• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home محمد عمر كرداس

أوجاع السوريين في الشمال مستمر إلى متى؟

2022/11/18
in محمد عمر كرداس, مقالات
Reading Time: 1 mins read
أوجاع السوريين في الشمال مستمر إلى متى؟
0
SHARES
10
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمد عمر كرداس

شكَّل التدخل الروسي عام 2015 لحماية النظام السوري بداية النهاية لانتشار الفصائل المسلحة على الأرض السورية بعد عجز النظام وإيران والميليشيات التابعة إنهاء وجود هذه الفصائل، وبعد سياسة الأرض المحروقة والحصار التي اتبعتها روسيا والنظام في مختلف الأراضي السورية، خرجت روسيا بصيغة أسمتها مناطق خفض التصعيد الأربع في الشمال والجنوب والوسط السوري التي مالبثت أن أنهت ثلاثة من هذه المناطق وسلمتها للنظام بعد أن هجرت مقاتلي الفصائل ومن أراد من المواطنين من هذه الفصائل إلى موقع واحد في إدلب التي كانت تسيطر عليها جبهة النصرة المصنفة عالميًا بأنها منظمة إرهابية، ولم يبق من المناطق الخارجة عن سيطرة النظام غيرها وغير المناطق التي احتلها التحالف الدولي وصنيعته قسد والتي كانت تتواجد فيها عصابات مايسمى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في الرقة والجزيرة السورية..وبعد العمليات العسكرية التركية في الشمال السوري أصبحت عدة مناطق تتبع مباشرة للجيش التركي وتواجدت فيها فصائل عسكرية متعددة باسم(الجيش الوطني). وبينما ألغت النصرة في إدلب الوجود المسلح لجميع الفصائل في مناطق سيطرتها كونها تنظيمًا شموليًا لايعترف بأحد، تعددت الولاءات والاتجاهات والمصالح في المناطق الأخرى وشهدت في الفترة الأخيرة حربًا بين هذه الفصائل كان الخاسر الأول فيها الشعب المسالم والمنهك في هذه المناطق، تعيش هذه المناطق ومعها قسد وإدلب تحت ظل حكومات متعددة وكلها ضعيفة لاتعرف من أصول الحكم إلاّ جني الأموال ولا تقدم أية خدمات حقيقية للسكان فالتعليم منهار والصحة في تدهور حتى إننا نشهد أمراضًا حسبناها انقرضت في المجتمع السوري كالكوليرا وغيرها من الأمراض الفتاكة، وإذا لم يكن هناك تدخل من منظمات وجمعيات عالمية إنسانية وصحية، يتردى الوضع بسرعة خاصة أن كثير من تلك المنظمات تنسحب تدريجيًا ويتراجع دعمها منذ سنوات بحجج مختلفة من كورونا إلى الحرب الأوكرانية إلى غيرها من الأسباب، والمواطن الذي لا يجد عملًا ولا موردًا هو الوحيد المسؤول عن إعالة عائلته من مأكل وملبس وطبابة وتعليم وهو العاجز عن كل ذلك ولا ترى هذه الفصائل المتناحرة والمقتسمة لمناطق النفوذ غضاضة من العيش مرفهة ومنعمة على حساب هذا الشعب المقهور، عبر دخلها من المعابر التي تسيطر عليها وتجارتها بأرزاق الناس، فبين الفيلق الثالث وجبهة النصرة هناك معابر وأيضًا بينها وبين قسد وأيضًا مع النظام وكلها تجني الملايين لتصبح أسعار المواد الضرورية لحياة البشر لاتطاق، كل ذلك بكفة والسكن ضمن الخيام ونحن على أبواب شتاء رأيناه في العام الماضي يهدم الخيام ويشرد ساكنيها ويصنع الكوارث في هذه البيئة الضعيفة ومايسمى(الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة) يسكن القصور الفارهة ويتمتع بالرواتب العالية وبالعملات الأجنبية وليس له من عمل إلاّ إطلاق التصريحات الجوفاء التي لا تسمن ولا تغني من جوع وهو عاجز عن تقديم أية مساعدة لأهلنا في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام بأوامر داعميه وأولياء نعمته.

نحن نعلم تمامًا أن كم الضباط والجنود المنشقين عن النظام والذين أبعدوا عن أي دور قيادي في المعارضة كانوا قادرين وهم المدربون والمؤهلون للقيادة أن يكونوا لبنة أساسية في بديل عسكري وسياسي للنظام ونعلم أيضًا أن الدول الداعمة لامصلحة لها في ذلك فهي بأكثرها متجهة لإعادة تأهيل النظام الذي أصبح بكل التصنيفات الدولية نظام الكبتاغون والمخدرات الأكبر على مستوى العالم وأن هذه التجارة الرائجة تدر عليه أموالًا من القطع الأجنبي تغنيه عن الحاجة لغيرها وتجعله قويًا لتعطيه إمكانية الاستمرار والقبول ولا نبرئ الكثير من الفصائل من هذه التجارة أيضًا.

إن أهلنا في المناطق خارج سيطرة النظام تعيش وضعأ مأساويًا بكل معنى الكلمة كما أهلنا تحت سيطرة النظام فسجون الفصائل ممتلئة بالأبرياء وبالثوار الحقيقيين كما سجون النظام، ولا أحد يلتفت إلى ذلك محليًا ودوليًا، والاغتيال يلاحق العناصر النشطة في الإعلام وفي الثورة من درعا إلى مناطق الفصائل إلى كل المناطق التي يحاول الصوت الجريء أن يؤكد استمرار الثورة بأهدافها الحرية والعدالة والكرامة. فإلى متى يستمر هذا الوضع وكيف الخروج من ذلك لتعود للناس آمالها بأنها على طريق أهداف ثورتها التي أجهضها النظام وحلفائه كما أجهضتها الفصائل المسلحة المدعومة كلها خارجيًا بالمال والسلاح لا لتحقق أهداف الثورة بل لتزيد الفرقة ولتبعدنا عن الحل الوطني الديمقراطي الذي ننشده..أعان الله سورية وشعبها المقهور من قبل النظام وحلفائه ومن مدعي الثورة الذين خربوا الثورة وأعطوا النظام مبرر البقاء والاستمرار.

المصدر: إشراق

ShareTweetShare
Previous Post

معاناة السوريين في الشمال على أبواب فصل الشتاء

Next Post

رجعت الشتوية

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
رجعت الشتوية

رجعت الشتوية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الدين الفطرة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist