• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

التعازي لـ"القيادة السورية"، وإدارة الظهر للاجئين!

2023/02/16
in تحقيقات وتقارير, محمود زغموت
Reading Time: 2 mins read
0
SHARES
15
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

شعار الأمم المتحدة مرسوماً على ركام أحد المنازل في بلدة سرمدا في محافظة إدلب، كاحتجاج على غياب المساعدات الأممية. (عدسة: أنس الخربوطلي/ Getty Images).

                                                              

في الوقت الذي تسابقت فيه السلطة الفلسطينية والفصائل (منهم حماس، والجهاد) لتقديم التعازي لـ”القيادة السورية” بعد الزلزال الذي ضرب المنطقة يوم الاثنين الماضي (6 شباط 2023)، ووجدت بعضها في الكارثة فرصةً للتملق للنظام، كانت هناك أكثر من 1700 عائلة فلسطينية مُهجّرة ومنكوبة في شمال غرب سوريا، لم تلتفت إليها أي جهة فلسطينية. أرسلت السلطة والفصائل تلك الرسائل للنظام الذي قتل عشرات آلاف السوريين و”قتل من الفلسطينيين أكثر مما قتلت “إسرائيل””، حسب تعبير الحكيم جورج حبش، وهجّرهم من مخيماتهم، وأبرزها مخيّم اليرموك، الذي وصلت نسبة الدمار فيه إلى أكثر من 80%، حسب تصريح لمفوض عام وكالة الأونروا فيليب لازريني عام 2018، ولا تزال الأجهزة الأمنية التابعة للنظام حتى يومنا هذا تضع المعوقات أمام عودة سكانه. 

تلك الفئة من اللاجئين الفلسطينيّين منسيون منذ سنوات ومتروكون لمصيرهم، وقد هُجّروا إلى منطقةٍ لا يكاد يتوقف النظام وروسيا عن قصفها واستهدافها، وهي تعاني شحّاً في الخدمات والاحتياجات الأساسية وغياباً شبه تام للمساعدات الإنسانية، بسبب طول سنوات النزاع، وتراجع الاهتمام الدولي بـ”الأزمة السورية”. نزح هؤلاء اللاجئون من مخيّمات اليرموك وخان الشيح وسبينة وحندرات ومناطق ريف دمشق ومخيمات درعا، ويتوّزعون اليوم على مخيّمات دير بلوط وأطمة وبعض بلدات إدلب وريف حلب الغربي، كسلقين وجنديرس والدانا وغيرها. وقد وجدت هذه العائلات نفسها اليوم  في حالة نزوح جديدة نتيجة الزلزال.

وبالرغم من جهود الإنقاذ والإغاثة التي بادرت إليها طواقم الدفاع المدني التابع للسلطة والهلال الأحمر الفلسطيني، وكذلك طواقم عمل وكالة الأونروا في مخيمات النيرب وحندرات ومخيم الرمل الفلسطيني في مدينة اللاذقية (مناطق النظام)1، إلا أنّها ليست بالحجم المطلوب. كما أنّ الفلسطينيين في سوريا يشعرون بالامتعاض من أداء السلطة ومنظمة التحرير وبقية الفصائل ووكالة الأونروا، بسبب تقاعسها عن تلبية مناشدات تلك العائلات الفلسطينية المهجرة إلى الشمال السوري، وتعامل هذه الأطراف باستنسابية (وفق تقديرات غير موضوعية) مع ضحايا الزلزال المدمر تبعاً لمناطق السكن. 

وتعتبر هذه المناطق التي تأوي اللاجئين الفلسطينيين من أكثر المناطق تضرّراً من الزلزال لقربها من الحدود مع تركيا، وخاصّة أنّ سكانها يعانون ما يشبه الحصار، وأنهم تعرضوا للخذلان والإهمال من قبل جميع الأطراف، وذلك باعتراف “مارتن غريفيث” وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية الذي أكد في تغريدة له على تويتر قائلاً: “لقد خذلنا حتى الآن السكان في شمال غرب سوريا”. 

من المفيد هنا التذكير بأنّ النظام السوريّ لا يسمح لـ”منظمة الهلال الأحمر السوري” التابعة له بتقديم الدعم الإغاثي لمناطق الشمال السوري، ولا يسمح كذلك لمنظمات الطوارئ والإغاثة العاملة في الشمال السوري بالعمل في المناطق الخاضعة لسيطرته، ويلاحق كل من ينشط في المجال الإغاثي والإنساني في مناطق المعارضة منذ عام 2011 حتى يومنا هذا.

ورغم أنّ اللاجئين الفلسطينيين المقيمين والمهجّرين في الشمال السوري يقعون ضمن مناطق عمليات وكالة الأونروا الخمس، إلا أنّها تخلّت عنهم تماماً خلال السنوات العشر الماضية وتجاهلت العديد من المناشدات التي تطالبها بتحمل مسؤولياتها تجاههم، ومعاملتهم كغيرهم من اللاجئين الفلسطينيين في مناطق سيطرة النظام. وتعيد كارثة الزلزال هذه القضية إلى الواجهة، وتدفعنا للسؤال عن سبب تجاهل وكالة الأونروا لهذه العائلات وتخليها عنهم في مخالفةٍ صارخة للمهمة التي أنشئت من أجلها وفق القرار الأممي رقم “302” لعام 1949.

أما من حيث عدد الضحايا فقد وثّقت “مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا” وهي مؤسسة حقوقية وإعلامية تنشط في مجال توثيق الانتهاكات، وثقّت وفاة 59 لاجئاً فلسطينياً من مخيمات سوريا جراء كارثة الزلزال، بينهم 20 فلسطينياً توفوا في الشمال السوري بمنطقتي جنديرس وسلقين، وثلاثة أطفال في مخيم النيرب في حلب، وأربعة في مخيم الرمل في اللاذقية، وعائلة فلسطينية مكونة من 7 أفراد في مدينة جبلة، كما قضى لاجئ فلسطيني واحد في مخيم العائدين في حمص. وفي تركيا وثقت المجموعة وفاة  22 فلسطينياً من سورية، 15 في مدينة أنطاكيا، و4 آخرين في مدينة كهرمان مرعش، وطفل في غازي عنتاب، وشخص في مدينة ايدمان، كما توفي لاجئ فلسطيني من دمشق في مدينة هاتاي.

يُذكر أن ضحايا الزلزال الذي تركز في مدينة كهرمان مرعش التركية وصلوا حتى كتابة هذه السطور إلى أكثر من 35 ألفاً في تركيا، وأكثر من 5800 في سوريا، منهم حوالي 2200 في مناطق الشمال الغربي، وهي حصيلة مرشحة للارتفاع بشكل كبير بسبب وجود مئات المفقودين تحت الأنقاض.

المصدر: متراس

Tags: التعازي - زغموت
ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist