• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home ابراهيم احمد العسعس

ترجيح حل الدولتين

2021/05/30
in ابراهيم احمد العسعس, مقالات
Reading Time: 1 mins read
ترجيح حل الدولتين
0
SHARES
132
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ابراهيم احمد العسعس

قبل أكثر من ساعة كان هناك على الجزيرة برنامج حواري عن الوضع في فلسطين وكان من ضمن الضيوف أستاذ في  العلوم السياسية في جامعة الأزهر فرع غزة هو الدكتور مخيمر أبو سعدة .. كان من ضمن ما قاله الدكتور : أن الجميع يسعى إلى إنهاء احتلال أراضي ٦٧ وتفكيك المستوطنات .. قال والجميع يعني : السلطة وحماس ! وغيرهم ! 

   بالطبع الدكتور مخيمر لا يُمثِّل حماس وليس ناطقاً رسمياً باسمها ، ولكن الرجل لا يجرؤ على هذا القول من رأسه لأنه تصريح خطير . 

    معنى الكلام هو ما قلناه أكثر من مرة : من أن الخطوة القادمة هي طرح حلِّ الدولتين وبقوة .. وإليكم رؤيتي لهذا الأمر ، والتي هي مجرد تحليل وتوقع : 

    عندما زار وزير خارجية أمريكا المنطقة بلَّغ عباس بأن عليه أن يرتاح وأن المرحلة القادمة ليست مرحلته . 

     هناك انتخابات مستحقة في فلسطين والبدهي أن حماس وفصائل المقاومة ستفوز فيها بلا منازع . 

    التصعيد الأخير يتمُّ توظيفه لإقناع المجتمع الصهيوني بالحلِّ المقترح لأن البقاء على هذا الوضع سيكلف الكيان كثيراً وها قد رأيتم قدرات المقاومة . 

    إذا كانت حماس وغيرها من الفصائل موافقين على حلِّ  الدولتين فإنهم عندما يصلون إلى السلطة سيعتبرون هذه الخطوة مرحلة من مراحل التحرير ، ومقدمة ضرورية تُخرجنا من عنق الزجاجة ، وتحرك الوضع الراكد منذ عقود . 

       والقول بأن هذا مستبعد فقد يكون كذلك ، لكن المؤشرات جميعها تدل عليه ؛ ومن كلا الطرفين ، وقد تعلمتُ مما عشته من تقلبات سياسية خلال خمسين عاماً ومما قرأته في التاريخ السياسي أنه لا مستحيل في السياسة بل ليس هناك ما هو مستبعد ! وقد تعلمتُ في مدرسة الوالد رحمه الله السياسية أن أنظر في أبعاد أي خطوة آنية حتى لو كانت هذه الأبعاد مُستهجَنة في حينها ، كما كان رحمه الله يرى بأن إعلان منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني هو خطوة لتسليم فلسطين باسم الشعب الفلسطيني في الوقت الذي كان يرقص فيه كبار الشعب الفلسطيني في الشوارع فرحاً بهذه الخطوة ! 

   ومما يدعم هذا التحليل البند العشرون من وثيقة المبادئ والسياسات العامة لحركة حماس والصادر عام ٢٠١٧ ، وهذا هو نصُّ البند :

    20- لا تنازلَ عن أيّ جزء من أرض فلسطين، مهما كانت الأسباب والظروف والضغوط، ومهما طال الاحتلال. وترفض حماس أي بديلٍ عن تحرير فلسطين تحريراً كاملاً، من نهرها إلى بحرها.

ومع ذلك -وبما لا يعني إطلاقاً الاعتراف بالكيان الصهيوني، ولا التنازل عن أيٍّ من الحقوق الفلسطينية – فإن حماس تعتبر أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس، على خطوط الرابع من حزيران/ يونيو 1967، مع عودة اللاجئين والنازحين إلى منازلهم التي أخرجوا منها، هي صيغة توافقية وطنية مشتركة.

  نعم .. فقد أكدت الوثيقة على عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني ، وعلى أن القدس عاصمة فلسطين الأبدية ، وأنه لا تنازل عن حقوق اللاجئين .. ولكن موضوعي في هذا المقال هو التدليل على أن المرحلة المقبلة هي مرحلة الدولتين . ثم الإشارة _ وتفصيله فيما بعد _ إلى أن أي ثورة تدخل في اللعبة السياسية في غير أوانها ستضطر إلى التصويت على مبادئها الثورية ، وعلى ثوابتها . فهذه الوثيقة تخالف ميثاق حماس الأول عام ١٩٨٨ ، وهذا ما حصل مع فتح عام ١٩٨٧ في اجتماع الوطني الفلسطيني في عمان عندما مرَّر عرفات التصويت على مبادئ الحركة على الأعضاء مستغفلاً بعضهم ، ومشترياً الآخرين بشنطة الدولارات التي كانت تدور على الذين حدَّدهم عرفات ، فقد كان يعرف سِعرَ كل واحد منهم ! 

    هذه رؤية وتحليل ، نسأل الله الثبات للجميع والرحمة للشهداء …

 

المصدر: صفحة د- مخلص الصيادي

 

 

 

 

قراءة مختلفة، وإشكالية  للحدث الفلسطيني الراهن، لكنها ممكنة، لولا أنها تذهب إلى ترجيح توجه جميع المشاركين في هذه التطورات إلى “الدولتين”، وهو ترجيح لا دليل عليه، ثم إنه غير قابل للتطبيق، إذ أن مثل هذا الحل لا يجد له تصور  حقيقي عند أي من أطراف القضية المحليين والدوليين، بل إن التطورات على الأرض منذ توقيع اتفاقية أوسلو عام.   1995  تسير في اتجاه معاكس لمثل هذا الحل في حده الأدنى الذي رسمته تلك الاتفاقية. ثم إن وحدة الأرض والشعب الفلسطيني التي ظهرت مؤخرا تضع فكرة حل الدولتين في زاوية خانقة. 

ويشير تطور الوضع السياسي في الكيان الصهيوني إلى استمرار صعود القوى الأكثر تشددا   اجتماعيا وسياسيا، وبالتالي التوسع الأكثر لحركة المستوطنات، واغتصاب المزيد من الأرض الفلسطينية.

 

ومع ذلك فإن مطالعة هذه الرؤية مفيدة للمزيد من التدقيق في تطور من أهم التطورات التي كشفت عنها المعركة الأخيرة مع الاحتلال الصهيوني في عموم فلسطين من غزة إلى يافا واللد مرورا بالمدينة المقدسة.

د- مخلص الصيادي

 

ShareTweetShare
Previous Post

النظام يبدأ “حرب غذاء” في شمال غربي سورية

Next Post

تعليقا على مقال الأزمة الوطنية في منطقة القبائل”

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
تعليقا على مقال                          الأزمة الوطنية في منطقة القبائل”

تعليقا على مقال الأزمة الوطنية في منطقة القبائل"

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “شهوة عصام التكروري” جرّته نحو قعر الهاوية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist