• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home إبراهيم درويش

التايمز: الحرب السورية غيّرت ميزان القوى في الشرق الأوسط وحوّلت الهامش إلى مركز

2021/03/25
in إبراهيم درويش, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
التايمز: الحرب السورية غيّرت ميزان القوى                    في الشرق الأوسط وحوّلت الهامش إلى مركز
0
SHARES
49
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إبراهيم درويش

كيف قلبت الحرب في سوريا ميزان القوة في الشرق الأوسط رأسا على عقب؟ تجيب مراسلة صحيفة “التايمز” في الشرق الأوسط حنا لوسيندا سميث أن الإنتفاضة السورية بدأت بهدف متواضع: الاحتجاج على اعتقال وتعذيب ناشطين ثوريين صغار كتبوا شعارات على الجدران. ومن بين كل الانتفاضات العربية، فقد كان مصيرها التلاشي بدون أن تترك أي أثر.

وبعد عقد من الزمان، فالنار التي أشعلت هذه الاحتجاجات لم تحرق سوريا، التي أصبحت مجرد قشرة عما كانت عليه، بل وانتشرت في كل المنطقة محطمة التحالفات القديمة ومؤسسة لتحالفات جديدة وخالقة مناطق قوة لقوى صاعدة قد تستمر لجيل أو أكثر.

وأصبحت بغداد والقاهرة وبيروت ودمشق التي كانت مرة قلب الحياة السياسية والثقافية للمنطقة، مراكز خلفية ونائية، حيث انتقلت عملية صناعة القرار إلى الهامش. وبصراحة، تحولت دول أربعة إلى مراكز دفع في الشرق الأوسط وهي: إيران والسعودية وتركيا وإسرائيل.

ويقول مايكل ستيفنز، الزميل في المعهد الملكي للدراسات المتحدة بلندن: “اعتاد الناس على الاستماع للموسيقى السورية واللبنانية ومشاهدة الأفلام المصرية، من يفعل هذا اليوم؟”. و”بناء على كل مؤشر- اجتماعي، سياسي، ثقافي- فهذه الدول غير موجودة، ولا تستطيع إظهار القوة ولهذا فالقوة تنعكس في داخلها”.

والمفارقة أن الرئيس بشار الأسد لا يزال في قصره، مع أنه أضعف لدرجة أنه أصبح مجرد تابع لموسكو وطهران، وكل شيء غير هذا فقد تغير.

وتركيا التي كان ينظر إليها كنموذج للديمقراطية الإسلامية في المنطقة وخرجت من عقود من الديكتاتورية العسكرية، رمت نفسها خلف المعارضة السورية، لكنها غيرت مسارها عندما شاهدت صعود تنظيم “الدولة” والأكراد السوريين، إلى درجة باتت فيه أنقرة اليوم شبه معزولة عن جوارها الأوروبي وفي الشرق الأوسط. ولكن الرئيس رجب طيب أردوغان يتمتع بتأثير شخصي قوي كمدافع عن الإخوان المسلمين، الحركة التي سيطرت على الربيع العربي.

وقال عضو البرلمان التركي السابق والزميل في مركز الدراسات التطبيقية التركية في برلين: “وضعت تركيا قدمها بشكل دائم في الشرق الأوسط والسبب وجودها في سوريا. وهذا يعني أنها ستستثمر طويلا هناك. وهي الآن جزء من لعبة الشرق الأوسط”، و”لكنني لا أعتقد أن تركيا قوية على المسرح الدولي، وذهبت فكرة أنها ستكون نموذجا لكل المنطقة، فهي بلد لا يستطيع التنافس مع أي مكان، لا الشرق أو الغرب أو حتى العالم السلافي. وتجد صعوبة في جعل آرائها مقبولة”.

أما السعودية التي دعمت في البداية الثورة السورية، فقد قامت بإصلاحات محلية، وإن كانت تجميلية، مثل السماح للمرأة بقيادة السيارات. وعلى المستوى الآخر فهي ديكتاتورية أكثر من أي وقت مضى. ووطد ولي العهد محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي سلطته عبر سلسلة من تهميش وملاحقة منافسيه. وزاد من الرهانات مع أردوغان، حيث يحاول تحويل السعودية لمركز للإسلام السني ولكن بدون أن يكون للإخوان المسلمين مكان فيه.

ورسمت الرياض أيضا خطوط المواجهة مع إيران التي شلتها العقوبات الأمريكية، إلا أن طهران استخدمت سوريا والفوضى فيها لتوسيع سيطرتها وتأثيرها في منطقة البحر المتوسط. وفعلت هذا بدعم الجماعات الوكيلة لها في لبنان وسوريا والعراق واليمن. ومن خلال الحصول على عقود إعادة إعمار في سوريا، بما في ذلك إدارة ميناء طرطوس والذي يقول المحللون إن إيران تستخدمه لنقل السلاح. ونقل حزب الله اللبناني الذي يواجه إسرائيل منذ عقود جنوده قريبا من الحدود السورية مع إسرائيل.

ورغم هذه الخريطة العسكرية التي تنذر بالخطر، إلا أن إسرائيل ربما كانت الرابح الحقيقي من حرب سوريا، فقبل عقد كانت فلسطين هي القضية المركزية في العالم العربي، حيث وقفت إسرائيل على جانب، والبقية على الجانب الآخر. لكن حرب سوريا وصعود إيران أدى لتغير خطوط الصدع لتصبح النزاع السني- الشيعي، وبخاصة من خلال التنافس السعودي- الإيراني، بدلا من النزاع العربي- الإسرائيلي. مما أدى للتقارب بين دول الخليج وإسرائيل باعتبار أن إيران هي العدو المشترك الآن.

واتخذت إسرائيل خطوات لتحسين موقفها بين المعارضة لنظام الأسد من خلال توفير العناية الصحية لمقاتلي المعارضة والمدنيين الذين يعيشون قريبا من حدودها ومساعدة 98 من المتطوعين في الخوذ البيضاء وعائلاتهم- عددهم الإجمالي 400- على الفرار من سوريا.

والسؤال إن كانت إسرائيل ستستخدم الفرصة لجذب عقول وقلوب العرب بدلا من بناء علاقات مع الحكومات العربية فقط. وتقول كارميت فالنسي، المؤلفة المشاركة في كتاب “قداس سوري: الحرب الأهلية وتداعياتها” والباحثة في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي بتل أبيب، إن “النزاع في سوريا أسهم وبوضوح في اعتراف دول عربية، وبخاصة دول الخليج بالحاجة لمحور جديد يتكون من دول مستقرة وبراغماتية ويمكن أن يجلب الإزدهار للمنطقة وتلعب فيه إسرائيل دورا”.

و”أصبح النهج قويا في المنطقة مع اكتشاف أن الولايات المتحدة لا تخطط البقاء في الشرق الأوسط أو خوض حروب الآخرين”. و”بالنسبة لإسرائيل يجب أن يكون التطبيع نقطة انطلاق لمبادرات جديدة، مع لبنان مثلا وتقوية العلاقات مع المجتمعات المحلية في سوريا وأبعد”.

 

المصدر: “القدس العربي”

ShareTweetShare
Previous Post

الاستفادة القصوى من “الجيش اللبناني” لتخطّي مماطلة «حزب الله»

Next Post

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • العلويون: الخوف والمقاومة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist