصف احتياجاته النفطية (حوالي 70 ألف برميل يومياً).

لكن فيما ذكر تقرير “وول ستريت جورنال” أن إسرائيل استهدفت أكثر 12 ناقلة نفط إيرانية متجهة إلى سوريا منذ أواخر عام 2019، يشير تقرير نشره موقع “دويتشه فيله فارسي” المعارض في 16 نيسان/أبريل 2020، إلى أن المحمولات النفطية الإيرانية المرسلة إلى سوريا في خضم اشتداد العقوبات الأميركية ضد إيران في عام 2019، وصلت إلى ما معدله 59 ألف برميل نفط يومياً (ما يعادل 8 في المئة من إجمالي صادرات النفط الإيرانية في نفس العام).

وفي حين انخفض إجمالي النفط المحمّل من إيران إلى الأسواق الخارجية إلى 173 ألف برميل يومياً، ذهبت معظم هذه الشحنات النفطية إلى سوريا والبعض الآخر إلى الصين (82 ألف برميل يومياً)، في الأشهر الأربعة الأولى من عام 2020. وأضاف التقرير نقلاً عن شركة “تانكر تركرز”، أن 6 ناقلات إيرانية اتجهت إلى سوريا بإجمالي 6.8 مليون برميل من الحمولات النفطية.

في ما بعد، تراجعت أزمة محروقات جديدة ضربت سوريا في تشرين الأول/أكتوبر من عام 2020، إلى حد ما بعد أن توجهت العديد من الناقلات الإيرانية التي حملت أكثر من مليوني برميل نفط وحوالي 38 ألف طن من المازوت.

لاحقاً، أدّت حاجة إيران للقطع الأجنبي بسبب العقوبات الأميركية إلى تفضليها المشترين الآسيويين على سوريا التي كانت تشتري نصف النفط الإيراني المصدر إليها بالتقسيط في العامين الماضيين، ما تسبب بزيادة يومية في طول طوابير الانتظار على محطات الوقود السورية في ظل وجود طلب يومي يعادل 4.5 مليون لتر من البنزين.

كانت الشحنات النفطية الإيرانية بمثابة مسكنات آلام وحلول مؤقتة لأزمات المحروقات السورية، التي كانت تضرب البلاد بين الفينة والأخرى، لكن المؤشرات تشير إلى اقتراب أزمة محروقات جديدة ستضرب البلدان الثلاث المعاقبة أميركياً (إيران – سوريا – فنزويلا).

طفرة زائفة

على الرغم من أن المواقع الإعلامية الإيرانية تتحدث عن حدوث طفرة غير مسبوقة في سوق تصدير البنزين الإيراني في العام الماضي بسبب استمرار أزمة الوقود في البلدين المعاقبين من قبل الولايات المتحدة (سوريا وفنزويلا)، وهذا ما تؤكد أيضاً الوقائع على الأرض، والتي تتحدث عن ارتفاع كبير في صادرات البنزين الإيراني مقابل انخفاض ملحوظ في صادرات النفط الخام، لكن معطيات عديدة تبيّن أن هذه الطفرة كانت وهمية ولها أسبابها التي لم تعد موجودة.

إذا ما نظرنا إلى الارتفاع الكبير في أسعار البنزين داخل إيران في تشرين الثاني/نوفمبر 2019، حينما اشتعلت الاحتجاجات الشعبية الواسعة وقُتل المئات من المواطنين الإيرانيين، إضافة إلى انخفاض الاستهلاك المحلي في 2020 بسبب القيود التي فرضها فيروس كورونا، نجد أن هذا الازدهار أو الطفرة غير المسبوقة ما هي إلا حالة زائفة ومؤقتة تعيشها السوق الإيرانية التي كانت أحد مستوردي البنزين خلال السنوات الماضية.

لذلك، في الوقت الذي ستُرفع فيه قيود كورونا التي كانت سبباً رئيساً في انخفاض الاستهلاك الداخلي للبنزين الإيراني من 100 مليون لتر إلى 65 مليون لتر يومياً، من المؤكد أن تصل نسبة فائض البنزين الإيراني إلى الصفر دون القدرة على تصديره بسبب عودة استهلاك البنزين في إيران إلى حد القدرة الإنتاجية للمصافي الإيرانية.

ومع زيادة سنوية تصل إلى 8 في المئة في استهلاك البنزين الداخلي في إيران، وعدم قدرتها على بناء مصافٍ جديدة من المرجح أن تعود إيران إلى استيراد البنزين مرة أخرى في العامين أو الثلاثة أعوام القادمة، مما سينذر بأزمة محروقات جديدة غير مسبوقة، ليس فقط في الداخل الإيراني، وإنما في الدول التي تعتمد بشكل أساسي على صادرات المشتقات النفطية الإيرانية كسوريا وفنزويلا.

المصدر: المدن

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

باحث أميركي: إدارة بايدن قد تشعل حربًا إقليمية بالعودة للاتفاق النووي مع إيران

مقالات ذات صلة

ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

by maseer
فبراير 27, 2025
0
ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

ليس مهم ان يكون القط ابيض او أسود المهم ان يصطاد الفئران كما قال الزعيم الصيني الأسبق "دينج شياوبنج" أظن...

Read more

   عن تصريحات نتنياهو

by maseer
فبراير 25, 2025
0
   عن تصريحات نتنياهو

بتصريحات نتنياهو الأخيرة عن نيته قضم جنوب سوريا فإن اسرائيل تكون قد دخلت بمرحلة اسرائيل 3.0  فإسرائيل 1.0 كانت بعد...

Read more
Next Post
باحث أميركي: إدارة بايدن قد تشعل حربًا إقليمية بالعودة للاتفاق النووي مع إيران

باحث أميركي: إدارة بايدن قد تشعل حربًا إقليمية بالعودة للاتفاق النووي مع إيران

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist